كشخص مازال يجرّب ويتأمل ملامح الطريق ، أدركتُ أن أثقل ما يرهق الروح هو الانشغال بما لا نملك تغييره، والابتعاد عمّا نستطيع فعله بأيدينا. وما زلتُ أتعثر بهذا حتى الآن، لكن تذكير نفسي كل مرة بالحقيقة يعيدني إلى طريقي، ويمنحني القوة لأبذل ما استطعت فيما وهبني الله.