فيلم للممثل المميز والكوميدان الرائع روبين ويليمز عن قصة عـالـم فـ.ـاشـل ووحـ.ـيـد يـنـجـح بـعـد سـنـوات فـي اخـ.ـتـراع مـ.ـادة خضـراء طـائـ.ـرة عـن طـريـق الـخـطـ.ـأ تـسـ.ـاعـ.ـده فـي انـقـ.ـاذ حـيـاتـه، لـكـنهـا ايـضـاً تـدخـلـه فـي مـغـامـرات كـومـيـ.ـديـة غـيـر مـتـوقـعـة ومـجـنـ.ـونـة بـسـ.ـبـبـهـا.. فتلك الابتكارات البسيطة والغير متوقعة في حياة المخترعين هي قادرة على تحويل حياة شخص قد يراه الكثير فاشل إلى النقيض تماماً وهو فيلم يجعلك تحلم ماذا لو كنت أنت مبتكر الأمر بالنسبة لي كنت لأبتكر شريحة إلكترونية تستعيد بعض اللحظات من الذاكرة وتقوم بتجسميها صوتاً وصورة كنت لاستحضر بذلك بعض لحظات الطفولة السعيدة أو بعض اللحظات السعيدة مع والدتي وبعض الأصدقاء أو بعض المغامرات، وبالنسبة لك ماذا كنت لتبتكر الابتكار الذي تعتقد أنه قد يقوم بتغيير العالم؟
لوكانت الحياة تمنحك ابتكار واحد لتبتكره ماذا سيكون؟ فيلم F-LUBBR
لو منحتني الحياة فرصة ابتكار شيء واحد، فسيكون اختراعًا يتيح لي مساعدة الآخرين بشكل أكبر، خاصة المرضى والمحتاجين، لأنني أحب أن أساعد الناس بقدر ما أستطيع.لو كنت أمتلك شيئًا يمكنه أن ينقذ حياة مريض أو يخفف آلامه، لكان ذلك أعظم ابتكار يمكنني تقديمه للعالم. وهذا الاختراع سيكون تعبيرًا عن أمنيتي في أن أجعل الخير يصل لأكبر عدد ممكن من الناس
قد يكون الابتكار الذي أراه مؤثرًا هو "مرآة معرفية"، تُظهر للإنسان تأثير أفعاله الصغيرة على الآخرين وعلى البيئة من حوله بشكل حيّ ومباشر… كي يصبح الوعي جزءًا من الحياة اليومية، لا مجرد معلومة نعرفها.
لدي فكرة بهذا الخصوص قد تثير أهتمامك بخصوص هذا الابتكار الرائع ، ما رأيك في أختراع نطلق عليه مثلاً المرآة التفاعلية الذكية (Interactive Smart Mirror) هذه المرآة هي بالأساس شاشة ذكية متصلة بقاعدة بيانات هائلة ومعتمدة على الذكاء الاصطناعي. عندما يقوم الشخص بفعل معين (مثل رمي النفايات، أو تشغيل جهاز يستهلك طاقة بشكل مفرط، أو حتى الإدلاء بتعليق سلبي عبر الإنترنت)، تستطيع المرآة تحليل هذا الفعل (ربما من خلال التقاط فيديو قصير أو ربطها بأجهزة المنزل الذكي أو حسابات التواصل الاجتماعي بعد موافقة المستخدم) وتقوم بعد ذلك بعرض رسومًا بيانية، أو محاكاة بصرية، أو مقاطع فيديو قصيرة تُظهر العواقب المترتبة على هذا الفعل. فمثلاً، إذا رميت كيس بلاستيك، قد تظهر المرآة مسار هذا الكيس في المحيط وتأثيره على الحياة البحرية. إذا استهلكت كهرباء زائدة، قد تعرض لك تأثير ذلك على انبعاثات الكربون، أو حتى التكلفة المالية الإضافية التي ستدفعها و يمكن للمرآة أيضًا أن تُظهر الآثار الاجتماعية للكلام أو الأفعال. إذا قام شخص ما بنشر تعليق سلبي، قد تعرض المرآة محاكاة لكيفية تأثير ذلك على مزاج شخص آخر أو على انتشار المعلومات الكاذبة ما رأيك بتلك الفكرة هل تقترب من تصورك أم أن لديك تصور أفضل؟
لو منحتني الحياة فرصة ابتكار واحدة، لاخترت أن أبتكر عدسة تُظهر النوايا.
نعم، عدسة بسيطة، يرتديها الناس فترى بها ما خلف الكلمات، خلف الابتسامات، خلف المجاملات... ترى بها ما لا يُقال.
عدسة لا تكشف الأسرار، بل تكشف الصدق، وتعيد ترتيب المشهد الإنساني من جديد.
اتمنى أن لا تنجح حتى تستمر الحياة تسير إلى الأجل المعلوم بدون مشاكل ههههههه
اختراعك هذا لو نجح سيكون بمثابة قنبلة نووية - من النية - تقضي على العلاقات الانسانية بشكل كامل...
حياتنا يا استاذ محمد وعلاقاتنا قائمة على الكذب وعندما نصدق يحصل الفراق والطلاق والمشاكل والحروب.....
عندما يسألك احداً عن حالك وانت تعاني من الم او حزن وترد عليه : انا بخير.... انت تكذب
عندما تقابل الناس وتضحك بينما انت مكسور من الداخل ....انت تكذب
عندما تحاول ان تصلح بين اثنين وتقول لاحدهما فلان يحبك انت تكذب
ووووووووووو
هناك كذب محمود لابد منه لكي تستمر الحياة وتستمر العلاقات ولكي ينجح لابد ان تكون النوايا مستورة ولو انكشفت النوايا ولم يعد هذا النوع المحمود من الكذب ينفع لانتهت حياة الانسان على هذه الأرض.
أنا أعرف الجحيم الذي قد يعيشه شخص يرى نوايا الأشخاص بشكل واضح ، ولكن لمالا أعتقد أن هذا الاختراع (إن حدث) كان ليكون بمثابة رادع لكل شخص يجد بداخله نوايا سيئة ليراجع نفسه [حتى لا يصبح مفضوح وبالتالي مكروه] وفي الوقت ذاته سيتيح للبشر الانقياء والابرياء من التعرف على بعضهم البعض .. أظن أن هذا الابتكار قادر على صناعة يوتوبيا حقيقية ... او مدينة ملائكية تحوي كل البشر سليمي النوايا .
ولماذا نجعل كل الأمور الجيدة صديقي يحيى أمور يستحيل تحقيقها إلا في الجنة ، هل تحسين حياتنا المعيشية بقدر ما يسمح لنا أمر مرفوض في الوعي الجمعي مثلاً .. لماذا لا نسعى لصناعة جنتنا الخاصة طالما وفر لنا الله السبل لتحقيقها؟
نعم نحن نسعى لكن هناك أمور هي جزء من تكوين هذه الحياة ولا يستطيع أحداً أن يزيلها إلا الله.....
لكن الإنسان يبذل قصارى جهده ويسعى إلى الكمال لعله يصيب منه شيئاً قليلا...
أنت لا يمكن لك أن تحكم على شيء دون تجربتها فما كتبه الله لنا سنراه ومالم يكتبه لن نراه (الأمر بهذه البساطة) فما الذي يمنع من أن نأخذ من الآخرة جنتها ومن الدنيا زينتها (طالما نسعى بما يسر الله لنا من نعم وسعي وتيسير لتحقيقه).
( إن استطعتم أن تنفذوا من اقطار السموات والارض فانفذو لا تنفذون إلا بسلطان)
فما الذي يمنع من أن نأخذ من الآخرة جنتها ومن الدنيا زينتها (طالما نسعى بما يسر الله لنا من نعم وسعي وتيسير لتحقيقه)
لا يوجد اي مانع إلا العلم.... علمنا محدود
ونتمنى ان ننجح في خلق واحة خضراء في وسط صحراء هذه الحياة ونحول الدنيا إلى جنة بلا امراض وبلا احزان وبلا مشاكل وعلى قلب رجل واحد ولكن ينقصنا العلم او السلطان لا تنفذون إلا بسلطان
في مسلسل أشغال شقة جداً الجزء الثاني كان هناك حلقة تظهر بها ناهد السباعي في دور خادمة ولكنها مدمنة مخدرات ، كانت تقوم بإشعال الحشيش كأنه بخور ، تبخرهم وتقول لهم بصوت لطيف " ع الهادي ع الهادي" لو أنا عالمة سأقوم بتحويل هذه الشخصية إلى واقع، أو سأحاول اختراع نوع من البخور المهديء المضاد للإكتئاب والذي يمنح السعادة والطاقة الإيجابية كل هذا بدون مخدرات وبشكل مشروع .
أولاً سجليني أول من يستخدم أبتكارك سلوى أنا (متحمس له) ولكن هل تعرفين أنه بالحقيقة يوجد بخور يعتمد على مزيج دقيق من الزيوت العطرية النقية المعروفة بخصائصها المهدئة والمحسّنة للمزاج. على سبيل المثال، زيوت اللافندر والبابونج والبرغموت لتهدئة الأعصاب، وزيوت الحمضيات والنعناع لتعزيز الطاقة الإيجابية والانتعاش. الهدف هو خلق تجربة شمية تُحفّز الاسترخاء وتقلل التوتر وتساهم في تحسين الحالة المزاجية بشكل طبيعي وآمن. يمكن إضافة مكونات عشبية مجففة ذات خصائص علاجية لتعزيز التأثير .. ما رأيك أن تبدئي بتجربة ذلك فعلياً؟
بالطبع لن أنساكم 😅 @Ahmad1978 @Mohamed_hosny
فكرتك عن شريحة تستدعي الذكريات، ذكرتني بحجر الاستدعاء الذي هو أحد مقدسات الموت الثلاثة في سلسلة أفلام هاري بوتر، ففي الرواية يُحكى أن الموت قابل ثلاثة إخوة وحاول الاحتيال عليهم فسمح لكل منهم بطلب، فطلب أحد الإخوة القدرة على رؤية الموتى، فأعطاه الموت حجرًا عندما يلمسه تظهر أمامه حبيبته التي ماتت، بالطبع فرح الأخ بالبداية وظن أنه خدع الموت، لكن مع الوقت أصبحت حبيبته باهتة لأنها لا تنتمي لهذا العالم، ولرؤيته إياها أمامه ورغبته في أن يكون معها، قام هذا الأخ بقتل نفسه ليكون مع حبيبته!
لذلك هذه الشريحة قد لا تكون فكرة جيدة للغاية 😅
هذا وفق لقصة هاري بوتر صديقتي سهام وليست الحقيقة الفعلية 😅 ولكنه أبتكار سيجعلني قادراً على التواصل مع لحظات كنت أشعر بها بالراحة والسعادة حتى مع الألم الذي قد يصاحبها ولكنها لحظات حقيقية أكثر صدقاً من الكثير من اللحظات المزيفة التي أجبر على معايشتها مع الكثير من الأشخاص المزيفين .. الاختراع بوجهة نظري أشبه بمنطقة راحة لي أتوجه لها لبعض الوقت لتجديد الطاقة وليس للألم بالضرورة أليس كذلك .. ولكن هذا الرد من قبلك لم يعرض بعد الابتكار الخاص بك الذي قد ترغبين بابتكاره؟
نعم هذا وفقًا لقصة هاري بوتر، لكنها تتحدث عن طبيعة النفس البشرية.
الابتكار الخاص بك الذي قد ترغبين بابتكاره؟
ربما جهاز تشخيص وعلاج، يوضع الشخص داخله فيحدد المرض أو مكان الضرر والألم ويقوم بإعطاء العلاج المناسب أو على الأقل وصف العلاج أو الجراحة أو الإجراء الطبي المناسب.
نعم هذا وفقًا لقصة هاري بوتر، لكنها تتحدث عن طبيعة النفس البشرية.
نعم أفهم إشارتك من البداية ولكن قصة هاري بوتر ليست مرجع علمي للنفس البشرية ، هي فقط تحمل بعد الأمثلة التي تتناسب مع فئة وتختلف مع فئة أخرى .
جهاز تشخيص وعلاج، يوضع الشخص داخله فيحدد المرض أو مكان الضرر والألم ويقوم بإعطاء العلاج المناسب أو على الأقل وصف العلاج أو الجراحة أو الإجراء الطبي المناسب.
هذا ابتكار بالحقيقة ممتاز ولكن هل تعرفين صديقتي (سهام) أن فكرة جهاز التشخيص والعلاج المتكامل، الذي يقوم بتحديد المرض ومكانه بدقة ثم يقدم العلاج أو يصفه، هي بالفعل هدف طموح تسعى إليه أحدث الابتكارات في مجال الطب والتكنولوجيا. هذا ليس مجرد خيال، بل هو تبلور لمسارات بحثية وتطويرية قائمة حاليًا، خاصة مع التقدم الهائل في الذكاء الاصطناعي (AI) والروبوتات والطب الدقيق (Precision Medicine) فهناك مثلاً أجهزة استشعار دقيقة يمكن ارتداؤها أو زرعها داخل الجسم تستطيع مراقبة المؤشرات الحيوية باستمرار (ضغط الدم، نبضات القلب، مستويات السكر، الأوكسجين، وحتى بعض العلامات الكيميائية الحيوية)، وتحديد أي تغيرات غير طبيعية فور حدوثها ومن ثم القيام بالتشخيص الفوري: هذه الأجهزة يمكن أن ترسل البيانات في الوقت الفعلي إلى نظام AI مركزي يقوم بتحليلها وتقديم تنبيهات فورية أو تشخيصات أولية كما أن هناك أيضاً بحوث تتعلق بـ حجرات أو أكشاك طبية ذكية تسمح للأشخاص بإجراء فحوصات ذاتية معقدة، حيث يقوم الجهاز بجمع البيانات، وتحليلها بواسطة AI، ثم يقدم توصيات علاجية أو يربط الشخص بطبيب بشري للاستشارة عن بُعد إذا لزم الأمر .. ما رأيك بتلك الاقتراحات هل أقتربت من تصورك؟
شكرًا لك.
نعم الاقتراح ليس جديدًا كليًا فبعض أعمال الخيال العلمي أشارت لأشياء مشابهه من قبل، وبالتقدم الذي نشهده في الفترة الأخيرة ربما قد يصبح ذلك الابتكار حقيقة في يوم ما حتى وإن تم تطبيقه على الأمراض والعلاجات المُكتشفة حتى الآن فقط.
لا شكر على واجب
ونعم الاقتراح ليس بجديد ، بل هو قريب جداً من أن يتحقق فعلياً بواقع الأمر ، ولكن إن كنتي تحبي الابتكار حقاً لما لا تقرئي عنه أكثر .. ربما يكون لك قدرة على وضع بصمة حقيقية في تنفيذه .. ما رأيك بتلك الفكرة ؟
الأمر ليس بهذه السهولة، يحتاج إلى فرق بحثية وتمويل ضخم، و غالبًا ما ستقوم به شركات كبيرة كي تستفيد منه ماديًا.
أي مبتكر صديقتي (سهام) قد يحتاج لفريق عمل وتمويل ضخم (هذا أمر بديهي) ولكن هناك الكثير من المساحات الحاضنة للمبتكرين لبذين لديهم رغبة في الإنضمام لفرق عمل لها نفس الاهتمامات ومن أشهر تلك المساحات إن كان لك رغبة حقيقية في الاستثمار في أفكار أكثر : Flat6Labs: من أكبر حاضنات الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ولها فروع في عدة دول عربية مثل مصر، والإمارات، والسعودية، ولبنان، والبحرين، وتونس. تقدم برامج احتضان وتمويل أولي للشركات الناشئة في مراحلها المبكرة.
لقد حضرت بنفسي في بعض الفاعليات المرتبطة بها في فترة من الفترات كما أن هناك غيرها الكثير من الأماكن التي تقدم دعم لأي شخص يرغب في استثمار جهد أو وقت أو أفكار مع فرق عمل يعملوا معاً لإنجاز المهام.
كنت لأبتكر شريحة إلكترونية تستعيد بعض اللحظات من الذاكرة وتقوم بتجسميها صوتاً وصورة كنت لاستحضر بذلك بعض لحظات الطفولة السعيدة أو بعض اللحظات السعيدة مع والدتي وبعض الأصدقاء أو بعض المغامرات
هذا الاختراع مؤلم كثيرًا بالنسبة لي، تخيل أن أعيش اللحظة مرتين مع أشخاص ذهبوا ولن يعودوا أبدا، وأعرف أنني لا أستطيع استرجاعها فعليًا؟ سأخرج من الذكريات بعيون دامعة وقلب نصفه هناك، أما عن الابتكار الذي كنت لأبتكره، فغالبًا سيكون جهازًا يمسح من ذاكرتنا المواقف المحرجة التي نتذكرها فجأة في منتصف الليل وتمنعنا من النوم، جهاز صغير بضغطة زر، يقول: تم الحذف ارتاح، ربما لن يغير العالم، لكنه بالتأكيد سينقذ أعصاب الكثيرون.
هذا الاختراع مؤلم كثيرًا بالنسبة لي، تخيل أن أعيش اللحظة مرتين مع أشخاص ذهبوا ولن يعودوا أبدا، وأعرف أنني لا أستطيع استرجاعها فعليًا؟ سأخرج من الذكريات بعيون دامعة وقلب نصفه هناك،
قد يبدو للوهلة الأولى مؤلماً ، ولكن أنا لا أرى في الدموع أي ألم بل أرى إنها قد تكون تطهير فما أدراك أن تلك اللحظات ستبعث مع الدموع الكثير من الضحكات مع استحضار تلك المشاعر اللطيفة والفرحة الغير محسوبة من أشخاص قد فارقتيهم ليس بالضرورة بالموت ، فسأتذكر لحظات تكريم بجائزة تفوق أحببتها .. سأتذكر سعادتي في رحلة الملاهي لأول مرة مع فتاة أحببتها .. سأتذكر لحظات صعودي لجبل محطماً خوفي من المرتغعات و و .. الكثير من اللحظات التي ستدفع استرجعها بالتفصيل ورؤيتها أمامي الأحاسيس ذاتها وأنا استعرضها من كل الزوايا.
أما عن الابتكار الذي كنت لأبتكره، فغالبًا سيكون جهازًا يمسح من ذاكرتنا المواقف المحرجة التي نتذكرها فجأة في منتصف الليل وتمنعنا من النوم، جهاز صغير بضغطة زر، يقول: تم الحذف ارتاح ربما ، لن يغير العالم، لكنه بالتأكيد سينقذ أعصاب الكثيرون.
ومن قال أن هذا الابتكار لن يغير العالم ، بل أعتقد أنه قادر على تغيير العالم للأفضل فقط تخيلي كل شخص تعرض لموقف محرج من متنمرين حصل على هذا الجهاز ، كل شخص تعرض لموقف محرج أمام جموع غفيرة حصل على الجهاز واستطاع التخلص من تلك اللحظات، ولكن بوجهة نظري أظن أن الأفضل بدلاً من التخلص من الذكريات التعامل معها لأن تلك الذكريات المحرجة تشكل في جزء كبير منها في تكوين خبرات مبنية على قدراتنا على التشافي من تلك المشاعر السلبية بأنفسنا ، فإن سمحتي لي بمشاركتك الابتكار كنت لأضيف عليه تطبيقات الواقع الافتراضي والمعزز للعلاج السلوكي المعرفي (CBT): فبدلاً من مسح الذاكرة، يمكن تطوير تطبيقات تستخدم الواقع الافتراضي (VR) أو الواقع المعزز (AR) لإعادة برمجة استجابة الدماغ للمواقف المحرجة. يمكن للجهاز أن يخلق بيئة افتراضية يُعيد فيها الشخص عيش الموقف المحرج، ولكن هذه المرة مع إرشادات من معالج افتراضي أو تمارين موجهة لمواجهة القلق وإعادة صياغة التفكير السلبي. الهدف هو تغيير الارتباط العاطفي بالذاكرة، بحيث تصبح أقل إزعاجًا ولا تثير نفس رد الفعل القلق وفي بيئة آمنة لك القدرة الكاملة على التحكم بها ..فبدلاً من الهرب يتم مواجهة الموقف ولكن بأكبر قدر ممكن من الاستعداد .. ما رأيك في أقتراحي؟
انا ساخترع آلة الزمن التي نسمع عنها كثيراً وساحولها إلى واقع ثم ساعود إلى الماضي الجميل لأتاكد هل هو جميل فعلاً ام ان هناك مبالغة في توصيفه...
ساعود إلى عهد نوح عليه السلام لكي أرى الطوفان كيف بدأ وكيف انتهى ثم ساتوغل أكثر في ثقب الماضي الأسود حتى أصل إلى نقطة الصفر عندما نزل ابونا آدم وامنا حوا إلى الارض لأرى كيف نزلا وماذا فعلا في البداية وكيف تصرفا....
ثم ساقارن بين ما ورد في الكتب عن الحوادث والوقائع الماضية وبين الواقع لأتاكد هل التاريخ حقيقي ام مزيف، ايضاً ساحلق في العصر الطباشري لالقي نظرة على الديناصورات والتقط لها بعض الصور للذكرى وبعد أن انتهي من رحلتي سافتح لي قناة في اليوتيوب أعرض فيها صور وفيديوهات من الماضي وأحصل على مشاهدات وارباح واصبح يوتيوبر إن صح التعبير...
وخلاص...
الأماني ومركبة الزمن وأفتح يا سمسم وشبيك لبيك وغيرها من الأمور التي نراها مستحيلة هي مستحيلة في الدنيا لكنها في الجنة ليست كذلك....
في الجنة تستطيع ان ترى اي صفحة من حياتك وبالصوت والصورة واي واقعة واي تاريخ.....
في الجنة خدمة شبيك لبيك مفعّلة لكن بدون عفريت وبدون مصباح وبدون علاالدين....
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : كل امتي يدخلون الجنة إلا من أبى..
قالوا :ومن يأبى يا رسول الله؟ قال : من اطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد ابى...
نحن نرى جنة مصغّرة في الدنيا فما المانع من وجود جنة أخرى في مكان آخر وبمواصفات أحسن ....
نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار
في الحقيقة أختراع ألة الزمن له أسس علمية قابلة للنقاش (بمعنى أن هناك إمكانية علمية للسفر عبر الزمن إذا توفرت الشروط اللازمة لذلك) وفي الحقيقة حماسك في الطرح صديقي يحيى كان يلمهني نقاش تلك الفكرة من منظور علمي ، ولكن وجدت أن ردك قفز للجانب الروحي والجمالي للفكرة وأنا أعجبت بردك شديد التميز لذا سأكتفي بما ختمت به المساهمة :
في الجنة تستطيع ان ترى اي صفحة من حياتك وبالصوت والصورة واي واقعة واي تاريخ.....
في الجنة خدمة شبيك لبيك مفعّلة لكن بدون عفريت وبدون مصباح وبدون علاالدين....
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : كل امتي يدخلون الجنة إلا من أبى..
قالوا :ومن يأبى يا رسول الله؟ قال : من اطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد ابى...
نحن نرى جنة مصغّرة في الدنيا فما المانع من وجود جنة أخرى في مكان آخر وبمواصفات أحسن ....
نسأل الله الجنة ونعوذ به من النار
لقد أحببت تلك السردية جداً و رؤيتك لماهية الزمن في الجنة ونسأل الله أن يقبل الله دعائك لك ولي ولكل من يشاهد ويتواجد بمنصة حسوب، فقط إن كنت تحب نقاش فكرة الانتقال عبر الزمن من منظور علمي فقط أخبرني.
إن كنت تحب نقاش فكرة الانتقال عبر الزمن من منظور علمي فقط أخبرني.
نعم لو كانت عندك معلومات حول هذه الفكرة أفدنا
نعم صديقي هناك العديد من النظريات والكتب الكثيرة بهذا الشأن ولكن سألخص لك أهم 3 أفكار تعكس إمكانية الانتقال عبر أزمان مختلفة :
الفكرة الأولى ترتبط بـ ابتكار مركبات فضائية فائقة السرعة: الفكرة الأساسية هنا هي بناء سفينة فضاء قادرة على التحرك بسرعات تقارب سرعة الضوء. وفقًا للنسبية الخاصة، كلما اقتربت سرعة الجسم من سرعة الضوء، تباطأ الزمن بالنسبة له مقارنةً بإطار مرجعي ثابت. فلو استطاع شخص السفر في هذه المركبة لسنوات قليلة بسرعة الضوء، فإنه قد يعود ليجد أن مئات أو آلاف السنين قد مرت على الأرض. التحدي يكمن في توفير الطاقة الهائلة اللازمة لتحقيق هذه السرعات والمواد القادرة على تحملها.
الفكرة الثانية ترتبط بـ جسور الزمكان: الثقوب الدودية هي أنفاق افتراضية تربط بين نقطتين مختلفتين في الزمكان. نظريًا، يمكن أن تسمح هذه الثقوب بالانتقال الفوري بين مواقع بعيدة في الفضاء، وربما بين أزمنة مختلفة. التحدي الأكبر هو أن الثقوب الدودية قد تكون غير مستقرة، وتتطلب كميات هائلة من الطاقة (أو المادة المظلمة) للحفاظ عليها مفتوحة بشكل آمن لعبور البشر. إن اكتشاف أو إنشاء هذه الثقوب يبقى ضمن أبحاث الفيزياء النظرية المتقدمة ولكنه يوضح إمكانية الفكرة وهو أشبه بالطرح في فيلم بجانب النجوم لمخرج كريستوفر نولان والذي دمج فيه العديد من نظريات الانتقال بالزمن.
محاكاة الزمن: تُجرى تجارب لمحاكاة السفر عبر الزمن في بيئات كمومية، حيث يمكن إعادة حالة جسيم إلى مرحلة سابقة، مما يخدم كنموذج لفهم كيف يمكن أن يتصرف الزمن في ظروف معينة وأقرب عمل فني متقن عرض فكرة مشابهة هو أيضاً فيلم تينت للمخرج كريستوفر نولان.
التعليقات