Ahmed Abdallah

طالب بكلية الطب البشري جامعة عين شمس...

112 نقاط السمعة
19.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كلام علمي دقيق وجميل لابد ان يتبعه كل من اراد الصورة المثلي لجسده لكن عني فاني اراه صعب التحقيق في هذه الليالي القارسة البرودة.....
بارك الله ايامكم كلها
كي لا نكرر الكلام فاني ساعتمد على كلام نورا وابني عليه . لقد ذكرت نورا التصنيف الاحدث الذي توصل اليه العلم عن انواع الذاكرة اذا ان هذا الموضوع شغل الكثير فاحدثوا له تصنيفات اكثر وساترك رابطا يسرد هذا الموضوع. اما عن السؤال لماذا لدينا انواع مختلفة من الذاكرة فباختصار ان لكل نوع وظيفته حيث ان الذاكرة القصيرة هي التي تحتاج البها لفهم ومعالجة المسائل لحظيا فمثلا عند مذاكرة درس ما وفهمه فانك ذلك الفهم هو من وظائف الذاكرة القصيرة, اما
أعتذر عن التاخير وآتيك بالتفصيل ان شاء الله بعد قليل. لكن كلام الاخت نورا صحيح بلا شك وسرده منظم وجميل
المصدر https://www.medscape.com/viewarticle/984684?src=WNL_dne1_ous_221130_MSCPEDIT&uac=425397ER&impID=4929495&faf=1
لقد رايت شيئا عن هذا من قبل أري أنها فكرة طموحة جدا لكن أشكك في امكانية تنفيذها فلو قلنا أنن محطات التوليد ستثبت في مدارات معينة حول الارض فكيف سيتم ايصال هذه الطاقة الى الارض، أظن اني اتذكر ان واحدا من الحلول كان بانشاء (كبل) يدعم بالياف الكربون يمتد من الفضاء الى محطات ارضية متصلة بها لكن ايمكن فعلا تطبيق مثل هذا الحلول. ثم لابد ان تكون تكلفة الاشتراك او الانتفاع مثلا من هذه الكهرباء باهظة الثمن فهل يمكن ان
هناك بعض الناس سوف يميلون ناحية عدم دفع سيئات الآخرين بسيئات مثلها وما هذا منهم الا الفضل، لكني في مثل هذه المواقف أحبذ العدل.
اهلا رغدة من جديد اجابة على سؤالك باختصار (prolactin) هو احد الهرمونات التى تفرزها الغدة النخامية وهو الذي يؤدي الى نمو الغدد الثديية وانتاج اللبن، وعملية افراز هذا الهرمون تكون تحت تاثير عدة عوامل مثل prolactin inhibitory factor، و vaso active inhibitory peptide, وكذلك منها thyroid releasing hormone وهنا تكمن العلاقة حيث انه في حالات خمول الغدة الدرقية الاولي ونتيجة نقص افراز هرمون الثيروكسين فان الغدة النخامية تعمل على زيادة افراز هرمون TSH و TRH وهذا الاخير يعمل على زيادة
القهوة بالنسبة كالعقاقير التى تؤخذ عند الضرورة معدل استهلاكي لها في الايام العادية قد يكون ثلاث او اربعة اكواب في الشهر مثلا لكن هذا المعدل يزداد بالتاكيد أيام الضرورة ايام الاختبارات حيث السهر والضغط النفسي وهذه الاشياء المزعجة لكن لا اتذكر ابدا أني زدت عن كوب واحد في اليوم.
هذه العلاقات تُسكِر بكلماتها المعسولة و تواري عنك لدغات النحل في الحياة الواقعية.
صراحة ليست عندي المعلومة الان لكن سأبحث وأجيبك ان شاء الله
فعلا
يبدو ان احدهم متضرر من تسميتهم ب(الشواذ) (اعطني تقيما سالبا هنا ايضا)
برزت على الساحة المصرية في الآونة الأخيرة قضية قديمة حديثة وهي قضية أحد المساجد التي بنيت على قبر أحدهم ممن يظن أنه من الاولياء، فاتي رجل نلتمس فيه رجاحة العقل باصول هذه القضية وفندها واثبت من كتابات اتباع هذا (الولي) كما يزعمون ما يهدم كل هذه الخرافات المنسوجة حوله واستنتج انه لم يكن وليا وانا اقول انه كان (درويش مخرف) فاذا بالناس وكأنهم ألغوا عقولهم يدافعون عنه دفاعا مستميتا و يثبتون له معجزات فاقت معجزات عيسي عليه السلام ويترجمون معاصيه
-1
اني اختلف معك صديقي على فيما تظنه من انتفاء وجوب التمسك بالموروثات بشكل عام فاني أشبه اتصالنا بالماضي باتصال الشجرة جذعها وفروعها بجذورها لا يمكن ان ينفصلا فالتيه والضياع او التملق للاشجار الاخري رغبة أن تصل فرعك باحدي فروعها. نعم قد يصيب الجذور بعض العطب ربما تفسد بعض أجزائها وهنا يجب علينا مدواة الجزء المريض حتى ننعم بالجزء الصحيح المعافي. ولكن على أساس تتم عملية التنقيح هذه وهنا يتوجب وجود أصل صحيح لا شية فيه على اساسه تفند الامور هذا
د ياسمينا لا اريد أن أكون ذو طابع متشائم لكن اعتقد ان الابتعاد عن شخصيتنا وهويتنا سيستمر في التفاقم والسوء ما دمنا ننظر لانفسنا نظرة الدونية تلك الا أن يشاء الله أمرا غير هذا
جميل كلامك أخذ تلك الصورة العلوية الشاملة للحالة التي أمسي البشر عليها من ضياع وتردي الحال. نعم البشر تنحدر اخلاقهم يوما بعد سوم، يقتربون أكثر وأكثر من حافة الهاوية التي لابد أن تذل اقدامهم واجسادهم فيها يوما.
جواب في محله فعلا.
نعم وألم الغدر شديد
لست ادري ما السبيل فما كتبته كان حديثا لى مع نفسي، فانا أريد أن تتحقق كل الاحلام بالغد القريب ومع ذلك استصعب طول الطريق فتفتر الهمة و يخفت الحماس. لكن استمرار المحاولة هى كل ما نملك ولابد انها السبيل.
صديقك ليس ملكك يحب من تحب ويكره من تكره، ليس فرعا منك توجهه ذات اليمين او ذات الشمال كما تحب وكما تشاء. مررت بهذا الموقف من قبل بين صديقين لي واختلفا مع بعضهما وكان احدهما يحب ان أبتعد عن الآخر مرضاة له او تبيانا لصدق صحبتي له، لكني حوارته واقنعته ان حس التملك هذا ليس صحيح وانه ليس من حقك أن تفرض على الابتعاد عن شخص ساءت علاقتك معه لكنه لازال محسنا لي، فاقنعته او لاصراري على موقفي اقتنع واستمرت
لقد أخذت كلامي بعيدا بعيدا وركلتيه كالكرة الى تلك الشباك المعهودة والهاجس الدائم الذي نعيش نحن (من لا نعلم) فيه دائما ونحبذ البقاء فيه الا وهو فزاعة (المؤامرة) سؤالي كان علمي بشكل بحت، اريد دراسات تنفي أو تثبت ما طرحته، أريد أن أجعل طريق بحثي عن هذا الأمر قصيرا وان أستفيد من تجارب الأخرين ان كانت لهم سابقة بمثل هذا الامر كل الاسئلة مادمنا قد تلفظنا بها فهي جائزة وتستحق الرد. وماذا اقترفت يداي من جرم حتي تكون أمنيتك الوحيدة
قصدى هنا هو ما بدأت به حضرتك تعليقك وهو توقع النهاية للعلاقات مع البشر او مع غيرهم وتجهيز النفس للتعامل معها. فالباب الخلفي هنا يمثل توقعي الدائم لتلك النهاية بحيث لو ان العلاقة كانت غرفة لها باب واحد وقام شريكي بها او الطرف الثاني من العلاقة بالخروج من بابها فلن يستطيع حبسي بها للابد فانا قد جهزت نفسي لتلك اللحظة واعدت بابي الخلفي
شكرا لكِ