Ahmed Yousef

محاسب مالى و كاتب محتوى

208 نقاط السمعة
57.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اتفق مع كلامك ولكن لا يجب التقليل من أبحاث التسويق لما لها من دور كبير فى توجيه المنتجات للجمهور المستهدف، ومعرفة المزيد من الأمور حول المستخدم من أجل دراستها وتلبيه احتياجاته انطلاقاً من هذه النقطة بالتحديد.
مما لاشك فيه بأن وجود فريق من الخبراء بجانبك سوف يحقق مكاسب كبيرة وتحقيق أقل الخسائر، ولكن دعينا لا ننسى أستاذه " ساره شريف " بأنه بالفعل حل مكلف للغاية بالإضافة أنه لا يمكن مواجهة هذه المخاطر، ولكن يكفى التقليل منها.
اتفق معك أستاذة " رشا عماري " بأن الشغف وحب العمل هو ضرورى للتفوق فى مجالك واحداث فرق حقيقى فى الحياة، ولكن بالنسبة لموضوع عدم الوصول للسلام الداخلى بسهولة فأعتقد بأنه هناك بعض الخطوات المهمة من أجل عدم فقدان طاقتك وشبابك وهى: التفكير فيما تريدين من عملك وفى حياتك الوظيفية بشكل عام كل فترة، والذي يساعدك على تحديد الكثير من الأمور، ومنها تقييم عملك، وظروفك وتحديد الشيء المناسب لكى الذى يحقق السلام الداخلى كما ذكرنا، ولكن يجب العلم جيداً بأنه
أعتقد بأنك مخطيء أستاذ " مازن صافي " للسماح لذلك المدرس بمثل هكذا عقاب، وكان الأفضل هو توجيهه للعقاب الصحيح، فالطفل يمر بأهم مراحل حياته وهى التى تشكل كل شخصيته وأسلوبه، والضرب فى حد ذاته مشكله كبيرة لأنها تتسبب فى خلق مشاكل نفسية للطفل والتى تؤثر على حياته بالكامل، فصدقنى أنا أعلم ذلك جيداً لأن كان لى صديق كان يتعرض كثيراً للضرب من والده بسبب أشياء تافهه وللأسف حينما كبر كبرت معه مشكلاته النفسية لدرجة أثرت على حياته بشكل كامل
لا أعتقد بأن هذه المقولات صحيحة أستاذ " محمود حسين " لأنه ظلم للجميع بسبب خطأ شخص واحد، وأنت بذلك تقوم بالتسبب فى خلق ضغوط نفسية لهؤلاء الموظفين فقط من أجل الترهيب، ألا يكفى الضغوط النفسية للموظف فى حياته الزوجية ومع العائلة..؟؟، ثم نزيد عليه من الضغوط حتى نجعل الناس تنفجر نفسياً فى بعضها البعض، وحينما يحدث أى مشكله نقول أين الناس..!، وفى النهاية نكون نحن أول من تسبب فى خلق هذه المشاكل التى لا تنتهى على خير أبداً، والحل
أعتقد بأن غلطة الشاطر بألف هى مقولة تعبر عن معاقبة الخبير أكثر من معاقبة الشخص المبتدىء، والمقصود هنا بأن العقاب يكون أكبر للشخص الخبير في مجاله لأنه ببساطة هو أكثر شخص يمكن الأعتماد عليه في كل أمور العمل، فنحن نعلم بأن العمل مسؤولية كبيرة ويجب الأهتمام به على أكمل وجه، ولذلك فان خطأه لا يغُتفر بالنسبة للمدير أو صاحب العمل، بالإضافة إلى أنه يكون مثال ترهيبى للأشخاص لكى لا يقعوا فى نفس الأخطاء مرة أخرى، وأتذكر بأننى كنت أعمل بأحد
لم أعانى منها من قبل ولكن يفضل القيام بالتمارين الرياضية كما قولتى بالإضافة إلى عدة خطوات مهمة: الاستعانة بكرسى صحى، والذي بدوره يخفف الكثير من الضغط على منطقة الظهر وأعلى الكتيفين، فأنا أراه ضرورياً للأشخاص الذين يجلسون لساعات طويلة على الكمبيوتر بسبب أعمالهم أو دراستهم. المحاولة فى الأتزان فى الأمور من خلال المحاولة فى عدم الجلوس لساعات طويلة على قدر الأمكان أو عدم الوقوف طويلاً لساعات طويلة لأن كلاهما يسبب ألام ومشاكل للظهر. أخذ بعض الراحة أثناء العمل كل مدة
لا أتفق مع وجهة نظرك أستاذ " علي فرغلي " لأنه ليس شرط بأن يكون النظر على الكوب الفارغ هو أننا نسعى لكى نملأه، ولكن قد يكون بسبب أننا بالفعل نتسبب فى الكثير من المشاكل لأنفسنا فى الحياة من خلال النظر الخاطيء إلى الموضوع نفسه، ولذلك لابد من النظر بالأتجاه الأخر الذى لا نراه فى الوقت الحالى بسبب الضغوط النفسية والمعنوية المؤثرة بقوة علينا.
أعتقد بأننى لا أستطيع الجزم بمدى صحتها أو لا لأن هذه المقولة يمكن تطبيقها على شيئين أساسيين، وهما: يكون المقصود بها هو عدم النظر إلى الأمور من منحنى سلبي فنحن نتصرف طبقاً لسلوكياتنا التى تعتمد على منظورنا للأمور وإدراكنا لها، وبالتالي فإن النظر بشكل سلبى يسبب المزيد من الإحباط للإنسان، ويجعله لا يقوم بالأمور بالشكل الصحيح، وبالتالي اختلال التوازن داخل حياته سواء نفسياً أو معنوياً، ولذلك يفضل النظر للإتجاه الآخر حتى لا نتسبب فى مشاكل إلى أنفسنا. أما الشيء الثانى
لا أعتقد بأن الطمع فى ربح المزيد من الأموال من خلال المضاربة بكامل الأموال على أسهم معينة هو شيء يتم إصلاحه أستاذة " ورود نجدات "، بل بالعكس هو شيء موجود فى البشرية إلى يوم القيامة لأن الطمع فى حد ذاته موجود، بالإضافة إلى أن تحقيق الأرباح والعوائد المادية هو بالفعل شيء مغرى للغاية ولا يمكن مقاومته عند بعض الناس، ولا ننسى بأن التداول فى البورصة هو عبارة عن مكسب طرف وخسارة الطرف الأخر، وبالفعل دائماً نسمع عن بعض الناس
أتفق مع رأيك أستاذ " أحمد عماد " ولكن هل لك بأن تخبرنا أكثر عن عملية الإستثمار فى عدة صناديق من خلال أى المواقع ؟، وكم المبالغ التى يجب البدء بها ..؟، وما الفرق بينها وبين المضاربة..؟
في البداية يجب التفرقة بين أستثمار أموالك في مشروع ما على أرض الواقع، وبين الإستثمار فى الأوراق المالية داخل البورصة سواء المحلية أو العالمية، حيث فى الموضوع الأول نتكلم عن تأسيس مشروع بالكامل من خلال دراسات الجدوى، واختيار المستثمرين، وإنفاق المصروفات وغيرها من الأمور .. إلخ، وهنا نتكلم عن بذل مجهود كبير والصبر وتحمل المسؤولية فى كل ما يتعلق به، وهو من الأمور التى أفضلها شخصياً لأنه ليس به خطر المجازفة، أما بالنسبة للأستثمار فى الأوراق المالية فأن به الكثير
لا اتفق معك فى ذلك لأن البورصه كلها بشكل عام هى مخاطرة فحتى الشركات الكبرى التى تقصدها، والتى تكون لها معدل ثابت من أسعار الأسهم والفائدة، ولكن قد فى سنه من السنوات يحدث لها انهيار فجائى بسبب مشكله واحدة والتى تتسبب فى خسارة الجميع، ولذلك فليس معنى بأنه لم يحدث فى أكثر من سنه لن يحدث نهائيا بالعكس فهو شيء محتمل الحدوث فى اى لحظه.
بالفعل هناك بعض الناس التى تتوقع بعض الأزمات المحتملة وتقوم بعمل اللازم من أجل مواجهتها، بل هناك أيضا بعض الناس التى تراهن بأموالها على مثل تلك الأمور بهدف تحقيق ربح مادى خيالى، وهو بالفعل ما يحدث مع بعضهم وللأسف يكون خسارة مروعة للبعض الآخر.
اتفق مع رأيك في تنويع الاستثمار، ولكن لا يجب أن ننسى بأن هذا التنويع يقلل من مخاطر الخسارة، ولكنه ليس كفيل بمواجهة الأزمة بشكل كامل لأنها لابد أن تصيب الجميع كلا على حد سواء.
خلففى البداية يجب التفريق بين تشتت الإنتباه الطبيعي الذي يحدث بين الحين والآخر وبين اضطراب تشتت الإنتباه الذي يحدث بشكل مستمر، ففى الحالة الأولى يحدث ذلك مع الإنسان بشكل طبيعي بسبب الارهاق الشديد فى العمل، أو الدراسة، و التفكير الشديد فى الكثير من الأمور الحياتية، وعدم إنتظام الأكل والنوم بالإضافة إلى الأرق فى النوم، ويحدث ذلك من خلال عدم التركيز فى العمل أو عدم فهم الأمور بشكل بسيط بل يصل إلى اختلال النظام لديه، ونسيان أو فقد المتعلقات الشخصية بشكل
استطيع القول بأننى أتفق مع مقولة الممثل الأمريكي دنزال واشنطن بأن " النجاح الحقيقى هو إيجاد السلام الداخلى " ، ولذلك مهما يفعل الإنسان فى حياته أو مهما يحقق من إنجازات فالمهم هو الرضاء الذاتي، وهو ما يجعل الإنسان سعيداً، وبالتالي يستطيع تحقيق النجاح والتفوق فى الشيء الذي يناسبه هو فقط وليس ما يناسب شخص آخر، وأعتقد بأنه من الخطأ دائماً التحدث عن العمل الحر باعتباره الحل الوحيد للنجاح فى العالم، فالكثير من الناس اليوم يوهمونك فى علم النفس والتنمية
لا أحد يشك في أن الشبكة هى من أهم حقوق الزوجة حيث يضمن حقها الشرعى والقانوني ماديا، ولكن للأسف فى بلدى مصر يتم المبالغة فى الزواج بفرض الكثير من الشروط على الشاب من أجل الزواج فقد أصبح الزواج فى حد ذاته ليس مبنياً على الأخلاق الحسنة والرجولة في تحمل مسؤولية أمانة الزوجة والأولاد، وإنما أصبح بيع وشراء فمن معه أموال أكثر تزيد احتماليه فوزه بالفتاة عن غيره من الشباب، ولكن لكى أكون منصفا ليس كل الأسر بهذا الشكل ولكن أغلبهم
لا أعتقد بأن العمل الحر به ثبات فى عدد ساعات العمل لأنه متغير على حسب العمل والمشروع الذى تقوم به، وهو عكس الوظيفه فى الحياة الواقعية التى تتطلب ثبات عدد ساعات العمل مثل 8 أو 9 أو 12 ساعة، وللأسف فالعمل الحر ليس به ضمان للعائد المادى إلا فى حالات معينة فهى صفات يتميز بها العمل الواقعى وليس العمل الحر المبنى على البحث على مشروعات جديدة فعندك مثلا موقع خمسات فأنه حينما ينزل مشروع ما من قبل مشتري لا يكاد
أعتقد بأنها ستكون فترة قصيرة وتمر لأن البورصة دائما ما تنخفض فيها الأوراق المالية فى فترات وترتفع فى فترات أخرى، ولذلك لا أرى بأنها ستستمر كثيراً وسيعود كل شيء كما كان.
بالطبع المثال الذى ذكرته يتعلق بموضوع الأستحواذ بشكل أساسى، فالإستحواذ ما هو إلا عبارة عن بيع معظم حصص الشركة أو بيعها بالكامل لمستثمر آخر وذلك مقابل عرض مادى مغرى، وبطريقة بديهية كلنا نعلم بأنه لن يفرط أحد فى شركة تعب من أجلها سنوات عديدة من عمره إلا في حالة مقابل مادى مغرى وليس مجرد أى عرض عادى، وحتى هذا المستثمر يعلم ذلك جيداً، ولذلك سوف يقوم بتقديم عرض مغرى لها، وأتذكر بأننى قراءت قصة لرجل أعمال أصبح من أثرياء العالم
لقد قمت بزيارة الموقع وهو حقاً جيد للغاية فى مساعدة الأشخاص للعثور على عمل جيد، فالكثير من الشباب اليوم يبحث عن فرص عمل ولا يجدها بسبب الظروف الأقتصادية الصعبة التي تمر بها جميع دول العالم بسبب جائحة كورونا وخاصة الدول العربية لأن الوضع بها مضاعف بشكل كبير، وأعجبنى أيضاً أنه يقدم عده خدمات أخرى غير التوظيف مثل الأستشارة وإنشاء سيرة ذاتية وغيرها الكثير من الأمور ، ولكن أرى بأنه يحتاج المزيد من الخيارات الأضافية وأنشاء تفاصيل إضافية حول الوظيفة المعروضة،
لا تشغل بالك بالتفكير الشديد لأنه يسبب الإرهاق للإنسان والتعب الشديد بدون أى مقابل فلا تحمل نفسك بكثرة التفكير، واترك الأمر لله عز وجل، والأفضل دائماً بأن تقوم وتعمل كل الذى تستطيع عمله فحاول الأهتمام بحياتك من خلال إضافة إنجازات جديدة تساهم فى نمو المجتمع بشكل مباشر أو غير مباشر وهو أن يكون لك بصمة تتركها وسط الناس من خلال الأعمال الخيرية وغيرها من الأمور الأخرى مثل المشاركة فى أنشطة ثقافية واجتماعية، ثم قم بزيارة الأصدقاء على قدر المستطاع، وتذكر
لا أعتقد ذلك فلابد لكى بأن تتخيلى هذا الأمر لأنه فعال جداً فى عالم المال والأعمال، وخير دليل على ذلك بأنه هناك الكثير من الشركات العالمية اليوم التى بدأت بأنتاج منتج معين أو تقديم خدمة، ثم غيرت ذلك كلياً فى فترة من الفترات فالمقصود هنا هو التطوير ومواكبة السوق الحالى لأنك نسيتى بأن أحد اهم أسباب فشل المشروعات هو عدم التطوير أو إنتاج منتج لا يحتاجه السوق، والتطوير لا يتم داخل الشركة نفسها فقط بل يتم أحياناً بتغييرها بالكامل من
أعتقد بأن هناك الكثير من الناس الفضولية فى هذا الزمن التي تريد التدخل فى شؤون الآخرين سواء بسبب أو بدون سبب، وكلنا نعرف بأنه هناك مساحة شخصية للفرد، وطبقاً لعلم النفس فأن اقتحام مساحتك الشخصية من خلال شخص ما سوف يسبب الإزعاج بشكل كبير بل يصل الموضوع إلى الخلافات والمشاحانات والتعدى بالضرب، ولذلك أرى بأنه ليس من حق أى شخص التدخل فى مساحتك الشخصية عن طريق سؤالك أسئلة تخص حياتك الشخصية فقط، وأتذكر أننى حينما كنت أعمل فى مجال السياحة