أراجيك .. ما هذه الترجمة الرديئة؟


التعليقات

اترك تعليقا على المنشور اذا كنت تريد فعلا اصلاح محتواهم.

التذمر هنا لن يصلهم غالبا

وهل التعليق لهم سينفع

في الغالب سيسخرون منه بصورة ساخرة كما حدث مع ربى عندما علقت على محتواهم

اجل، سينفع، المجلة كلها لا يمثلها الشخص الذي يرد على التعليقات، لا يوجد مجلة في العالم يمثلها شخص واحد.

اذا كان الهدف هو التذمر فقط فحسوب مكان رائع للتذمر، ولكن للتغيير عليك التواصل مع صاحب المشكلة مباشرة والا لن يتغير شيء.

@Stu_Dent‍ 

@BarhamKamal‍ 

نفس الامر

كما قلت في تعليقي أسفله

يوجد بعض المحررين و المدراء من أراجيك في حسوب

اخبرني ان تمت الاشارة لهم في الموضوع ذاته او التعليقات حتى الان.

شكرا لاثبات وجهة نظري.

أتفق معك، التذمر لا يفيد حتى مع حالة حسوب.. من يريد التغيير فليسعى لذلك.

هناك من حاول من قبل فعل ما تقوله اكتفوا برد استفزازي عليه ^_^

يوجد بعض المحررين و المدراء من أراجيك في حسوب

الترجمة ليست بدلك السوء كي تكتب/بي عليها موضوعا بأكمله.. أعتقد أن الرسالة قد وصلت مجلة أراجيك. :/

نعم هي ليست بذلك السوء

إنها أسوء

لا تكذب على نفسك

لاأزال أرى أن المقالة بشكل عام هي محترمة.. ولا أرى عيبا في هده الترجمة.

يبدو أنني كنت متسرعا آسف

كنت أتحدث عن هذه الفقرة فقط

حسنًا بدأ الوضع يخرج عن السيطرة، ماذا دهاكم يا من تشرفوا على المجلة؟

-1

و لهذا نشرت هذا الموضوع ، أحس أن اراجيك بدأت تخرج عن السيطرة و يؤسفني ما يحدث لها ..

لذا دائمًا ما أردد، النجاح ما هو إلا ترجمانًا للإستمرارية.

أرى بأنه يجب عليك البحث عن بدائل مؤقتة لتروي تعطشعك المعرفي، إلى حين...

المقال بإجماله جيد جدا وواضح انه ليس مترجم من الاساس.

الاقتباس وحده هو المترجم، وفي حال تم نشره كما اقتبسته حضرتك فهو مازال مقروء، ويبدو أن محرري الموقع قامو بإصلاحه لاحقا.

تركك مقال جيد بالمجمل والتركيز على خطأ واحد فيه (غير موجود حاليا) وليس فقط الحكم على المقال بل على الموقع كله بهذه الطريقة (وماذا دهاكم يامن تشرفون على المجلة) هو مجرد إظهار لحقد واصطياد في المياه العكرة لا أكثر..

عيب..

فعلا واضح انها ترجمة آلية بواسطة جوجل الترجمة

وقد اغفل المترجم مراجعة وتصويب تلك الفقرة

ترجمة جوجل ;)


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.6 ألف متابع