كنت أفكر مؤخرًا في كيفية استغلال الذكاء الاصطناعي كمستقل، اذ ندرك جميعنا أن الذكاء الاصطناعي أصبح الأداة القوية التي يمكنها أتمتة المهام وتقديم رؤى وحتى مساعدتنا على التواصل مع العملاء بطرق جديدة. ولكن ، كما هو الحال مع جميع الأدوات التقنية، لا يقتصر الأمر على امتلاكها فحسب، بل يتعلق بمعرفة كيفية استخدامها بفعالية. لذلك ، أنا فضولي حقًا لسماع تجاربكم وأفكاركم حول هذا الموضوع. هل ككاتب يمكنني أن استفيد من تقنيات الذكاء الاصطناعي؟ أيضًا ماذا عنك، ككاتب، كمترجم، كمبرمج، كمسوق،

كنت أقرأ دراسة أجراها موقع Forbes Insight حول القيمة الحقيقية للاستشارات أو بمعنى آخر، ما القيمة التي يجلبها الاستشاريون للعملاء؟ ووفقًا لنتائج الدراسة فإن 92٪ من المديرين التنفيذيين أفادوا بأن المشاريع التي استعانوا بمستشارين في تنفيذها كانت ناجحة، وقال 30٪ من العملاء إن المزايا التي حصلوا عليها من وراء توظيف مستشارين فاقت توقعاتهم. حسنًا يبدو الأمر مذهل، لكن الأمر الأكثر إثارة بالنسبة لي هو أن الكثير من الخبراء يرون بأن توظيف مستقلين ممن لديهم خبرة في الاستشارة قد يكون نتائجه

كما تعلمون بصفتنا مستقلين ، نحن رؤساء أنفسنا. نضع جداولنا الخاصة ، ونختار مشاريعنا الخاصة ، ولا نجيب على أحد غير أنفسنا. هذه الحرية هي إحدى الامتيازات العديدة للعمل المستقل ، ولكنها تأتي أيضًا مع مجموعة التحديات الخاصة بها. واحدة من أكبرهذه التحديات. هي البقاء متحمسًا ومتحفزاً للعمل. بدون مدير أو بيئة عمل منظمة ، قد يكون من السهل فقدان التركيز أو المماطلة. لذا ، كيف نحافظ على دوافعنا؟ كيف نستمر في المضي قدمًا ، حتى عندما لا يكون هناك

كطالب هندسة في المرحلة الاخيرة من الجامعة، أردت استغلال الاجازة في الإنخراط في العمل الحر و الاستثمار في خبراتي، فمؤخرا لفت نظري قسم الاستشارات الهندسية عبر موقع مستقل https://mostaql.com/freelancers/skill/engineering-consultances يذكر أن الاستشارات هي مزيج من الخبرة وحل المشكلات والتواصل الفعّال. إنه مجال يتطلب فهماً عميقاً لصناعات أو مهارات معينة حقيقًة فكرة الإنخراط في مجال الاستشارات لم تراودني من اليوم، بل منذ فترة طويلة، اذ أرى بأن الكثير من العملاء بحاجة إلى استشارات في مجالات مختلفة. بالطبع هدفي ليس مقتصر على