أشعر بسعادة بالغة جدًا عندما أقرأ عن شركة عربية تستثمر في محتوى موجه للأطفال، كما تعلمون اليوم بأن المحتوى المرئي والمقروء والمسموع. غالبًا تُسيطر عليه شركات خارج ثقافتنا الإسلامية، وبعيدة عن هويتنا العربية. لذلك يأتينا مترجم بكل مافيه من عيوب، ورسائل لا نستطيع صدها. بل مع الأسف نقوم بتعليم أطفالنا قيّم بعيدة كل البعد عن تربيتنا الإسلامية.
في هذه القصة يخبرنا رائد أعمال عربي من دولة عمان، كيف قام ببناء شركة ناشئة، من خلال الاستعانة بخبرات المستقلين على منصة مستقل. ثم قام بتطوير منهج ومحتوى قيّم مستهدفًا كافة الأطفال العرب.
في ثانيا القصة تحديات مهمة يجب أن يعرفها كل رائد أعمال عربي.
التعليقات