نعم اعتقد اني اعاني من شيء مماثل، اعتقد سببه عدم الثقة بالنفس والشعور بمراقبة الناس لنا وانهنم ينتظروننا على زله ولكن الحقيقة ان لا احد يهتم بالقدر الذي تعتقده وبمكنك التأكد من ذلك من نظرتك لمن هم حولك فأنت لا تكاد تذكر اخطائهم الغبيه اكثر من لحظات وربما لا تعيرها اي اهتمام وايضا الاشخاص الذين تتمنى ان تكون لك شخصية قوية مثلهم وثقة بالنفس ترى انه يتم انتقادهم لكنهم لا يبالون وانت ايضا لا تبالي بانتقادهم بقدر ثقتهن بنفسهم، يجب عليك المجازفة والعيش قليلا بعبث الا مبالاه فأنت جربت الحرص والخوف فماذا جنيت منه؟ بالتالي مهما كانت النتيجة لن تكون اسوأ مما انت عليه ومع الوقت تصبح اكثر شعبيه وحظور ولن تبالي بقليل من السلبيه او النقد الذي ربما تلقاه مقارنة بالاحساس الذي تحصل عليه من الرضى على النفس والاحساس بالقيمة الفعلية بالمجتمع وانك موجود ويوجد من يهتم بك وبرأيك، ربما بعض الحماقات الغباء احيانا تكون بها راحتنا وتغيير مسارنا واكتشاف اشياء ما كنا لنكتشفها بدونها.
هل لضعف الشخصية علاج؟
معظمنا مر بهذه الحالة، لكن ما إن تحدد اهدافك ستتخلص من هذا الشعور
- حدد اهدافك التي تحقق متعتك (اهداف على المدى البعيد)، لا تخبر بها أحدًا مبدئيًا، امضِ في تحقيقها و سأضمن لك أنك ستشعر بسعادة بالغة.
يا صديقي، انصحك بشيء واحد فقط .. سافر!
اجل سافر و اهرب و ابتعد عن عالمك الحالي،
و إن لم تكن وجهتك مضمونة و محفوفة بالمصاعب و العقبات سافر.
ستتغير حياتك كلياً صدقني! ستشعر بالتحسن و بفرق كبير جداً،
لست اقصد بـ السفر السياحي للترفيه اكثر لا! سافر لأجل العمل، لأجل الدراسة، لأجل التشرّد،
لأي سبب فقط اهرب و سافر صدقني! لا استطيع وصف التحسن الذي ستشعر به! (عن تجربة اتحدث).
سافر لخارج القطر وليس المدينة، اجمع المعلومات عن افضل الوجهات المتوفرة لديك و اهرب!
ثم بعد السفر فكّر بإيجابية دائماً و ابتعد عن السلبية و كل من يحبطك ولا تضيع الفرص،
و تذكر دائماً انه يمكنك دائماً البداية من الصفر ولا يهم العمر و الحال.
سؤال هل فقدت ابوك او امك!
مَتى اصبحت تشعر بضعف الشخصيه!
هل كنت تعاني في صغرك ومما؟!
ساحاول مساعدتك ي عزيزي بما استطيع
وليس شفائك على الله بعزيز
قال الله تعالى
وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْف وَالْجُوع وَنَقْص مِنْ الْأَمْوَال وَالْأَنْفُس وَالثَّمَرَات وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ" * "الَّذِينَ إذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَة قَالُوا إنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ"
قل انا لله وانا اليه راجعون
مرحبا
ابد بباسم الله الرحمن الرحيم وسلم يا حبيب الملايين على الكثير من العبيد
العلاج المفيد اسمع القرآن العظيم وتذبر في كلام الله الحكيم واستعذ من الشيطان الرجيم حاول أن تكون رجلا مثلما في الكتاب ذكر رجل من آل فرعون
أنا جبان بكل ما تحمله الكلمة من معنى,فأنا لا املك القوة حتى على ابداء رأيي كانسان طبيعي,
هذه المشكلة لا أحد يتجنبها لكن اعرف متى تتكلم ومتى تسكت وإن ارتبكت وسكت أو تكلمت في وقت فظيع فلا تؤاخذ نفسك بما سفهت فيأتيك الحزن....
سامحني لقصر نصيحتي وأرجو أن تكون كما يقال خير الكلام ما قل ودل
لا عليك اخي الكريم،
من اهم الاشياء التي يجب ان تبدأ بها هي تغيير نظرتك لنفسك، انظر الى الاشياء الايجابية في حياتك وفي ذاتك، ستجد العديد من الاشياء السلبية والعديد من الاشياء الايجابية، وقد تكون متفوق عن كثير من اصحاب الشخصيات القوية،
ثق بنفسك، طبيعي ان يشعر كل انسان بالنقص ويحدث مع اقوى شخصية في الكون، لكن الثقة بالنفس هي من تعطي وترجح الكفة كما يقولون،
اعلم انك قادر على تغيير حياتك فالانسان لاحدود له، وتذكر الاشياء التي تحبها الاشخاص كل شي جميل واعمل من اجله.
وبالنسبة لخوفك من المشاركة في ارائك والمناقشات والحديث، مع التدريب والمثابرة ستتخطى هذه المرحلة باذن الله، ولو عانيت وكنت موضع سخرية بعض الساذجين، فهي اشارة لكمال فكرتك وشعورهم بالنقص والغيرة منك،
واهم حاجة ان تطلب من الله العون
اذهب لطبيب نفسي و عرض عليه حالتك
سيعطيك ادوية (فليوكسيتين انفرانيل باراكسوتين الخ...) ستساعدك على تخطي الامر
أعتقد انك تخلطين بين الأمراض النفسية والعضوية.
الفليوكسيتين الّذي ذكرتيه هو أحد مثبطات استرجاع السيروتونين.
والشيء الّذي يعاني منه الأخ صاحب المساهمة ليس مرضًا عضويًّا ، بل نفسيًّا ، وهذه الأدوية والمهدئات لا تغيّر النفسيًة أبدًا فهي محدودة الوقت ، تنوّم أو تجعلك تشعر بالفرح لساعات معدودة وبعد ذلك ترجع للشعور الذي كنتَ تشعر به سابقًا وليس ذلك فقط ، بل ترجع مع أضرار المنومات والمهدئات.
التعليقات