ماذا لو قلت لك أن واحد زائد واحد لا يساوي اثنين؟
فلسفة حسوب تشبة فلسفة Google على إعتقادي فكل مرة تذكرني حسوب بقوقل ..وايضا دار في ذهني نفس السؤال لماذا حسوب كل مرة تفتح مشروع جديد . ماذا لو ركزت قوقل على محرك البحث وتوقفت على ذلك وطورت محرك البحث على ان تكون افضل محرك بحث في العالم . الان قوقل تدخل في مجالات عديدة وتتربع على عرش عمالقة الشركات في العالم وكل ذلك بفضل انتاج مشاريع جديدة تحل مشاكل للمجتمع فقوقل توسعت من مجرد محرك بحث الى عملاقة التكنولوجيا في كل المجالات التقنية وكل ذلك بحل مشاكل للمجتمع الغربي والعربي وكذلك حسوب ان ركزت على مستقل وخمسات على ان تكون صاحبة افضل موقع عمل حر في الوطن العربي . وطورت المشروعين على حدة بإضافة مميزات لكل مشروع ( مستقل - خمسات ). لن تكون قد حلت عدد كبير من المشاكل ولن تكون قد طورت المجتمع العربي في المجالات التقنية ..
اختم كلامي بأن سياسات حسوب في المشاريع التقنية الجديدة والحالية هي تسير على خطئ شركة قوقل فقدمت الاتي:
1- افضل موقع عمل حر عربي
2- افضل موقع بيع الخدمات المصغرة
3- موقع للتوظيف عن بعد
4- موقع للإعلانات
5- اكاديمية حسوب
6-حسوب Il0
7- موسوعة حسوب
وكل هذة المواقع تحل مشاكل المجتمع العربي وانا كمستخدم عربي لحسوب كل يوم احس بثقة زايدة تجاة شركة حسوب
تحياتي .......
اسامة سيد
ok
اسمح لي ان اختلف معك
بما اننا لا نتكلم عن موضوع فلسفي او ادبي فـ 1+1 = 2 و لا جدال في ذلك
اذا كانت الكتب التي قرأتها تقول ذلك فلا يعني ان كل الكتب تقول هذا
اذا كانت الكتب التي قرأتها تقول ذلك فهذا رأي و لا يقول احد انها حقيقة تناسب الجميع حتى كتابها
تتكلم عن حسوب و كأنه شركة ناشئة لكنكم تجاوزتم هذه المرحلة من زمن بعيد و الآن النمو و التوسع مطلوب و الا تزيد احتمالية الانكماش و الاندثار
اتفق انا مع تلك الكتب فالتشتت يضر الشركات الناشئة حتى شركة حسوب ركزت في البداية على الاعلانات ثم على خمسات و بعد نجاح خمسات تم اطلاق مستقل
الآن رأيي الشخصي
تم اهمال الاعلانات كونها لا تحقق مردود مجدي و باقي المشاريع اشبه بمشاريع مكملة ما عدى مجتمع حسوب
و شكرا لكم
بالنسبة للنقطة
رياضيًا، ١+١ لها أكثر من قيمة حقًا وفق النظام الذي تستخدمه، ففي النظام الثنائي مثلًا تساوي ١٠
1+1=2
دائمًا وأبدًا
ومهما قرأت براهين أو شاهدت تجارب لإثبات أن 1+1=3 أو 1+1=1 فهي براهين خاطئة مهما بدت منطقية ولابد من خطأ ما هنا أو هناك.
المصدر
1+1 = 2 و لا جدال في ذلك، اذا كانت الكتب التي قرأتها تقول ذلك فلا يعني ان كل الكتب تقول هذا
هو قال:"أنا لا أتحدث عن الرياضيات، أتحدث عن عالم غير مثالي، غير منطقي وغير مستقر."
من الواضح أنك لم تقراء المقالة!....
هو قال:"أنا لا أتحدث عن الرياضيات
أتحدث عن عالم غير مثالي
، غير منطقي وغير مستقر
فقط في العالم المثالي 1+1 = 2 ؟؟!!
اذا لم تفهم العالم فهو غير منطقي ؟ و بالتالي 1+1 !=2 -_-
من الواضح أنك لم -- تقراء -- ردي بشكل جيد
اعتقد ان حاسوب هي التي فتحت ابواب الخدمات العالمية للعرب بشكل منظم
فاعلانات حاسب بديل فعلي لادسنس
خمسات بديل فعلي لفيفر
مستقل بديل فعلي لاب ورك
لا اعلم لماذا "اي سيكيورتي" خرجت من المنظومة لكنها الرائدة هي وجميع منتجات حاسوب في الوطن العربي.
حابب انوه ان الشركة التي اعتبرها الام "حاسوب"
اصبح لديها منافسين من اصحاب الشركات الصغيرة يقلدونها بخدمات مشابهه وبدعم حكومي وبدعم رواد اعمال مشهورين .
لذلك وجب عليها دائما ان تقودهم ولا تجعلم يتحكمون في مستقبلها .
ارجع ادرس تاني كمبيوتر في بريطانيا واطلع لنا بأفكار قوة من جديد :) كما بداء اعلانات حاسوب وخمسات .
شكرا عل المقالة بما ان حسوب حقا من السباقين في مجال الشركات الناشئة في العالم العربي سيكون من الرائع اعطاء ارقام اوضح لحجم الشركة و قيمتها السوقية خصوصا بعد المدة الطويلة لها بالسوق قد يساعد هذا الاخرين برؤية اوضح للسوق العربي في هذا المجال و مساعدة الاخرين على معرفة ما ان كان من الجيد بدء شركات او حتى الاستثمار باخرى بالمنطقة
بالطبع اتفق مع هذا المبدأ فلكل مجال كعكته الخاصة، وطالما تستطيع تمويل أكثر من شركة تخدم أكثر من مجال فهذا يعطي فرصة أكبر للربح والاستثمار والنصيب الأكبر من الكعكة.
يحضرني فيلم عادل إمام مرجان أحمد مرجان وامتلاكه لكثير من المشاريع وفي جميع المجالات سياحة وتجارة واستيراد وتعليم وغيرها.
وهذا مبدأ تجاري بحت ذو قاعدة ربحية كبيرة
يُمكننا تسمية هذه الفلسفة بـعدم الإندثار في الحياة.. لأنّ التطور يقول التنوع في الصفات يؤدي في النهاية لزيادة احتمالات القدرة على النجاة، والصفات الأصلح، والأقوى تسود في النهاية، وتزيد معدلات نجاتها، وتتكاثر، وتبقى... لذلك انشاء مشاريع مختلفة تحت نطاق واحد مُكملين لبعض أفضل من التركيز على مشروع واحد، والوصول به للكمالية! الموضوع ذكرني الـ ويننج بروداكت، لما نطلع حملات أخرى بأستهدافات جديدة بناءً على الاستهدافات القديمة الناجحة، فـتُصبح الاستهدافات الجديدة مُربحة أيضًا :)
فـحسوب تخطو على مبدأ، *الأصلح، والأقوى منهم يستمر، ويكون سبب في نجات الشركة مستقبلاً، بدلاً من واجهة السوق بمشروع، مجال، اهتمام، واحد يكون سبب في الإندثار، لأنّ الطبيعة (السوق)، تحت أي ظرف قد لا تتقبل - المشروع /المجال /الاهتمام الوحيد، فالتعدد بالمشاريع هو المُنقذ الوحيد لتجاوز عقبة الاندثار في الحياة....
ولكن سؤال: هل مازالت حسوب تُعتبر شركة ناشئة للآن؟
وسؤال آخر لو وقتك يسمح: لماذا للآن لا يوجد أي تطبيقات على الهواتف لمشاريع حسوب؟
وصراحًة أنا بهنيك على الأمر لأنّي آراه نجاح قوي في مجال صعب المنافسة فيه، لأنّ مفتاح النجاح ليس بيد الشركة، ولأنّ نجاح شركة حسوب قائم على جودة خدمتها التي قد تحتاج إلى سنين أكثر من ما قد يتوقع الآخرين من أجل تحقيق النجاح التي تحلم به الشركة وخصوصًا في بدايتها (إعلانات حسوب)،
لذلك بداية فكرة حسوب، والفريق القائم على المشاريع، والذي يقوم بتطويرها نموذج يُحتذى به، وذلك لأنهم قرروا يضيفوا للويب العربي شيء لم يكن موجود، بإنّهم يفيدوا الناس بقدر الإمكان، وساهموا بإنهم يعطوا الأمل لأي شخص عنده فكرة، وبيحلم يحققها على الإنترنت..
التعليقات