صبرت كثيراً على محتوى أراجيك المتدني في الجودة، و كان هذا المنشور ما دفعني لعدم المتابعة..
أين ذهبت مجلة إثراء المحتوى العربي المميزة . .و محتواها الذي يحترم عقل القارئ؟
وداعاً أراجيك arageek...
يا ربى... أرجيك ليست بجمعية خيرية أو مؤسسة غير ربحية...أراجيك هو مشروع تجاري يسعى إلى الربح وقد نقوم بنشر منشورات خفيفة قد لا تتماشى مع جميع الأذواق على الحسابات الإجتماعية بهدف زيادة الانتشار وزيادة التفاعل وبالتالي الهدف الأخير من هذه المنشورات باختصار وبصراحة هو التفاعل والزيارات والربح.. وبدون الربح لن نصبح قادرين على دفع مصاريفنا والاستمرار.
أراجيك اليوم ليس أراجيك الأمس من ناحية حجم الانتشار والزيارات ولم نعد نقتصر فقط على جمهور الجيكس والنردز.. الموجود هنا في مجتمع حسوب.. جمهور niche.
تهدف أراجيك اليوم الى مخاطبة كل شباب جيل الأليفة من كل الدول والخلفيات الاهتمامات "والإتجاهات السياسية" وتستقطب تقريبا 2.6 مليون مستخدم فريد.. تقريبا 1.7% من مجموع مستخدمي الإنترنت العرب على حساب أن هناك 150 مليون مستخدم عربي للإنترنت... لذا يتوجب علينا التوجه للعامة أو Mass مع هذا الإنتشار الكبير.
في الماضي أغلب زيارات المجلة كان تأتي من قبل فئة صغيرة، تشبه كثيرا فئة الجمهور الموجودة هنا في مجتمع حسوب...لذا كان تركيز الموقع على التنمية البشرية والعمل الحر والنصائح وغيرها... وربما هذا هو سبب اتفاق بعض المعلقين مع وجهة نظرك كونهم ينتمون لشريحة قراء مختلفة.
بالنسبة لنا اليوم الموضوع مختلف ومحتوى الموقع وسياسة الإعلام الإجتماعي يجب أن تكون موجهة للجميع... مزيج بين المحتوى التعليمي والترفيهي أيضاً.
المقارنة مع ميدان وجودة المحتوى:
أعتقد أنك جرت علينا في جزئية جودة المحتوى على الموقع.. حيث أن الأرقام تقول عكس ذلك تماماً.
نستطيع قياس ومراقبة درجة تفاعل الناس مع المحتوى والموقع والحمد نحن في تطور مستمر...وأفضل بكثير من قبل والدليل على ذلك أن معظم مواقع النشر في العالم تأثرت بشكل كبير بتغيرات خوارزميات الفيسبوك وجوجل ونحن الحمد لله لم نتأثر كثيرا وذلك بسبب رئيسي يعود الى رضى الناس والمتابعين على المحتوى الذي نقدمه.
طبعا هذا الشيء لا يعني أننا تقع في أخطاء ولكن نتعلم منها ولا نكررها وأكيد هناك الكثير من الأشياء التي يجب من تحسينها.
ميدان وهافبوست والشلة:
استقطبت ولاتزال ميدان الجزيرة وغيرها من المؤسسات الإعلامية في السنوات الماضية الكثير المحررين والكتاب من أراجيك كعماد أبو الفتوح وغيرهم وهذا شيء يدعو للفخر، فنحن ( المؤسسة) من يقوم بصقل مواهب الكتاب الذين ينضمون إلينا وجعلهم متمرسين ومشهورين وطبعا نفرح لنجاحاتهم. وبخلاف معظم المؤسسات الإعلامية الأخرى مازلنا نرحب بالمواهب الشابة ونعمل على إشهارها وصقلها.
أخيرا... بالرغم من حجم الأموال الهائلة التي تنفقها ميدان وغيرها من المؤسسات الإعلامية العربية الأخرى التي تحاول استهداف فئة الشباب، الحمد لله مازلنا متفوقين كما ونوعا... أكثر ما يميز أراجيك عن باقي معظم المؤسسات الإعلامية الأخرى هو استقلاليتنا وأمانتنا فليس لدينا أي أجندة أو توجه والقارئ ذكي ويعرف ويقدر ذلك.
وشكرا لك ونعتذر منك لو بدر منا أي شيء... وداعاً.
أراجيك اليوم ليس أراجيك الأمس من ناحية حجم الانتشار والزيارات ولم نعد نقتصر فقط على جمهور الجيكس والنردز.. الموجود هنا في مجتمع حسوب.. جمهور niche.
أشكر لك صدقك في الرّد و تأكيدك على ملاحظتي araGEEK لم تعد تستهدف الGEEKS فقط و هذا ما سبب لي التّشتت كشخص تابع المجلة منذ سنوات.
استقطبت ولاتزال ميدان الجزيرة وغيرها من المؤسسات الإعلامية في السنوات الماضية الكثير المحررين والكتاب من أراجيك كعماد أبو الفتوح وغيرهم وهذا شيء يدعو للفخر، فنحن ( المؤسسة) من يقوم بصقل مواهب الكتاب الذين ينضمون إلينا وجعلهم متمرسين ومشهورين وطبعا نفرح لنجاحاتهم.
لاحظ أنني لم أذكر أي أسماء لأنني موقنة تماماً أن المجلة لا تقوم بجهد شخص أو أقلية مختارة بل بجهد متبادل من الطرفين الكاتب و القارئ الذي له دور في النقد و التواصل مع الكُتَّاب من خلال التعليقات التي تتيحون إضافتها.
أعتقد أنك جرت علينا في جزئية جودة المحتوى على الموقع.. حيث أن الأرقام تقول عكس ذلك تماماً.
أتمنى لو تُجاريني في هذه الجزئيّة و تخبرني لم المحتوى القيِّم قديم و مُكرر؟ التكرار ليس بعيبٍ طبعاً ولكن هناك فجوة بين ما كان و ما صار، بالطبع أستثنى من هذا مراجعات الأفلام و المسلسلات و تطبيقات الهاتف و خلافه،..
أخيرا... بالرغم من حجم الأموال الهائلة التي تنفقها ميدان وغيرها من المؤسسات الإعلامية العربية الأخرى التي تحاول استهداف فئة الشباب.
أظن هذه ليست بحجة لإختلاف المحتوى حالياً، كما أن القارئ الذكي يستطيع التمييز بين المحتوى الجيد و الأقل جودة بغض النظر عن الجهة التي تنشره أو كميّة الأموال التي تصرف على إخراجه بشكله النهائي.
وشكرا لك ونعتذر منك لو بدر منا أي شيء... وداعاً.
العفو، إعتذارك لا لزوم له أشكر لك حُسن نيتك، و أؤكد لك مجدداً أنني لا أكنُّ أي ضغينة شخصيّة تجاهكم، و إن كنت أشجع أن يكون أدمن صفحتكم أكثر لباقة و حذراً في إنتقاء كلامه.
أتمنى لكم التوفيق في مبتغاكم.
مرحبا ربى،
سأبدأ من نقطة المحتوى التي تحدثتي عنها. أتمنى عليكِ الآن أن تذهبي إلى الصفحة الرئيسية لموقع أراجيك arageek.com وتبحري بالصفحة نحو الأسفل حتى تتعبي، وأن تأتي لي بعنوان مقال (متدني الجودة) كما تفضلتي.. وأتمنى في البداية أن تشرحي لي ماهو معيار الجودة بالنسبة لك.
اذهبي إلى قسم تك، تعليم، فن، والصفحة الرئيسية على حدى... نبذل جهدًا كبيرًا لاخراج محتوى يناسب (جميع أذواق وتوجهات) متابعي أراجيك، ومن المؤكد أن احترام عقل القارئ لا يعني (التفلسف عليه) ولا يعني أن نثبت له أنه مثقف من خلال الكتابة بمصطلحات ومواضيع وحتى أساليب معينة دون غيرها.
المواضيع التي يبدو لي أنك صنفتي أراجيك على أساسها هي المواضيع (الحياتية والانسانية) والتي لم يستغنى عنها إلى اليوم، ولن يحدث ذلك في وقت قريب، ولكن أظن أننا تحدثنا وغطينا بمافيه الكفاية لدرجة تجعل الخروج بمحتوى جديد مهمة صعبة و تزداد صعوبة في كل يوم، ومع ذلك المحتوى الذي ينشر على أراجيك اليوم هو محتوى جيد في جميع أقسامه، وسأزودك ببعض عناوين مما تم نشره منذ بداية 2018 إلى اليوم (لن أذهب إلى ماقبل ذلك)
التعلّم X الحياة = الإنسان: المعادلة التي يغفل عنها الكثيرون
-
لماذا سيفشل الإنترنت؟ قراءة مستقبلية من عام 1995
-
عن مرايا سعود السنعوسي التي تعكس حمام الدار
-
أين هم مطورو الألعاب المستقلون في العالم العربي؟
-
كيف تعرف خرائط غوغل كم ستستغرق رحلتك؟
-
دراسات سينمائية: 32 لقطة تصوير سينمائي على كل عاشق للأفلام معرفتها
بالنسبة لصفحة فيسبوك والمنشور المذكور واضح أنه مأخوذ عن ناشره الأصلي (وهو اعلامي في قناة CNBC ARABIA) بهدف المزاح و (تغيير الجو) مع المتابعين، وطبعًا بهدف إحداث تفاعل على الصفحة ولا أرى في ذلك أي خطأ.. أما بخصوص الرد باستخدام "الميم التافه" والذي واضح أيضًا أنه مزحة، التعليق الذي سبقه كان (وداعًا أراجيك) نفس عنوان موضوعك هذا والذي يبدو أنه ردة فعل أكثر من حرص على مستوى المجلة مع كامل الاحترام لك
هل تتابعين الألبومات والبطاقات المصورة التي ننشرها يوميًا على الصفحة؟ كل المقالات القديمة والجديدة القيمة في كافة المواضيع والجهد الخرافي الذي يبذل لإخراج المحتوى لاترينه، ولكن لمجرد أن منشور لم يعجبك أصبحت أراجيك (كخة). أليس هذا إجحاف؟
لاحظي التفاعل على المنشور المذكور.. هناك من أخذ الموضوع بروح مرحة وعلق أو وضع ابتسامة وهناك من انتقد أيضًا، والكل على العين والراس، كما أن نسبة هذا النوع من المنشورات (الساخرة أو حتى السطحية إن أحببتي) لا تتجاوز 1,5% من اجمالي ماينشر على الصفحات، وغالبًا توضع بهدفين (السخرية منها نفسها إلى جانب زيادة التفاعل).
نقدر لكِ صبرك وغيرتك ونرحب بانتقادك ومساهمتك في أي وقت، ونعدك أن نبذل جهدنا لتحسين جودة المحتوى ليناسبك وجميع المتابعين بمختلف توجهاتهم واذواقهم ما أمكننا ذلك، ونعتذر لك مجددًا عن أي شيء بدر منا ولم يعجبك.
ذهبت إلى الصفحة الرئيسية و هذا ما سأرفقه منها و أتمنى أن لا يأخذ كتاب المواضيع هذا بشكل شخصي..
ما الذي سأستفيده من هذا المقال، أو معرفة برجها أو ترتيبها في العائلة، المقال لا يتطرق حتى لأسلوبها في إدارة الأعمال اذا كان هذا الهدف منه..
أعرف من هي كيلي منوغ..ولكن استغرب لم تفسح أراجيك متسع لأي شيء عنها؟
مجدداً. .
أقدر البيوغرافي الذي قدمتوه عن الكتاب و المفكرين..ولكن ليس هؤلاء و شاكلتهم..
ما هذا الكم من الرومانسية المفرطة التي لا حاجة لنا بها..؟ و أفلام كورية؟...
من الصفحة على الفيسبوك. .
كيف تكتب تعليق فارغ
أفضل حمية. .
فيديو عن عدة أشخاص بالسيارة..حسي الفكاهي متدني على ما يبدو. .
شخص يغني بطريقة سيئة..
فيديو غير مضحك...لا أعرف ما هذا..
تبدو هذه المقاطع كالجزء المظلم في يوتيوب و ليس في مجلة تثقيفية مثل أراجيك.
هذين الرابطين من ضمن المحتوى الذي أقرؤه و أشاركه بلا تردد..
هل تتابعين الألبومات والبطاقات المصورة التي ننشرها يوميًا على الصفحة؟ كل المقالات القديمة والجديدة القيمة في كافة المواضيع والجهد الخرافي الذي يبذل لإخراج المحتوى لاترينه، ولكن لمجرد أن منشور لم يعجبك أصبحت أراجيك (كخة). أليس هذا إجحاف؟
نعم أفعل و كانت الصفحة من ضمن ما أشاهده أولاً..أقدر جهدكم..ولكن الاقتباسات و المنشورات المضحكة لا تجذبني كمتابعة للصفحة..وكما أرفقت لك بعض من المنشورات التي لا أجد لها مكان في أراجيك التي أحببتها..و لكن كما ذكر ملاذ المدني أصبحت الشرائح التي تنشرون لها أكثر تنوعا من قبل و لهذا زادت كمية المنشورات التي لا أود رؤيتها. .من الطبيعي ألا يحوز أي شيء على تأييد الجميع مئة بالمئة و هذا مفهوم، أنا بالنهاية مجرد شخص واحد يتمنى لكم التوفيق في إيصال هدفكم..و رغم عدم إعجابي بالكثير من المحتوى الموجود بصفحة الفيسبوك و عدم متابعتها الآن..لم أقل أنني سأتجنب تصفح المجلة الرئيسة إطلاقاً. .
بالنسبة لصفحة فيسبوك والمنشور المذكور واضح أنه مأخوذ عن ناشره الأصلي (وهو اعلامي في قناة CNBC ARABIA) بهدف المزاح و (تغيير الجو) مع المتابعين، وطبعًا بهدف إحداث تفاعل على الصفحة ولا أرى في ذلك أي خطأ.. أما بخصوص الرد باستخدام "الميم التافه" والذي واضح أيضًا أنه مزحة، التعليق الذي سبقه كان (وداعًا أراجيك) نفس عنوان موضوعك هذا والذي يبدو أنه ردة فعل أكثر من حرص على مستوى المجلة مع كامل الاحترام لك.
المسؤول عن صفحة الفيسبوك لا يعي أنه يخاطب جمهور عام و كبير..وعلى درجات مختلفة من تقبل المزاح..وهو مزاح ليس بمكانه حيث كان من الأجدر أن يسأل ما سبب إلغاء المتابعة أو يستفسر ما الذي يمكن أن يقدمه لمحتوى أفضل بدل من أن يضع ميم يفهم بطريقة : انت مجرد متابع واحد لا يهمنا رأيك. .وداعاً..غيرك كثير..
كان من الأجدر للمسؤول أن لا يرفق هذا الميم. .ليس بهذه الطريقة..
على كل حال أنت محق أن الجمهور لا يرى المجهود خلف الشاشة ليصل إليه بصورته الحالية..يعطيك العافية أتمنى لك التوفيق.
"بيوغرافي" هو قسم جديد على أراجيك يتضمن حتى اللحظة أكثر من 750 سيرة ذاتية عن شخصيات عامة من فنانين، علماء، مخترعين، وأدباء، ورياضيين، وشخصيات تاريخية...
ولا أعتقد أن أحدًا سيعجب بكل الشخصيات في العالم :) فالمشكلة إذا ليست من أراجيك، ولا حتى من المقالات نفسها، بل من الذوق الشخصي لقارئ لم تعجبه، ولكنها في نفس الوقت تعجب أناسًا آخرين. نفس الأمر بالنسبة لمقالات الأفلام التي أيضًا لها جمهورها، فالمحتوى الثقافي موجود، والمحتوى الفني بأنواعه وتصنيفاته والتقني والتعليمي والانساني وكل الاقسام التي تغطيها أراجيك.(كما أشرتِ مشكورة إلى المقالات التي أعجبتك).
الموضوع ببساطة أن بعض المحتوى لايتفق مع ذوقي، وبناء عليه قررت عدم الاستمرار في المتابعة، وهذا طبعًا من حقك وقرار يحترم.
ولكن القول أن مستوى المقالات متدني في الجودة ومهاجمة الموقع بهذا الشكل بناء على عدم اتفاقك مع "بعض" ماينشر فيه هو الأمر غير المقبول على الاطلاق.
آخر ما سأقوله أن مجلة إثراء المحتوى العربي المميزة . .و محتواها الذي يحترم عقل القارئ مستمرة، وجميع القائمين عليها (وهم في النهاية بشر) يبذلون جهدهم للخروج بأفضل النتائج.
وشكرًا لك
أنت بعيدة جدا عن الموضوعية ومحاولة التصيد والتركيز فقط على مايدعم ادعاءاتك أمر واضح بالرغم أن شباب أراجيك حاولوا أن يشرحوا لك وجهة نظرهم بكل تهذيب واعتذروا فوق هذا كله . هدفك هو التشويه والإساءة وليس النقاش الموضوعي.
أعتقد أن أكبر خطأ ارتكبه الأخ عبد الله هو الرد على منشورك وإعطائك أهمية زائدة لا تستحقيها... تحياتي لكم أصدقائي في أراجيك.. تابعوا ولاتردوا على هكذا فزلكات.
الموضوعيَّة و التهذيب يتجليان بوضوح في تعليقك.
هدفي ليس التَّشويه و إنما لفت النظر كمتابعة للمجلة منذ زمن و أنا للأسف مَن سأعطيك أكثر من حجمك بردِّي عليك و ألفت إنتباهك إلى أنِّي بناءً على طلب الأخ عبد الله ذكرت ما أجد أنه محتوى جيِّد و آخر أقل جودة من الصفحة الرئيسية دون أن أبتعد بتواريخ النشر كثيراً و نفس الشيء فعلته بذكر المنشورات التي لم أجد لها مكان في أراجيك التي عهدتها من الفيسبوك في فترة الأسبوعين الماضيين فقط.
أوضحت وجهةَ نظري كما أوضحت الإدارة وجهة نظرها مشكورة..و أي ردود بعد هذه النُّقطة ستعني أنني أدخل في جدالٍ لا طائل منه.
و ملاحظة لك أيها المجهول..تصفيقُك الحار و اتفاقك مع كل ما تنشره المجلة أو غيرها لا يمتُّ للنقد السَّليم الموضوعي أو الشَّجاعة بشيء.
تعتقدين أنك تؤدين خدمة وهي لفت نظر بينما في ردودك السابقة لي تقولين أنك تنتقدين للإصلاح
تذبذب جميل
ومن الجيد أن تكون اسبوعين على فايسبوك تمسح كل المحتوى في كل اصنافه وأوقاته بالنسبة لك!!
لن أقول ان هذا سخيف ولكن هذا تمادي ومحاولة اقحام مستفزة
بالنسبة للمجهول السابق فهو يطلب من أصدقائه الجييك الإكمال والاستمرار للنجاح
ولم يطلب منك عدم موافقتك على شيء لا يحتاج إلى وجودك به.
إذا كنت تعول فقط على إدارة المجلة أن تغني لك المحتوى العربي ، فأنت مخطأ تماما ، أراجيك وغيرها من المجلات المفيدة تحتاج إلى دعم دائم ماديا ومعنويا ، ولو كنت خلف لوحة التحكم لوجدت أن الأمر أبعد مما يبدو لك في صفحة على الفايسبوك ...
على صفحة الفيسبوك ردت علي صفحة أراجيك بهذا الميم التافه عندما ذكرت أنني لم أعد أتابعها..
لو كان المسؤول مهتم باستقطاب قراء مخلصين لما لجؤوا لهذا الأسلوب.
جودة المحتوى العام للموقع لم تتغير بل ظلت ثابتة و ذات درجة رفيعة، بينما صفحة الفيسبوك أصبحت تنشر في الأسابيع القليل الماضية بعض المنشورات التافهة بأتم معنى الكلمة وﻻ تتوافق بالتأكيد مع سياسة النشر في المجلة. أعتقد أنه تم تعيين أدمين جديد وهو ناشر هذه المنشورات التي لم يتقبلها المتابعون و سيتم تدارك الأمر من المسؤولين في الأيام القليلة القادمة، إلى ذلك الحين سأسحب إعجابي بصفحة الفيسبوك ولكن أبقى على إطلاع يومي للموقع.
ميدان الجزيرة في الوقت الحالي يقدم أفضل محتوى عربي بدون منازع.
لم أكن أتابع أراجيك على فيسبوك من قبل حتى تكون لدي فكرة عن طبيعة منشوراتها، لذلك لا أستطيع الحكم على المنشور الذي أشرت إليه.
ميدان تملك نخبة معينة من المدونين المعتمدين، أما مدونات الجزيرة فهي مفتوحة للكل تستطيع أن تطلب طلب انضمام كمدون يقبلونك ثم تدون بما تريده بعد قبول تدويناتك من طرفهم طبعا.
أوافقك ميدان تنتج محتوى جيد ولكن هذا المحتوى ليس لأهداف سامية وانما بهدف الوصول إلى شريحة الشباب التي تقرأ وبالتالي لدس السم بالعسل وتمرير السياسية القطرية...
يكفي قراءة كل المقالات عن الإمارات والدولة المصرية ورئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي حتى تستنتج ماذا يخططون.
تفضل هذه عينة...
الميدان مميزة بمواضيعها فعلاً و أتابعها يومياً..ولكنني أشعر بالأسى لحال أراجيك الذي هبط مستواها هبوطا حاداً، ألغيت متابعتها بلا أسف، فهي ليس فقط تنشر منشورات لا تحترم عقل القارئ بل تنشر بكثرة و تأخذ حيز كبير من الصفحة الرئيسية..
أهذا فعلاً ما تعتبرونَهُ أفضل محتوى عربيّ بدون منازع؟
لم يكُن لي انطباعٌ مسبق نحو الموقع لأني - حرفياً - لم أفتحهُ أي مرة من قبل ولم أقرأ فيه مقالاً واحداً، لكن العناوين تبدو مأساوية. لا أجدُ في هذه الصورة المرفقة، بالحكُْم على العناوين، سوى مقالاً واحداً خارجاً عن الصورة النمطية التجارية (مقال السّينما)، وأما العناوين التي شاهدتُها في أسفل الصفحة فلم تبدُ مختلفة كثيراً. يبدو، لسببٍ ما، أن لديهم إعجاباً فريداً بموضوعات الاختراق الأجنبي والتجسّس.
نعم يا عباد هذا أفضل الموجود.
تستطيع بسهولة أن تتجاوز المقالات التي لا تعجبك و تقرأ فيما يثير إهتمامك، محتواها من أكثر الصفحات تنوعاً و تجدداً.
صحيح كلامك ياربى، ونفس الأمر ينطبق على منشورات أراجيك على ما اعتقد
تستطيعين بسهولة أن تتجاوزي ما لا يعجبك و تقرأي فيما يثير إهتمامك خاصة في حال وجود محتوى شديد (التنوع) و التجديد. لأنه من المؤكد أنه لن يعجب كل شيء كل الناس في كل الأوقات.
بالضبط..منطقك سليم تماماً..وهذا ما سأفعله و لكن مع الصفحة الرئيسية للمجلة فقط من آن لآخر.
أنت حكمت على محتوى ما ينشرونه في الفيسبوك وليس على الموقع، أنا لحد الآن أستفيد مما ينشر في المجلة.
لأنهم أولا لا يكثفون النشر مثل ساسة بوست، يعني تصلك مقالات معتدلة كل أسبوع وأيضا دائما تكون المواضيع موافقة للمناسبات يعني إن كانت هناك مناسبة تمر في هذه الأيام سترى أراجيك كتبت عنها وتزيل الإبهام.
شخصيا أرى أن الخلل في من يتحكم بالمحتوى الاجتماعي وليس المحتوى في الموقع.
الإشكال ليس في أراجيك و كيف تغيرت
بل الإشكال الحقيقي هو في إيجاد موقع آخر يغني عن أراجيك ؟
المقالات لا تزال مقبولة نوعا ما ليس كالسابق لكن تكفي بالحد الأدنى، المشكلة أجدها في مدير /مدراء صفحة الفيسبوك الجديد حيث سخافة صادمة في المحتوى، كنا نهرب من الصفحات ونلجأ لاراجيك هربا من هذه المنشورات -_-
لماذا البكاء على التغير بينما لا يسعك فعل شيء بالمقابل؟
لماذا هذه السلبية المبالغ فيها؟
يعني بسبب منشور واحد عممتي على المحتوى بالكامل أنه متدني وأن صبرك أصبح فوق طاقتهم!!
الذي يحترم عقل القارئ؟
هذا الشيء لا وجود له على أرض الواقع، العالم والمنشورات وكل تلك الأمور ليست مخصصة لأن تكون متوافقة ومحترمة معك.
لماذا البكاء على التغير بينما لا يسعك فعل شيء بالمقابل؟
أتفق معك بأن هناك تغييراً حصل فلا هي تحترم القارئ ولا عقله.
الصَّفحة ليس عليها أن تتوافق مع أهوائي الشّخصيَّة تماماً و لكن كمتابعة من شريحة كانت تستقطبها من المُحزن رؤية ما آلت إليه من سوء جودة المحتوى..بالغالب مُحتوى الصفحة عبارات تشجيعيَّة و مقاطع فيديو ترفيهية و منشورات مضحكة تعدت حاجز المرح بين الفينة و الأخرى..يبدو أنك أنت لا تفقه ما تقول ولا تُتابع محتوى الصفحة حالياً او أنك متابعٌ جديدٌ فحسب و لا ترى الفرق الشاسع بين ما كانت عليه و ما آلت إليه.
إذا كان محتوى الصَّفحة جيد كما تقول و أنت متابع مخلص..أرجوك ضع لي روابط منشورات هادفة تثري المحتوى العربي و تستحق من وقتي أن أتوقف و أتابعها. .أعطني روابط لعشر مقالات..طيِّب خمسة ..و لكن انتبه لتاريخ النّشر أن لا تكون من قبل 2016 فالمحتوى القيِّم جميعه قديم و مُكرر..
مجهول غبر المجهول الاول
ماذال هناك كتاب رائعين هناك فلا تعمم
مثلا هناك عبدالرحمن عرفه اراي ان له محتوي مميز
والكثير صراحه
اراي ان تعميمك جاء بسبب جرحك من ادمن الصفحه ولكي الحق امر مزعج هذه ارجيك وليست دخلك بتعرف او خسه
تعديل
كنت تريد ان اكون مجهول ولكني لم اضغط علي مجهول يبدو انني لم اعتد علي التحديث الجديد
أرى أنك فهمتني خطأ..أنا لم أنفي وجود محتوى قيِّم و لكن هذا المحتوى مُكرر كثيراً عدى أن المجلة لا تقوم بكاتب واحد فقط..
الإتجاه الجديد حادَ عن رؤية المجلة كثيراً للأسف، و كذلك مسؤولو الصفحة على الفيسبوك إذا لم ينتبهوا للطريقة اللائقة للتحاور مع المتابعين سيفقدوا جزءاً كبيراًمن متابعيهم المخلصين، وبالنهاية إلغاء إشتراكي لم يقم على أسباب شخصية إطلاقاً..ولا يعني هذا أنني لن أتفقد محتواها من الصفحة الرئيسية للمجلة مرة بالشهر على الأقل..ولكن أراجيك لم تعد تبهرني ولا تجذبني بتوجهها الحالي.
أراجيك لم تعد تبهرني ولا تجذبني
وهل مهمة المجلات أن تبهر الجميع؟
أنتي تنظرين للموضوع من جانب عاطفي بحت وليس من منطلق عملي موضوعي
في النهاية فإن إدارة موقع التواصل ليست هي الموقع بالكامل ^_^
إذا كنتي لا تقدرين الجهد ذلك على الأقل اصنعي مثله أو أحسن ولا تكوني مجرد متطلبة مستفزة.
وهل أنا الجميع؟
أنا متابعة واحدة فقط انسحبت و للباقي آراؤهم.
أي مشروع يعتمد في تطويره على النقد المستمر..و إلا سيفشل حتماً..فبالنهاية الفئة المستهدفة لها كلمة في المحتوى الذي تود رؤيته و لها حق الإعتراض و إقتراح تحسينات إلا إذا ظننت أن المجلة تكتب لترضي نفسها..فهذا شيء آخر.
يسعدني أن أكون متطلبة مستفزة في وقت لا يكلف الناس خاطرهم بالرد بإسمهم الحقيقي بنقد حقيقي يستحق الالتفات له.
أنت لست الجميع ولكنك تتحدثين وكأنك الكل في الكل وأن بقاء أراجيك مرهون بك
وبذلك صنعتي موضة الكارهين لأراجيك المنتشرة في المواضيع هنا وهناك
إن أردتي الانتقاد فانتقدي لكن بشيء واضح وصريح مفهوم وليس عبر عواطفك
أنتي كمن يقول أن كل الأغاني سيئة لأنه لاشيء جديد فيها
هذا ليس انتقاد هذا فقط كره ساذج
تصنفين نفسك كمستهدفة؟
إذا شاركي في تحريك ذلك الاستهداف ولا تكوني عاجزة
أما بمن أكون فأنا لست شخصا له علاقة وثيقة بأراجيك ومن الجيد أنك لا تعرفين قراءة الأسلوب
أوه نسيت أنتي تنكرين أي نقد غير مسمى لشخص بكونه غير حقيقي ، ياللهول ^_^
أنا ايضا لاحظت رداءة المحتوى مؤخرا, أسوا شيء تكرار نشر المنشورات السابقة بكثافة, مع الاسف لا توجد بدائل كثيرة, دخلك بتعرف مثلا تقدم معلومات رائعة ولكنني امقتها بسبب منشوراتها حول الألحاد..
كنت أتابعها لكن قبل أيام رأيت منشور بعنوان كيف تكتب تعليق فارغ في الفيس بوك فحذفت زر شاهد أولا
واه, هل ما زال هناك أحد يتابع أراجيك أساساً ؟
منذ أن ترك أبو الفتوح المجلة قبل حوالي السنة او الأثنتين توقفت عن المتابعة من حينها لأن المحتوى تدهور 180درجة من حينها فكيف هو الحال الأن, الصورة توضح الوضع على ما يبدو .
منذ البداية وأنا أرى وجودها مثل عدمها ، لا تتضمن أي إثراء للمحتوى العربي ، فقط الهرقطات الفارغة .
توقفت عن زيارة أراجيك منذ ثلاث سنوات، و ذلك منذ التمست وجود مقالات قليلة الفائدة تنشر لأجل الحشو. آخر مرة دخلت الموقع كانت قبل أشهر و كان حال الموقع أسوأ. لا أعرف حال وسائل التواصل الاجتماعي لأني قلما أتابعها أو أعتم لها، لكن يبدو أن حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي تعكس المستوى الذي وصل له الموقع.
كنت اتردد اليها كثيراً عندما كانت المجلة مليئة بالمقالات العلمية/ الفنية/ التقنية .. الخ
وبكتابها مثل عماد ..
لكن مؤخراً اصبحت مثل مواقع هل تعلم / المحترف الصغير .. الخ
إذا كنت تقرأ ما أكتب هنا فستعرف أني لا أدافع عن المرأة..فقط أذكر وجهة نظري و أحياناً تتعارض بشدة مع ما ينادي به الناشطين بالحقوق.
و لأصدقك القول كتبت للصفحة تعليق حول بدئها استخدام صيغة كلام تخاطب الجنسين دون أن تعمم بصيغة الذكر لأني وجدت هذا هراء لا داعي له.
و كما ذكرت من قبل..يكفي أن تتابع الصفحة على الفيسبوك لتعرف المحتوى الجديد الذي تروج له، الصفحة الأساسية للموقع لا زالت تحتفظ ببعض الهيبة.
حسنا اسحب كلامي. هو هراء حقا ولكنه هراء يستمتع به بعض الناس. لا اتابع اراجيك، فلم أكن اعرف انه كان لديها سمعة حسنة في السابق.
ساقوم بطرح الموضوع بناحية مخالفة تماما.... لن اغوص في المحتوى ولا اي شيئ ....
فقط اردت جذب انتباهكم الى انه وبمجرد فتحكم لنقطة نقاش حول المجلة فهذا يعني انها تقدم الافادة وانه يوجد من يحرص عليها ويرغب في الاستفادة منها ولذلك انا مطمئن باستمرارها وكما هو الحال على الجميع بان يتطوروا ويواكبوا العصر ويبحثون عن شريحة اكبر من المتابعين .... فاراجيك هي ايضا معنية بالامر حتى تبقى في مكانتها ...
حتى وان وجد محتوى متدني فهناك عقول تريد ذلك وعلى المجلة احترامها ... نلومها فقط عند انقطاع المحتوى المميز تماما والذي هو برأي متوفر دائما وبكثرة....
من الآخر .... اعتبر المحتوى المتدني كالاعلانات التي تظهر فيمواقع االخدمات المجانية .... فهي تادي نفس الدور بشكل آخر
هل تجدين التحدث بلهجتك شيئا ممتعا...ان كان هذا احساسك فقطعا لا يبادلك القارئ نفس الاحساس, ان جاء كل عضو وبدأ يكتب بلهجته فقد فقد الموقع روعته حقا, وما رأيك ان كتبت بعض السطور باللهجة المغربية هل ستفهمين واحدا.
المنشور ليس مُضحكاً على الأقل لم أجده كذلك، وعلی أي حال هي ليست مجلة ترفيهية هزلية..و لا زلت أقرأ في تذييل الصفحة أنها مجلة لإثراء المحتوى العربي..إما أن ينشروا ما يتوافق مع هذا أو يُعدِّلوا من هدف المجلة بما يتناسب مع مُحتواها الحالي.
التعليقات