في أحد مشاريعي الريادية، استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل السوق، وابتكار خطة تسويق كاملة، فكانت النتائج منظمة ودقيقة، لكن بلا أثر حقيقي في السوق.

حين بدأت أزور العملاء وأتحدث إليهم بنفسي، اكتشفت أن ما يميز المشروع ليس البيانات بل الفهم الإنساني للاحتياج الحقيقي.

الذكاء الاصطناعي منحني السرعة، لكنه لم يمنحني البصيرة.

برأيكم، ما الحد الفاصل بين الاعتماد على التحليل الذكي وبين البصيرة الريادية التي لا تكتسب إلا بالتجربة؟