يوجد يا صديقي ، أنا عن نفسي لدي بعض الأصدقاء المهتمين بهذا الأمر ، من بنغازي وطرابلس ابحث في تويتر وفيسبوك وستجد المهتمين ( مطرطشين ) هنا وهناك :)
عبد الكريم جليد
معلق صوتي مستقل | طالب صيدلة سابق | طالب IT حالياً | مصور .. وأشياء أخرى | أحب البساطة | أهتم بالتقنية وأقضي أغلب وقتي على الانترنت
74 نقاط السمعة
151 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
كما قلت في التعليق الأول ( المستوى الفكري ) لأن النضوج الفكري أحياناً لا علاقة له بالتصنيف العمري ، فكم مرة رأينا ناضجاً بعمر المراهقة ، ومراهقاً يشتعل رأسه شيباً . فعلى الرغم من أننا ندَّعي دائماً أننا لا نحكم على الكتاب من عنوانه ، إلا أننا نفعل ذلك شئنا أم أبينا ، فالناس ( لها الظاهر ) كما يقولون ، ومسألة عدم الحكم على الآخرين ستظل أمراً عصياً حتى على أصفى الناس سريرةً وأطيبهم قلباً . إذا هذا ما
من وجهة نظر شخصية ، أرى أن الأمر تماماً *كنوعية الملابس ، موديل السيارة ، تسريحة الشعر ، وحتى الطعام الذي نأكله*. المسألة *أذواق* وباختلاف المستوى الفكري يختلف الذوق ، لهذا تصاب بالذهول عندما ترى شاباً في الرابعة عشرة يرتدي سروال قماش وقميصاً أبيض وحذاء رسمياً ، أو أن ترى رجلاً تخطى الخمسين ويرتدي سروال ( جينز ) وحذاءاً رياضياً ( سنيكرز ) وقميص ( تي شيرت ) عليه رسومات صارخة . إذا هكذا يقاس الأمر إذا ما وجدت الأول
يقول المثل الشهير: *أشعل شمعة بدل أن تلعن الظلام* لقد اتخذتَ القرار الصحيح يا صديقي ، وستجد أن الراحة التي تجدها عند عودتك من العمل ، أمر لا يُقدّر بثمن . وأن الشعور بالإنجاز عند نهاية كل يوم سيجعلك تستيقظ نشيطاً كل صباح بلا كلل أو ملل . فقط احرص على أن لا تقع في فخ الروتين ، وأن تجعل كل يوم فائدة جديدة لك ، استفد خبرات جديدة وكون علاقات ، واجعل هذه التجربة مفيدة لك وأن لا يكون
أهلاً بك عبد الله هذه المتطلبات تحتاج لشخص *متخصص* ولكن أعتقد أنه يجب عليك البحث عن أحد في الوسط الذي ستطلق فيه مشروعك ، وأعتقد أنه المملكة العربية السعودية كما ذكرت . ابحث في خمسات ، ستجد عدداً من الخدمات المشابهة ، استفسر منهم على الأقل ، ستجد حتى من يقوم بدراسة الجدوى وربما ستكون مناسبة إن كان لديه اطلاع على السوق المستهدف . باختصار ، هذه الأشياء تحتاج إلى شخص متخصص في الاقتصاد ليهتم بالأرقام كما ذكرت . تمنياتي
تجربة جميلة وتلخيص رائع للمميزات والعيوب بالنسبة لي مررت بتجارب كثيرة مشواري الدراسي كان له الأثر الكبير في تعطيل مساري كعامل مستقل ، حيث توقفت في الجامعة ثم عدت مجدداً وتوقفت ثم غيرت تخصصي وتوقفت الدراسة بسبب الحرب ثم بدأت الدراسة مجدداً ولكني انسحبت بعد فصل واحد لارتفاع التكاليف وانتقلت لجامعة مفتوحة لا أحتاج فيها إلى الحضور اليومي ، وكل هذا حصل في غضون *خمس سنوات* من التخبط وعدم الاستقرار . أما عملي كمستقل ازدهر منذ حوالي العام ، وأصبح
من الجيد أنك فكرت في ذلك ، أنا عن نفسي من ضمن أهدافي قبل نهاية العام أن أبدأ نواة شركة في مدينتي ، يكون اعتمادي فيها بالكامل على المستقلين :) ربما يكون هذا تحدياً بالنسبة لنا كعرب وفي مجتمعات لا تكترث إلا للشركات ذات الواجهات الزجاجية العملاقة وعشرات الموظفين ، ولكن لا بأس من المحاولة . عموماً ، معك *مدون تقني ومعلق صوتي محترف* .. في الخدمة D:
أعتقد أن أفضل ما قيل في هذا الموضوع ، هي عبارة ستيف جوبز في خطابه الشهير ، عندما قال : > " Stay Hungry , Stay foolish " . ربما تكون الترجمة الأقرب لهذه المقولة هي : *" ابق جائعاً ، ابق أحمق " .* ولتلخيصها قدر الإمكان فإن المقصود من البقاء جائعاً هو الاستمرار في التعلم حتى الرمق الأخير ، لا يمكن أن يؤدي بك التعلّم إلى الفشل ، كلما تعلمت أكثر ستنجح أكثر ، تعلم في كل مجالات
الصافي بعد خصم عمولة خمسات تقريباً حوالي 2088 منها 124$ عام 2013 و 104$ عام 2014 و 1050$ عام 2015 و 810$ منذ بداية هذا العام بفضل الله خدمتي هي التعليق الصوتي ولم أعتمد العمل على الانترنت كمصدر دخل إلا في منتصف العام الماضي حيث استقلت من وظيفتي وجعلت تركيزي عليه هناك طبعاً مصادر أخرى مثل موقع مستقل وحصلت منه على مبلغ جيد :) مع العلم أني في عامي 2013 و 2014 حصلت على تقييمات سلبية وهذه رسالة للبائعين الجدد