كنت أفكر مؤخرًا في كيفية استغلال الذكاء الاصطناعي كمستقل، اذ ندرك جميعنا أن الذكاء الاصطناعي أصبح الأداة القوية التي يمكنها أتمتة المهام وتقديم رؤى وحتى مساعدتنا على التواصل مع العملاء بطرق جديدة.
ولكن ، كما هو الحال مع جميع الأدوات التقنية، لا يقتصر الأمر على امتلاكها فحسب، بل يتعلق بمعرفة كيفية استخدامها بفعالية. لذلك ، أنا فضولي حقًا لسماع تجاربكم وأفكاركم حول هذا الموضوع. هل ككاتب يمكنني أن استفيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي؟
أيضًا ماذا عنك، ككاتب، كمترجم، كمبرمج، كمسوق، كمصمم، هل جربت استخدام الذكاء الاصطناعي؟ كيف يمكننا دمجه في سير عملك ؟
التعليقات