خصوصا في مجال العمل بالإنترنت
النصب والاحتيال ماهي تجاربكم
مؤخرا في السنين الأخيرة أصبحت تظهر العديد من الشركات الوهمية و التي تعند على التسويق الهرمي في الإحتيال على المستخدمين و مع كل هذا تجد أن العديد منهم يصدقون ذلك و يدفعون لهم المال من أجل العمل و مع مرور الوقت يطلبون منك مال أكثر من أجل أن تربح أكثر بعدها يتم الإحتيال عليك، و مررت بالعديد من الطلبات من قبل أن أدخل في هذه الشركات لكن لحسن الحظ كنت أبحث كثيرا قبل أن أدفع.
لحسن الحظ كنت أبحث كثيرا قبل أن أدفع.
كان عليّ أن أنتبه إلى تلك النقطة قبل أن أقع في شَرَك هؤلاء المحتالين. بجملة بحث واحدة كنت سأعرف الحقيقة حين أرى التحذيرات في كل مكان، ولكن اندفاع الشخص بالأمل في أن يكون هذا الوعد بالكسب حقيقيًا قادر على أن يعميه حينها ويلغي من عقله فكرة البحث والتحقق. هذا إن لم يلغِ عقله نفسه.
رأيت الكثير الكثير ممن وقعوا في شراك التسويق الهرمي ممن حولي. أظنه أمر يحتاج لتوعية.
منذ سنة تقريبا، حدث انتشار رهيب لشركة ما أجنبية تقوم تشغيل آلات وتعدين عملات رقمية بها (على حد قولهم وبدون دليل)، وقام الكثير ممن أعرفهم بالدخول كشركاء لشراء واحدة من هذه الآلات من الشركة (أي يدفعوا للشركة ثمن الآلة فقط)، ويحققوا مكاسب يومية من التعدين. ولجذب العملاء، قامت الشركة بإعطائهم المبالغ التي كسبوها يوميا. وبعد عدة أيام، فص ملح وذاب. اختفت الشركة من الوجود، لا آلات ولا غيره.
دخلت عالم العمل على الإنترنت منذ سن صغير. في بداياتي، كنت أنوي إنشاء موقع لبث مباريات الكرة بشكل مجاني والاستفادة والربح من الإعلانات، بعيدًا عن شرعية الموقع من عدمه، لكن تعرضت لتجربة نصب من شخص شاركني، حيث أوهمني أننا نتعامل مع مصمم ويب لتجهيز الموقع، ومن ثم بعدما أرسلت المال لم يتم إنجاز الموقع واختفى المصمم، ودخلنا في دوامات حتى اختفى ذلك الشخص الآخر.
لم أدرك أنه شريك في هذا النصب سوى بعد فترة طويلة، والدرس المستفاد ألا تشارك شخصًا لا تعرفه في أي مشروع رقمي، وألا تدفع أي أموال دون الحصول على ضمانات وإثباتات بالتنفيذ.
تجربة سيئة اشكرك على المشاركة واتمنى لك تجارب افضل بعيدة عن المحتالين،
لدي تساؤل كيف احصل على شريك مشروع موثوق؟
الشريك الذي عملت معه وكان على قدر من الثقة كان أخي، الفكرة أنه لا تتشارك مع شخص لا تعرفه، الشريك يجب أن يكون بينكما ثقة تكفي لإدارة الأموال وتقسيم المهام والمشورةـ لذا قد يكون صديق أو زميل عمل، أو أحد من عائلتك، أو شخص جاد متعاون قد يشاركك بالمال أو بالخبرة والمال، لذا أولا انظر حولك أولا في محيطك أو ببيئة عملك ومجالك، واعرض الأمر لترى
الشراكة مع الأهل والأصدقاء؟ لا ينصح بها كثيراً.
مثل هذه الشراكات قد تنحرف إلى منحى آخر يؤدي ليس فقط إلى الإضرار بالعمل بل حتى بالعلاقات الإجتماعية، بل انه يوجد دراسة تشير إلى أن نسبة الشركات التي كان مؤسسوها شركاء وتعرضت للفشل بسبب "صراعات المؤسسين" هي 65% من الشركات التي شملتها الدراسة.. وكلها شركات كان لها فرص نمو أفضل.
يمكنك إسقاط هذا الأمر حتى على العمل عن بعد، لا يمكنك منع الجانب العاطفي والاجتماعي من التداخل مع العمل والشراكة والتأثير على نجاحها.
المهم في الشريك هو أن تتأكد من كفاءته وموثوقيته وفقط، أما تبني هذه التوقعات على علاقة شخصية هو أمر غير صحي في عالم الأعمال.
ما الذي ذكرتيه مختلف عن ما ذكرته بتعليقي، لو قرأتي بتمعن ستجدين أني ذكرت أن المعيار الأساسي هو الثقة
الشريك يجب أن يكون بينكما ثقة تكفي لإدارة الأموال وتقسيم المهام والمشورةـ ل
أما من هو من تثق فيه، فهذا يختلف بيني وبينك وبينه، بالنسبة لي أخي وشراكتنا منذ سنوات والحمد لله، وهناك شركات عائلية كثيرة ومستمرة ولها مزايا ليست بقليلة، وقد يكون بالنسبة لك زميل عمل أو صديق
لو قرأتي بتمعن ستجدين أني ذكرت أن المعيار الأساسي هو الثقة
أعلم وأتفق معك في هذه النقطة ولكنني ما زلت أؤكد على هذا الرأي وهذه الحقيقة، وهي أن الشراكة مع الأصدقاء وأفراد الأهل قد تؤدي إلى عواقب وخيمة إن لم يكن على سير العمل فعلى العلاقة نفسها والقصص والإحصاءات كثيرة في هذا الشأن، وإن جئنا للثقة فمن منا لا يثق بصديقه أو أخيه؟
بالنسبة لك، سعيدة جدًا أن شراكتك مع أخوك تسير بشكل جيد وأسأل الله أن تستمر هكذا، ولكن ما هي نصائحك لتفادي تسلل الخلافات إلى الشراكة بين الأقارب والأصدقاء، وما الذي اتبعتموه في الحفاظ على هذه الشراكة ؟
لا أذكر أنني مررت بتجربة شبيهة، أنا حذرة جدًا بالعادة كما أنني أتبع نمطًا معيناً من الأعمال على الإنترنت، وأعتمد على مصادر محدودة جدًا، لا أدّعي هنا أنني أفضل من غيري من ضحايا النصب والإحتيال، في النهاية هذه كلها أقدار، ولكن التسرّع والإهمال في هذا الجانب هو يزيد من فرص تعرضك لمثل هذه الحوادث.
لكن بالطبع توجد بعض الحالات التي اطّلعت عليها، لأشخاص وقعوا في هذا الفخ، بسبب بريق العبارات التسويقية الرنانة التي تعدك بتحويلك إلى مليونير أو دعنا لا نبالغ فقط ستتضاعف أرباحك ضعفًا، ثم ماذا.. تختفي الأموال ولا تعود!
ولكنني أشجّع بشدة مشاركة الناس لتجاربهم وتحذير غيرهم من الوقوع كضحايا للمحتالين.
تعاملت مع احد العملاء فى انجاز بعض التعديلات والاضافات على موقعه . وكان يقوم بتحويل المبلغ المتفق عليه فى كل مرة بعد تنفيذ المطلوب لكن اخر اتفاق تهرب من الدفع لانه كان اخر تعديل يريده غالبا .
شخص اخر يعمل فى شركة برمجه وكان يتعامل معي ايضا ويتم التحويل بعد الانجاز الا انه تهرب ايضا من تحويل بعض المبالغ المتفق عليها وكان يعطي اعذار مختلفة فى كل مرة اطالبه ولم يدفع حتى الان .هذا خارج مواقع العمل الحر
اما في مواقع العمل الحر تعرضت للنصب اكثر من مرة ايضا
بعد انجاز العمل وارساله يتم الغاء المشروع بحجه ان العمل غير مناسب او لايعمل او حدث تأخير ومع الاسف لاتوجد ضمانات لحماية المستقل
عميلة على موقع فريلانسينج مشهور، طلبت مشروع بتكلفة جيدة جداً جداً المشروع لايستحقها كلها بل ربعها مثلاً وطلبت ديمو حتى نعمل سوياً بشكل طويل الأمد، وصممته وأرسلته لها، ومن ثم قامت بتعليق المشروع وتفهمت لاحقاً أنها تقوم بهذا بشكل مستمر، وتطلب من جميع المتقدمين بديمو، وأتممت المشروع بالكامل وزيادة بشكل مجاني بالطبع أبلغت عنها، بعدما تأكدت من ذلك، جميع مشاريعها معلقة وتطلب أشيا مختلفة، تشير إلى أنه لها علاقة بمشروع واحد.
قصتي ليس نصب مباشر ...
منذ فترة دخلت عالم تويتر ... تابعت شخص يقدم تحليلات اقتصادية. بالرغم من حالة جنون العظمة الواضحة على كتاباته ههه...
من قصصه التي شتدني في البداية كانت تفوقه و معاناته في غزة وهجرته وووو
ارتكب خطء بأحد نصائحه ( تسبب لبعض متابعيه بالخسارة )
عندما واجهناه ( ليعترف بخطء على الاقل ولينتبه باقي المتابعين ) حجب كل شخص تحدث عن ذالك الخطء. والخسارة
ماصدمني فعلا ... كان اكتشافي انه ليس فلسطيني ( وربما لم يقترب في حياته ١٠٠٠ كم عن غزة ). وكل كلامه كذبة وانتحال لجذب الناس وركب الموجة...
ملاحظة: دائما اعتبر نفسي شديد الحذر اونلاين. ولكنني لم اتخيل ان اصادف شخص خلق لنفسه شخصية وروج لها ل٣ اعوام من الكذب...
التعليقات