كلام علمي دقيق وجميل لابد ان يتبعه كل من اراد الصورة المثلي لجسده لكن عني فاني اراه صعب التحقيق في هذه الليالي القارسة البرودة.....
1
كي لا نكرر الكلام فاني ساعتمد على كلام نورا وابني عليه . لقد ذكرت نورا التصنيف الاحدث الذي توصل اليه العلم عن انواع الذاكرة اذا ان هذا الموضوع شغل الكثير فاحدثوا له تصنيفات اكثر وساترك رابطا يسرد هذا الموضوع. اما عن السؤال لماذا لدينا انواع مختلفة من الذاكرة فباختصار ان لكل نوع وظيفته حيث ان الذاكرة القصيرة هي التي تحتاج البها لفهم ومعالجة المسائل لحظيا فمثلا عند مذاكرة درس ما وفهمه فانك ذلك الفهم هو من وظائف الذاكرة القصيرة, اما
لقد رايت شيئا عن هذا من قبل أري أنها فكرة طموحة جدا لكن أشكك في امكانية تنفيذها فلو قلنا أنن محطات التوليد ستثبت في مدارات معينة حول الارض فكيف سيتم ايصال هذه الطاقة الى الارض، أظن اني اتذكر ان واحدا من الحلول كان بانشاء (كبل) يدعم بالياف الكربون يمتد من الفضاء الى محطات ارضية متصلة بها لكن ايمكن فعلا تطبيق مثل هذا الحلول. ثم لابد ان تكون تكلفة الاشتراك او الانتفاع مثلا من هذه الكهرباء باهظة الثمن فهل يمكن ان
اهلا رغدة من جديد اجابة على سؤالك باختصار (prolactin) هو احد الهرمونات التى تفرزها الغدة النخامية وهو الذي يؤدي الى نمو الغدد الثديية وانتاج اللبن، وعملية افراز هذا الهرمون تكون تحت تاثير عدة عوامل مثل prolactin inhibitory factor، و vaso active inhibitory peptide, وكذلك منها thyroid releasing hormone وهنا تكمن العلاقة حيث انه في حالات خمول الغدة الدرقية الاولي ونتيجة نقص افراز هرمون الثيروكسين فان الغدة النخامية تعمل على زيادة افراز هرمون TSH و TRH وهذا الاخير يعمل على زيادة
برزت على الساحة المصرية في الآونة الأخيرة قضية قديمة حديثة وهي قضية أحد المساجد التي بنيت على قبر أحدهم ممن يظن أنه من الاولياء، فاتي رجل نلتمس فيه رجاحة العقل باصول هذه القضية وفندها واثبت من كتابات اتباع هذا (الولي) كما يزعمون ما يهدم كل هذه الخرافات المنسوجة حوله واستنتج انه لم يكن وليا وانا اقول انه كان (درويش مخرف) فاذا بالناس وكأنهم ألغوا عقولهم يدافعون عنه دفاعا مستميتا و يثبتون له معجزات فاقت معجزات عيسي عليه السلام ويترجمون معاصيه
اني اختلف معك صديقي على فيما تظنه من انتفاء وجوب التمسك بالموروثات بشكل عام فاني أشبه اتصالنا بالماضي باتصال الشجرة جذعها وفروعها بجذورها لا يمكن ان ينفصلا فالتيه والضياع او التملق للاشجار الاخري رغبة أن تصل فرعك باحدي فروعها. نعم قد يصيب الجذور بعض العطب ربما تفسد بعض أجزائها وهنا يجب علينا مدواة الجزء المريض حتى ننعم بالجزء الصحيح المعافي. ولكن على أساس تتم عملية التنقيح هذه وهنا يتوجب وجود أصل صحيح لا شية فيه على اساسه تفند الامور هذا
صديقك ليس ملكك يحب من تحب ويكره من تكره، ليس فرعا منك توجهه ذات اليمين او ذات الشمال كما تحب وكما تشاء. مررت بهذا الموقف من قبل بين صديقين لي واختلفا مع بعضهما وكان احدهما يحب ان أبتعد عن الآخر مرضاة له او تبيانا لصدق صحبتي له، لكني حوارته واقنعته ان حس التملك هذا ليس صحيح وانه ليس من حقك أن تفرض على الابتعاد عن شخص ساءت علاقتك معه لكنه لازال محسنا لي، فاقنعته او لاصراري على موقفي اقتنع واستمرت
لقد أخذت كلامي بعيدا بعيدا وركلتيه كالكرة الى تلك الشباك المعهودة والهاجس الدائم الذي نعيش نحن (من لا نعلم) فيه دائما ونحبذ البقاء فيه الا وهو فزاعة (المؤامرة) سؤالي كان علمي بشكل بحت، اريد دراسات تنفي أو تثبت ما طرحته، أريد أن أجعل طريق بحثي عن هذا الأمر قصيرا وان أستفيد من تجارب الأخرين ان كانت لهم سابقة بمثل هذا الامر كل الاسئلة مادمنا قد تلفظنا بها فهي جائزة وتستحق الرد. وماذا اقترفت يداي من جرم حتي تكون أمنيتك الوحيدة
قصدى هنا هو ما بدأت به حضرتك تعليقك وهو توقع النهاية للعلاقات مع البشر او مع غيرهم وتجهيز النفس للتعامل معها. فالباب الخلفي هنا يمثل توقعي الدائم لتلك النهاية بحيث لو ان العلاقة كانت غرفة لها باب واحد وقام شريكي بها او الطرف الثاني من العلاقة بالخروج من بابها فلن يستطيع حبسي بها للابد فانا قد جهزت نفسي لتلك اللحظة واعدت بابي الخلفي