سؤال لصديقة:
انا شابة 24 عام عانيت في العام الماضي من الإكتئاب والقلق والوسواس اخدت الدواء مع الأعصاب والدماغ،تم بحمد الله الشفاء بعد عام اقلعت عن الدواء باتباع مع الطبيب، بعد ٩ أشهر بالظبط عاد القلق ونوبات الهلع بعد ٣ اشهر من معانات ذهبت لطبيب نفسي اعطتني دواء سيرترالين، انا الآن متزوجة واريد الأطفال بشدة وزوجي كذلك وحالتي الآن مستقرة بنسبة ٧٠٪ ،لكن خوفي شديد من تضاعف الحالة مع الحمل او ان آذي الطفل بالدواء رغم ان الطبيبة قالت انه آمن في الحمل وحتى بمكن توقيفه ٣ اشهر الأولى من الحمل، احيانا يأتيني ضمير ان يكون في الأمر حرمة كأني احرم نفسي وزوجي من نعمة الله وهي الأطفال،فسؤالي هل علي حرمة في انني انجب الأطفال بعد العلاج،وهل يمكن الحمل رغم ظرفي ؟
التعليقات