طبعا من المشكلات التي عمل عليها المجتمع ككل مؤخرا هي فكرة دمج ذوي الاحتياج الخاص، ولكن مع ظهور التكنولوجيا أصبح المكفوفون تحديدا محرومين من الاستفادة بها.

ثم جاءت التكنولوجيا الحديثة لكسر الحواجز التي تواجه المكفوفين، ومنحهم الاستقلالية والمشاركة في المجتمع في النقاط التالية:

  • مساعدة المكفوفين على العيش حياة أكثر استقلالية، وتقليل اعتمادهم على من حولهم.
  • تذليل العقبات أمام إندماجهم في المجتمع وأداء المهام بشكل أكثر كفاءة.
  • توفير وصولهم إلى المعلومات والخدمات، وفتح أبواب المعرفة على مصرعيها.

فهناك العديد من التقنيات الحديثة التي يمكن أن تساعد الأشخاص المكفوفين، بما في ذلك:

  • الهواتف الذكية التي تحتوي على تطبيقات يمكنها قراءة النص من الصور والصفحات الإلكترونية.
  • أجهزة مساعدة الرؤية التي يمكنها مساعدة الأشخاص المكفوفين على التعرف على الأشياء والأشخاص من حولهم.
  • البرامج التي يمكنها تحويل النص إلى كلام.
  • الأنظمة التي يمكنها التعرف على الكلام وتحويله إلى نص.
  • تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي التي يمكن أن تساعد الأشخاص المكفوفين على التعرف على العالم من حولهم.

من خلال توقعاتكم إلى أي مدى يمكن للتكنولوجيا دمج ذوي الاحتياجات الخاصة خاصة المكفوفين، سيكون ممتعاً لو أطلقتم العنان لمخيلتكم ونتشارك بأفكار يمكن إنشائها بواسطة التكنولوجيا لمساعدتهم.