ما رأيك في صداقة من جنس أخر ؟


التعليقات

13
10

عندما كنت صغير كنت اعتقد انها موجودة ,لكن مع مرور الوقت لم أعد اتقبلها ... فقط اسأل نفسك سؤالا سألته لنفسي هل أرضى لأختي ان يكون لها صديق ... يعني يتكلم معها ,يحتاجها و تحتاجه ... صداقة كصداقتي مع أصدقائي الرجال .. كانت الاجابة لا و الف لا ... لكنني عندما ارضاها لاختي و لن ارضاها سأرضاها لبنات الناس .

انا الان في الجامعة ولا اتكلم مع زميلاتي .ليس ضعفا في الشخصية لانه عندما تكون امور الراسة فنحن نتناقش داخل قاعدة الدراسة .لكن عندما نخرج لا علاقة لي باي احد منهن فقط لانني احترمهم و اضعهم في موضع اخواتي و ما لا ارضاها لاختي لن ارضاه لغيرها .

هذا من جهة العادات و التقاليد

من جهة الاسلام فهو مرفوض لاسباب مقنعة

.ايضا عندما احتاج نصيحة .مزية .اي خدمة فالرجال كثيرون ساجد المساعة من احدهم و كذلك الامر بالنيبة لاختي و للبناة الاخريات

ادرس في الجامعة علم الأحياء حيث كل الذكور في الدفعة 3 و في الدائرة قرابة ال 12 فقط

مع بحر من الفتيات الأخريات

الاحتكاك محتوم مع الفتيات في دفعتي

لا أعتقد أنك سوف تستمر على رأيك من هذا المنظور

( هذا لا يعني أن زميلاتي أصبحن أصدقاء مقربين لكن بعض المودة بسبب العشرة معاً @___@)

هذا ما قلته ... أنا أيضا عندما يتعلق الموضوع بالدراسة او نقاش حول تمارين او درس فعلاقة الزمالة داخل قاعة الدراسة محتومة علنا لكن صداقة فلا ,لا أؤمن بها ,حتى مواضيع الدراسة لا نتكلم فيها خارج قاعة الدراسة

لشخص يعتقد أن الأنثى وظيفتها في الحياة أن تخدم بيتها ثم بيت زوجها وتنجب ثم تموت وأن كل جسدها عورة وإظهار أي شيئ من أظافر أقدامها لشعر رأسها يعد جريمة نكراء .. لابد لهذا أن يجيبك أن الصداقة بين الجنسين طامة كبرى ولابد أن تنتهي بممارسة الرذيلة فهو لا يرى في الأنثى أي شيئ أكثر قيمة من أعضائها التناسلية.

لشخص يعي أن الأنثى كغيرها من الإنس تستطيع أن تفكر وتنتج وتبدع وتناقش بجوار مهامها الروتينية في الحياة ويعي أنه لا عورة لها بخلاف ما تأنف لرؤياه النفوس على غير وجه الخصوص، لابد لهذا أن يجيبك أن الصداقة بين الجنسين شيئ عادي جداً وإن إنتهى بهما المطاف إلى علاقة غرامية فنعم العلاقة، ولعله يقرأ أو يسمع سؤالك ويتسائل هل أنت جاد !!.

ملاحظات :

  • بالحديث عن الزواج الإسلامي (تطرق له البعض في التعليقات) فهو من أبشع الزيجات.

الزواج الإسلامي في أفضل حالاته يتصف بالآتي :

  1. الفتاة منقبة (لإستحباب النقاب في الإسلام).

  2. الشاب لم يحادث الفتاة من قبل أي محادثه بخلاف ما هو ضروري جداً.

النتيجة أن الشاب لا يعرف ما هي أفكار الفتاة في جوانب مختلفة وهل يتقبلها أم لا فقط كل ما يعرفه عنها أنها أنثى وهنا نحصل على إستنتاج مثير للإشمئزاز وهو أنه ما أقبل على الزواج منها إلا لأنها أنثى فلا فرق عنده بينها وبين غيرها كل ما يتطلبه الأمر وجود الأعضاء التناسلية الأنثوية.

ومن المثير للإشمئزاز أيضاً إباحة من يُطلق عليهم فقهاء كشف المنقبة لوجهها عند خطبتها .. فيجلس الشاب وتكشف وجهها بغير خلوة وكأن الحضور بائعون يعرضون على الشاب وهو المشتري سلعه وهي الفتاة فتكشف عن وجهها ليقرر هل أعجبته فيتزوجها مقابل شرط النفقة وهو ثمن السلعه وإلا فلا .. هذا موقف أكثر إشمئزازاً من السابق .. علاوة على ذلك تخيل معي الشاب تراجع عن الخطبة بعد رؤية الفتاة لعدم تقبل مظهرها وما يتبعه هذا من ضرر نفسي لها..

  1. لا يشترط تقارب أعمار الزوجين . فقد تكون الفتاة عمرها 4 ساعات والزوج عمره 84 عام ولا بأس .. لا أدري كيف يفكر هؤلاء الذين لا يجدون في هذا حرج، أتمنى لهم صحوة عاجلة.
  • الزواج بعد صداقة أفضل بكثير فكلا الطرفين عرفا بعضهما وألفا بعضهما بخلاف من يتزوج من فتاة لم يحادثها قط ولم يراها قط ثم إن بدا ما بينهما من تناقضات في الشخصية إنتهى المطاف إلى الطلاق ولهذا لا عجب أن نجد مصر تتصدر أعلى معدلات الطلاق في العالم وهي إحدى الدول التي يغلب فيها (على حد علمي) الفريق الأول ذو النظرة الدونية للأنثى والذي تحدثت عنه في البداية.

والشخص الطبيعي الذي يُصادق الجنس الآخر في الغالب لن يكون صداقة واحده أو ثنتين بل قد تصل لعشرات الصداقات

والسؤال لأتباع الفريق الأول (فيبدوا أن بيننا منهم) هل يُعقل إن صادَقت فتاة 30 شاب مثلاً أن تنتهي علاقتها معهم جميعاً بما تظنون؟!؟

وكذلك الشاب الذي يصادق عشرات الفتيات هل تعتقد أنه يسعى لما تظنون مع كل هؤلاء ؟

هذه من العجائب التي يقدونا إليها ذاك التفكير والذي أحب أن أسميه التفكير السفلي فهو كذلك قلباً وقالباً

من فضلكم فكروا بما يوجد في الأعلى لا الأسفل.

والسلام.

ومن المثير للإشمئزاز أيضاً إباحة من يُطلق عليهم فقهاء كشف المنقبة لوجهها عند خطبتها .. 

لل فقهاء و لا شيوخ من أباح كشف المنقبة بل أشرف الخلق المرسلين محمد ص، فالخطبة من مقدمات الزواج و الحكمة من مشروعيتها في الإسلام التعرف إلى المخطوبة و النظر إلى مايظهر منها غالبا و من غير خلوة بها بهدف دوام العلاقة بينهما بعد الزواج فعن المغيرة بن شعبة ض أنه خطب امرأة فقال النبي ص ( أنظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما )

لا فرق

أنت ذكرت أن إباحة النظر إلى الخطيبة مثير للإشمئزاز أي أنك تخالف الرسول فيما شرعه!

هل تفكر بقتلي أم ماذا

ههه أمزح

أنا من خلفية إسلامية ولا أنتمي للإسلام الآن

ردك به معلومات خطأ

مثل

" فقد تكون الفتاة عمرها 4 ساعات والزوج عمره 84 عام ولا بأس .. لا أدري كيف يفكر هؤلاء الذين لا يجدون في هذا حرج، أتمنى لهم صحوة عاجلة."

لان الشرع ربط سن الزوج بقدرة المرأة علي النكاح

"ومن المثير للإشمئزاز أيضاً إباحة من يُطلق عليهم فقهاء كشف المنقبة لوجهها عند خطبتها .. فيجلس الشاب وتكشف وجهها بغير خلوة وكأن الحضور بائعون يعرضون على الشاب وهو المشتري سلعه وهي الفتاة فتكشف عن وجهها ليقرر هل أعجبته فيتزوجها مقابل شرط النفقة وهو ثمن السلعه وإلا فلا .. هذا موقف أكثر إشمئزازاً من السابق .. علاوة على ذلك تخيل معي الشاب تراجع عن الخطبة بعد رؤية الفتاة لعدم تقبل مظهرها وما يتبعه هذا من ضرر نفسي لها"

هذا افضل من تخرج مع رجل وتتكلم معه عبر الهاتف لمدة سنة ثم ينهوا العلاقة ويأتي الخاطب الجديد ويعيد ما فعله الاول

ردك به معلومات خطأ

ما هي ؟

لان الشرع ربط سن الزوج بقدرة المرأة علي النكاح

طيب كلامك يؤكد ما قلته وهو أن العمر لا يهم في الإسلام .. فما مشكلتك ؟

تأكيداً لذلك، في تاريخ الإسلام تزوج أحد أصحاب رسول الإسلام بفتاة يوم وُلدت.

هذا افضل من تخرج مع رجل وتتكلم معه عبر الهاتف لمدة سنة ثم ينهوا العلاقة ويأتي الخاطب الجديد ويعيد ما فعله الاول

الصداقة بين الشاب والفتاة إما أن تبقى صداقة وإما أن تتطور لزواج

هذا يعني أن في كلتا الحالتين لا يوجد إنهاء علاقات

أما وصفك فبالعكس ينطبق على الخطبه في الإسلام التي إما أن تنتهي بزواج أو يمضي كل منهما لشأنه ولا يجوز لأحدهما حتى السلام على الآخر

فمثلاً شاب يخطب فتاة وتتكلم معه لمدة سنه كما ذكرت ثم ينهوا العلاقه للأبد... ويأتي غيره وهكذا .. كلامك ضدك .. رمتني بدائها وإنسلت

بعكس الصداقات، شاب يصادق فتاة فإن وجدها ووجدته الشخص المناسب تزوجا وإلا فهما أصدقاء أحباء للأبد .

مرحبا بك أختي نور،

مع كل إحتراماتي أنا أرى الإشمئزاز في تفسيرك الشخصي للزواج الإسلامي، وليس في الزواج الإسلام بحد داته، و فهمك للزواج الإسلامي و النظرة الشرعية سطحي جداً،

أولا الإسلام و المسلمين لا ينظرون للمرأة أنها آلة جنسية وفقط، بلعكس فهي كي غيرها من الإنس تنتج و تفكر و تحلل، و تحس و تفهم، و تربي، و يطلب رأيها و سيرة الرسول عليه الصلاة و السلام خير دليل على أن نظرة الإسلام للمرأة نظرة محترمة و متحظرة، عكس نظرة الكفار لها،

المرأة المنقبة لأنها غالية و لاشيئ الغالي لا يراه كل الناس، مثل الجواهر ، فلا يراها إلا زوجها، بالنسبة للتغطية الوجه فقد إختلف فيه علماء الإسلام، و الله أعلم،

لكن يا أخت المرأة التي تستر نفسها جيداً، و تلبس لباس فضفاض و تغطي شعرها، محترمة جدا جدا من طرف الجنس الآخر، و تكون قيمتها عالية، و محترررمة في عينه،

أما المرأة التي تكشف عورتها فهي ترخس في عين الرجل ، أنا أتكلم على الرجل الحقيقي و الذي يريد علاقة جدية بالمرأة اي الزواج يعني،

أما من يريد اللعب او للهو فأكيد ستعجبه الأسهل وصولاً،

بالنسبة للأمر التاني ، الشاب لم يحادث فتاة من قبل إلا لظرورة جداااً، من قال لكي هذا ؟؟؟ على العموم حسب الظرورة التي تقصيدنها ، لكن في الإسلام يجب على الشاب أن لا يتحدث مع فتاة أجنبية عليه بطريقة عفوية و كما يتحدث مع أدصقائه يعني ينكت و يضحك، يسمك يدها مثلا ، أو يربث على كتفها،

إذا كنت ترا هذا تخلف، فأبحثي ماذا يحدث علميا عندما يتلامس ذكر و أنثى و لو حتى مصافحة، و أيضا عند الضحك و و اللعب و إلقاء النكت تكسر حاجز الإحترام بينهم،

لا تقول لي هو يعتبرها أخته أو صديقة ، إذا كان هو أو هي في الغالب أقنعت نفسها بذلك، فالهرمونات لا تقتنع، و ،

و قسيتعلقو ببعض، أما إذا كان مصاحب ل 30 فتاة كما تتكلمين، فيصبح لديه وفرة في الفتيات، يتعلق بأفضلهم بالنسبة له، و قد تتعلق به أكثر من فتاة ، و إذا لم تجربي ألم التعلق أو ألم الحب من طرف واحد Unrequited love

إبحثي عنه في جوجل لتعلمي الألم الذي يحدث في النفس و الذي قد تتسبب به هذه الصداقة البريئة التي يدعيها الناس

الله هو من خلق الذكر و الأنثى و أعلم بهما أكثر من أنفسهم لهذا وضح هذه الحدود لحمايتهم من هذه الأمراض النفسية و الآلااام،

أما بالنسبة لإستنتاجك أنه بهذا سيصير الشاب لا يعرف كيف تفكر الفتاة و ولا يهمه الفرق بين فتاة و فتاة أخرى مادامها أنثى لأنها تلبي حاجته فهذه نظرتك السطحية للأمر للأسف،

أولا الرؤية الشرعية للرجل و للمرأة،

المرأة إحتراماً لها هي تجلس في بيت أبيها و الرجل يطلب من أبيها الرؤية الشرعية ، ثم في الرؤية الشرعية هي تراه إذا أعجبها الرجل و وجدت إرتياح تقبل به و هو كذلك، و إذا لم يعجبها و لم ترتاح لها ترفضه، حتى لو أعجبته هو و أرتاح لها فلن يتم الزواج، هذا هو الزواج الإسلامي الحقيقي، يعني لا يوجد أي نظرة مقصورة للمرأة بل العكس هو إحترام لها، فهي تجلس في بيتها و يأتيها العرساان و تختار من تشاء منهم،

بالنسبة لنفسية المرأة إذا جاء شاب لرؤيتها في الرؤية الشرعية، ولم تعجبه و يرفضها، فهي لا فرق بينها و بين أن يأتي الرجل لخطبة فتاة و تعجبه ثم ترفضه هي، و لا الرجل لا يحس وليس لديه مشاعر و أضرار نفسية،

و في جميع الأحوال لا يكون الرفض مباشرة و بوقااحة بل يكون بطريقة يحفظ ماء وجه الإثنين سواء من طرف الرجل أو المرأة

بالنسبة للمهر فهو دليل على قدرة الرجل لتحصيل المال، و أيضا للتأكد من جدية الرجل نية الزواج و قدرته على تحمل المسؤولية (لا أدري نظرة الإسلام في هذا لكن اراه هكذا و الله أعلم)

بالنسبة للرجل ففي الخطبة يجب أن يتعرف على عقل المرأة و هي أيضا تتعرف على عقله و يدرسون شخصية بعضهم البعض، ثم بعد ذلك يقرران إذا يستطيعان العيش مع بعض،

إبحثي في الإحصائيات العالمية، ما هي أكثر الزواجات الناجحة هل الزواج التقليدي أو زواج الصالونات كما يسمونه أو الزواج الحديث جرل فريند ثم التعارف لسنين ثم الزواج ، و ستجد نسبة الطلاق أعلى في الزواج من النوع الثاني،

الإسلام لم يصف المرأة بصفات سيئة أبداً، أو إحتقرها أو إعتبرها أدات للرجل بل عكس ذلك،

المرأة محترمة كثيررا في الإسلام، و أنظر لقيمة المرأة عن الغرب و ماذا يقول الرجل الذين لديهم جرل فرندس و صديقات، و كيف ينظرون للمرأة،

و لعلمك قرأت من قبل أنهم قامو بإحصائية حول الصداقة بين الجنسين و سألو الجنسين من الإناث و الذكور هل لديك مشاعر من لبعض أصدقائك من الجنس الآخر

فكانت غالبية إجابة الإناث : أنهم ليست لديهم أي مشاعر، أما إجابة الذكور : فكانت أنهم لديه مشاعر حب إتجاه صديقاتهم لكنهم لا يمكنهم التصريح بها حتى لا يسخرون صداقتها،

ربما الرجل بإمكانه أن يحب و يتعلق بأكثر من فتاة أما الفتاة فلا إذا فقط تحب شخص واحد و تعتبر الباقي أصدقائها،

و هذا كان حماية للمرأة، فلا تعتبر نظرة الرجل لكي كنظرتكي له، قد أنت تعتبرين شخص صديق و هو يتمناكي ولا يريد أن يصارحك حتى لا يخسرك،

الأمر معقد، و ليس بالبساطة التي يتخدها الغرب فهو فعلا لديهم العلوم الرياضية و الفيزيائية لكن تأتي للعلاقات الإنسانية و الروحية فلن تجد أفضل من ديننا الحنيف الحقيقي ، و ليس الإسلام الذي يرووج من بعض الدعاء بحسن نية،

الإسلام دين جميييل و هو دليل الإستعال لدينا في هذه الدنيا حتى نعيش بسلام و حب و راحة و ندوق طعم الحياة الطيبة،

أتمنى أن أكون قد أوصلت لكي ما أردت توصيله

أولا الإسلام و المسلمين لا ينظرون للمرأة أنها آلة جنسية وفقط

ما هي حقوق الزوجة على زوجها .. النفقة (فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن)

ما هي حقوق الزوج على زوجته ... الطاعه المطلقة عدا فيما يخالف الدين ( والذين تخافون نشوزهن ... ) لأ أحب هذه الجملة (الآيه) فلن أكملها ..

السؤال .. ما الذي توحي به هذه الصورة لك ؟

أن تحصل المرأه على نفقه من أبيها ثم تتزوج فتحصل على نفقة من زوجها

لماذا ستعمل المرأه في هذه البيئه أصلاً ؟ قد تكون قدراتها الذهنية مرتفعه ويمكنها تغيير العالم لكن ببساطة هذه البيئة تدفعها لعدم الإنتاج .. لماذا تعمل والمال موجود ؟ عملها الأساسي هو طاعه زوجها لكي تحظى بالمقابل وهو المال وهذا العمل إجباري لا يمكن رفضه..

فالنتيجه ان الفتاة تخدم في بيت والدها ثم بيت زوجها وتعمل كأداة جنس وتموت وإنتهى الأمر ..

صحيح لا يوجد في الدين ما يحرم لها العمل لكن مجرد الظروف التي وضحتها أعلاه تقودها لعدم العمل

بالإضافة إلى تشديدات على الجانب الآخر إن أرادت العمل فلا يجوز لها الإختلاط إلا إن أرضعت من تختلط بهم

ولا يجوز لها التعطر ويستحب لها النقاب .. فتخيل في الحر الشديد ما معنى ما سبق

فكل هذا يزيد من نسبة المرأه الغير عاملة في المجتمع المسلم لأسباب كثيرة غير مباشرة ولكنها مجتمعه تقود لذلك كما وضحت ..

المرأة المنقبة لأنها غالية و لاشيئ الغالي لا يراه كل الناس، مثل الجواهر

طيب يعني حضرتك رخيص جداً .. لأنك لا يجب عليك تغطيه رأسك

تباً لهذا المنطق

المرأة التي تستر نفسها جيداً، و تلبس لباس فضفاض و تغطي شعرها، محترمة جدا جدا من طرف الجنس الآخر

ثقافة المجتمع المتحضر تحترم أي زي لا يكشف العورة ولا أقصد المعنى الإسلامي لكلمة عورة التي ترى المرأه كلها

فعندما تقول أن الجنس الآخر يحترم فقط المرأه التي تغطي شعرها فأولاً يجب أن تحدد كلامك

ليس كل الجنس الآخر بهذه الهمجيه التي تعتبر تغطية الشعر دليلاً على الخلق !!

هل سمعت عن المجتمع الغربي مثلاً ؟

ثانياً كون أغلب الجنس الآخر في الوطن العربي بهذه الهمجية الفكرية التي تنظر بدونية لفتاة لمجرد كشف شعرها هو عذر أقبح من ذنب لتبرير الحجاب

لماذا يجب أن ترتدي الفتاة الحجاب ؟... لأن الجنس الآخر لدينا يحترم هذا ..

لماذا الجنس الآخر لدينا يحترم هذا ؟ ... لأن الفتاة يجب أن ترتدي الحجاب ..

أما المرأة التي تكشف عورتها فهي ترخس في عين الرجل

طبعاً كلامك صحيح ..

لكن مع الأخذ في الإعتبار أن شعر المرأه ليس عوره ويداها وذراعاها ووو ..

المرأه ليست كلها عورة.

إن كانت فتاة تشمر عن ذراعيها ترخص في عينك فهذه مشكلتك ولا أحد يعبأ برأيك سوى أمثالك ممن يشاركونك هذه النظرة.

بل بالعكس الفتاة التي ترتدي نقاب هي التي ترخص عقلها في عين الكثير

، الشاب لم يحادث فتاة من قبل إلا لظرورة جداااً، من قال لكي هذا ؟؟

ربما عليك دراسة بعض "الفقه" الإسلامي

حتى إلقاء السلام بين فتاة ورجل أكبر سناً من والدها محرم

إذا كنت ترا هذا تخلف، فأبحثي ماذا يحدث علميا عندما يتلامس ذكر و أنثى و لو حتى مصافحة، و أيضا عند الضحك و و اللعب و إلقاء النكت تكسر حاجز الإحترام بينهم،

أعرف فتيات يصافحن أصدقائهن الذكور كلهم عند كل لقاء .. طبقاً لتفكيرك السفلي لابد أن تلك الفتيات على علاقة غير شرعية بهم جميعاً ..

سأنتحر قريباً واعلم انك السبب XD

لا تقول لي هو يعتبرها أخته أو صديقة ، إذا كان هو أو هي في الغالب أقنعت نفسها بذلك، فالهرمونات لا تقتنع، و ،

حسناً أنت هنا عدت لنفس النقطة التي حاولت إنكارها في البداية "أولا الإسلام و المسلمين لا ينظرون للمرأة أنها آلة جنسية وفقط"

تعليقك طويل وليس لدي وقت لأكمل

إلى اللقاء

وعجباً ... محاورة الفتيات لغير الضرورة محرم في الإسلام . . كان عليك ان تأتي بفتاة تتحدث معي نيابة عنك

ولكنك لم تبالي لهذا الأمر .. هذا يدل على إقتناع داخلي لديك أن هذا الفعل لا بأس به ..

للأسف يا أخت فهمك للدين خاطئ،

لن أطيل عليكي،

ما هي حقوق الزوجة على زوجها .. النفقة (فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن)

يا أختي المحترمة، لا يمكنكِ فهم الدين فقط بقراءة القرآن و تفسيره كما تشائين يجب أن تعرفي توقيت نزول الآية، الدين الإسلام نزل على مراحل، و هذه الآية نزلت بخصوص "نكاح المتعة" و لم يكن حرام في بداية الإسلام، لم يحرم الله كل شيئ مباشرة بل كان على التدريج، مثل الآية الكريمة التي تقول، لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى، فلا يأتي شخص و يقول أن هذا دليل على أن الخمر حلال و حرام فقط عند الصلاة، و هذا ما فعلتيه أنتِ،

بالنسبة لطاعة الزوجة لزوجها، فلكل مجموعة قائد، كل منضمة قائد، فمن الحكمة أن يكون الرجل قائد للمرأة لأن المرأة تميل للعاطفة أكثر من الرجل و قد تهزمها عاطفتها عكس الرجل ، و يكون الرجل أكثر حكمة من المرأة عامة، قد تجد إمرأة أكثر حكمة من الرجال، و هذا أمر شاد، لكن في النهاية لها عاطفة و قد تجعلها تتأخد قرارات خاطئة،

ومع هذا الرسول كان يشاور زوجاته ،

على العموم لا أريد إطاااالة الرد عليك كثيراً، لأن طريقتي في الرد التفصيل،

آخر ما أردت قوله لكي هو يجب أن تفرق بين الإسلام الحقيقي و بين الإسلام الذي ينتشر في فيديوات اليوتيوب و الذي يفهم من كلام الشيوخ، بعض الشيوخ للأسف لا يفرقون بين المسلم المثاااالي الذي في عقلهم و بين المسلم الحقيقي، بعضهم يروج للإسلام بطرق و كلام ليجعلك أكثر إسلاماً من الصحابة أنفسهم،

والله يا أختي الإسلام دين رائع لو تفهميه حقيقة، المرأة محترمة في الإسلام، و نظرة بعض الشيوخ للأسف نظرة دونية لها و ليس هذا من شأن الإسلام، إنما مشكلتهم هم ، فأحتقريهم هم لكن إحترمي الإسلام، لا تفسري الآيااات بدون أن ترجعي لتوقيت النزول و سبب النزول لأنكي ستضليين،

أنصحك إذا أردت معرفة الإسلام الحقيقي إسمه لهذا Nouman Ali Khan هو أمريكي و يتكلم بالإنجليزية

هذا فيديو يتكلم فيه عن النساء :

يا أخت لعلمكي أنا أيضا كرهت الإسلام الذي كنت أفهمه من هؤلاء المفتين و نظرتهم الدونية للمرأة (البعض منهم وليس كلهم)

لكن بعد أن درست سيرة الرسول وجدت أن الدين الإسلام دين رائع و بعيد كثيراً عن الدين الذي يروج له البعض، ربي يهدينا أختي، التدين ليس معناها أن تكون غربياً، عن الحياة، فقط تعرف رب الحياة و تعبده و تعيش في سعادة،

ليس كل ما يقوله الشيوخ هو الدين الحقيقي و ليس فهمك لما يقوله هو الدين، قد يقصدون شيئ و تخونهم الكلام،

على العموم ربنا يوفقنا للخير إن شاء الله و آسف إذا أطلت في التعليق.

تحياتي

ثمة نوع من الاختلاف بين الأصل والعادة

كل ما في الأمر أن هناك من صنع لنفسه نسخة إسلامية خاصة ودفعته البدوية المقيتة إلى تعميم هذه النسخة المشوهة إلى الكل، بينما لا يوجد إسلام أو دين صاف يجبر الناس كلهم على عمل أشياء غير منطقية.

إلا إن كان ذلك مجرد هوس النقص ورغبة السيطرة والإذلال، وهكذا سارت سيرة العرب من آلاف السنين وانتهينا إلى هذا الشكل المسخ.

تطرف البداوة وجلافتها يمنعان وصول المنطق للعقل وهذا ما سار من آلاف السنين واستمر لليوم ^_^

في حديث عمر بن الخطاب عندما سئله احد الصحابة هل ينظر لمخطوبته أم لا فقال " اُنْظُرْ إِلَيْهَا , فَإِنَّهُ أَحْرَى أَنْ يَدُوم بَيْنكُمَا, فلم يمنع الإسلام ان يتعرف المخطوب على المخطوبة وكذلك المخطوبة على المخطوب, ولكن بحدود العقل, يخرجوا مع بعض, يأكلوا ... يفعلوا أمور معقولة للتعرف على شخصية الطرف الاخر وذلك أحرى أن تدوم العلاقة بين الطرفين, ولكن مجتمعنا الذي شوه الإسلام وشوه الدين الحقيقي لأن الدين جميل للغاية ولكن تحتاج من يفهم ذلك :)

لا يجوز للشاب أن يعرف فتاة قبل الخطبة ..

فعندما يذهب لخطبة فتاة فهو بالضرورة لا يعرفها فعلى أي أساس إختار تلك الفتاة للخطبة ؟

وما هو إحتمال توافق أفكارهما وشخصيتهما ؟ هل تدرك ضئاله هذا الإحتمال ؟

النتيجه ان الشاب سيظل يخطب وينهي الخطبه إلى أن يجد الفتاة المناسبة له وهذا وضع مزري

أو سيتقبل الفتاة الأولى رغم الإختلافات وبهذا تزيد معدلات الطلاق

وفي كلتا الحالتين الصداقات بين الجنسين أفضل وأرقى

آه طبعاً الإسلام جميل للغاية .. عزيزي كم قرأت من كتاب محايد حول الإسلام؟

لا يجوز للشاب أن يعرف فتاة قبل الخطبة ..

وماذا تفعل زميلات العمل والدراسة (في حدود الزمالة), صديقي أنت لديك صورة وأعذرني عن هذا اللفظ مشوهة عن الزواج والخطبة في الإسلام.

يحق للرجل وكذلك الأنثى بناء صداقات ولكن في حدود معقولة, وبدون خلاء لوحدهم فقط, عدا ذلك فهو مسموح, وبرأيك كيف يتم بناء الصدقات أليس من الدراسة والعمل, فكذلك عند التعرف سواء في العمل او الدراسة يتم بناء صداقة وأركز على كلمة محدودة جداً, وحيث يتعرف الجنس على الأخر وتتم عملية الخطبة, حيث تكون فكر الطرف الأخر واضح وتزال بعض الحدود المعقولة.

كم قرأت من كتاب محايد حول الإسلام؟

صراحة لا أحب كثيراً قراءة الكتب, ولكن بين الفينة والأخرى اقرأ قليلاً, ولكن انصحني بكتب ربما اقراءها,

وأيضاً يجب ان تعلم انه لا يجود كتب محايدة, فكاتب تلك الكتب "المحايدة" على حد تعبيرك يريدون إيصال فكرة معينة من كتاباتهم فلا تعتبر محايدة .

ماذا تفعل زميلات العمل والدراسة (في حدود الزمالة)

لا يجوز لهما أي تعارف ولا أي نقاش بل إن إختلاطهم في العمل أو الدراسه في حد ذاته محرم !

يحق للرجل وكذلك الأنثى بناء صداقات ولكن في حدود معقولة

هل تعلم/ين أن إلقاء السلام بين الجنسي (عدا المحارم) حرام !! عن أي صداقات تتحدثين ؟

فكاتب تلك الكتب "المحايدة" على حد تعبيرك يريدون إيصال فكرة معينة من كتاباتهم فلا تعتبر محايدة .

إذا حدث شيئ ما فإعتقدت أنا أنه دليل على النتيجة (أ) وإعتقد شخص آخر أنه دليل على النتيجة (ب)

... لو كتبت شيئاً يساند رأيي وهو النتيجة (أ) أكون غير محايد وكذلك إن كتب أحدهم لرأيه

أما لو كتبت فقط ما حدث وإكتفيت بذكر الحقائق وتركت الحكم للقارئ أكون كاتب محايد حتى وإن أردت بكتابتي أن يعتقد الناس بمثل ما أعتقد ففي النهاية الإكتفاء بذكر الحقائق لا الآراء هو أسلوب محايد

وأيضاً بالنسبة للأعمال المنزلية, المرأة غير مجبورة بالعمل في الأعمال المنزلية, إلا في حال وجود ذلك في عقد الزواج, فعدا ذلك تلك الأعمال متوارثة للأسف من مجتمعاتنا.

يجب على المرأه طاعه زوجها في كل ما يأمر متى إستطاعت وهذا يشمل الأعمال المنزلية المؤبدة سواء كُتب في عقد الزواج أو لم يُكتب

لا غير صحيح, المرأة تطيع زوجها في الأعمال المنزلية فقط خوفاً منه (لأنه يملك العصمة), ولكنها غير مجبورة فيها, يجب ان يتم تقسيمها بين الطرفين, إلا إن تم كتابة ذلك في عقد الزواج والله اعلم

المرأة تطيع زوجها في الأعمال المنزلية فقط

قاعده فقهية : لا يجوز تخصيص العام دون دليل

عموم النصوص على طاعه الزوجة لزوجها بإطلاق، التقييد الوحيد حين يطلب منها ما هو حرام ..

هل تعيش في إصدارك الخاص من الإسلام ؟

هل أنت أهل للفتوى كي تقول ما قلت دون مصدر .. علاوة على ذلك تخالف علماء دينك في إجماعهم ؟؟

اعتذر, كانت هذه فكرة عامة, ولكن بحثت وفهمت الموضوع بشكل صحيح

وهذه قد تفيدك

لا عليك، عظيم أن تغير قناعاتك فور تبيان صحة خلافها

بالنسبة للموضوع قرأت فقط بضعه سطور وواضح أنه يدافع عن فكرة تكريم الإسلام للمرأه

دون أن أكمل فقط سأطرح سؤال ..

ما التكريم في أن تلتزم المرأه بكل ما يريده زوجها سواء شاءت أم أبت وإلا ينتهي المطاف معها بالضرب ؟

ما التكريم في "تقطع الصلاه المرأه والحمار والكلب" ؟

ما التكريم في تعظيم الزوج لدرجة أنه لو كان للمرأه السجود لغير "الله" لسجدت لزوجها ؟

ما التكريم في " المرأه عوره" ؟

ما التكريم في "ناقصات عقل" ؟

ما التكريم في "فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن"؟

ما التكريم في "فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها" ؟

ما التكريم في أن المرأه التي ترفض زوجها في الفراش تنام تلعنها الملائكه ؟

ما التكريم في جواز تزويج بنت صغيره لم تبلغ وحرمانها من طفولتها الطبيعية بممارسه أفعال جنسيه معها كما كان رسول الإسلام يفاخذ عائشه قبل بلوغها ؟

ما التكريم في إباحة تزويج الأب لإبنته الغير بالغه وإن كرهت ؟

ما التكريم في عدم إباحة طلب الطلاق من جهة المرأه إلا لسبب قوي على عكس الرجل الذي يمكنه الطلاق من زوجته لمجرد أنه مل منها مثلا ؟

... هناك المزيد ولكن دعك من هذا الهراء

الغرب يتقدم ونحن بسبب هذه المواضيع التي لا طائل منها نهدر أوقاتنا

شخصياً سأتوقف عن التعليق هنا ( سأحاول فكم من الصعب أن أصمت أمام ما أراه تدليس أو خطأ غير مقصود)

على العموم أنصحك بسماع بعض المناظرات حول الإسلام لعلك تفيق

أرشح لك مناظرات هذا الشاب بدايةً :

ما التكريم في أن تلتزم المرأه بكل ما يريده زوجها سواء شاءت أم أبت

إقرأ المقال الذي ارسلته لك وستتوضح هذه النقطة

ما التكريم في "تقطع الصلاه المرأه والحمار والكلب" ؟

التشبيه في اللغة والمنطق يشتمل على أربعة أركان : المشبَّه ، والمشبَّه به ، ووجه الشبه ، وأداة التشبيه .

وإذا طلبنا الحكم على تشبيه معين هل نعده ذما أو مدحا ، فإن من الخلل الاقتصار في النظر على ( المشبَّه به ) ، بل لا بد من النظر في ( وجه الشبه ) أيضا .

وقد ورد عن بعض الصحابة تشبيه فعل نفسه بفعل الدابة ، كما قال عمار بن ياسر رضي الله عنه : " بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ ، فَأَجْنَبْتُ فَلَمْ أَجِدِ المَاءَ، فَتَمَرَّغْتُ فِي الصَّعِيدِ كَمَا تَمَرَّغُ الدَّابَّةُ " رواه البخاري (347) ، ومسلم (368) .

ولم يفهم أحد من الناس أنه يقصد تشبيه نفسه بالدابة من كل وجه ، تشبيها مذموما لا قدر الله ، إذ لا تحتمل لغة العرب ذلك أبدا .

إذن فلا بد من فهم اللغة العربية التي هي لغة القرآن والسنة ، قبل الخوض في هذه الشبهات الساقطة ، التي تدل على جهل تام بالأسلوب العربي . ولا بد من التدقيق في وجه الشبه قبل الاتهام بأن التشبيه ذم للمرأة مطلقا أو قدح لجنس النساء .

يمكنك قرأة هذا المقال لتوضيح هذه النقطة

https://islamqa.info/ar/214748

ما التكريم في تعظيم الزوج لدرجة أنه لو كان للمرأه السجود لغير "الله" لسجدت لزوجها ؟

قال صاحب تحفة الأحوذي في شرحه للحديث: قوله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، أي لكثرة حقوقه عليها وعجزها عن القيام بشكرها وفي هذا غاية في المبالغة لوجوب إطاعة المرأة في حق زوجها فإن السجدة لا تحل لغير الله

ما التكريم في "ناقصات عقل" ؟

"قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: أليس شهادة المرأة ‏مثل نصف شهادة الرجل.‏

قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.‏

أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟‏

قلن: بلى. قال:فذلك من نقصان دينها".‏

ما التكريم في إباحة تزويج الأب لإبنته الغير بالغه وإن كرهت ؟

شروط صحة عقد الزواج الإيجاب والقبول, وإن رفضت البنت فلا يصح عقد الزواج

ألا أريد أن اناقش في المزيد, لأني لا اعلم الكثير من الملعومات عنها, وأعلم انك لن تقرأ هذه الصفحات, فجميعها شبهات, إعلم أن "الإسلام لم يظلم المرأة ولكن مجتمعنا فعل".

لاحقاً سأقرأه لا أريد أن أعكر مزاجي الآن

التشبيه في اللغة والمنطق يشتمل على أربعة أركان .... إلخ

ياللهول وهل تظن أني لا أعرف هذا ؟؟

هذه أمور بديهية وللعلم فقط : قرأت ذلك المقال بنصه منذ زمن بعيد

الإستنكار يا زميلي الفاضل في اللفظ نفسه والذوق العام لمثل هذا الأسلوب

هل كل ما هو صحيح نظرياً يُقال دون مُراعاه المشاعر أو التأثير النفسي للكلام ؟

طيب .. إليك هذه الجملة : " لا أسمح لبدر عساكرة ولا للكلاب بدخول منزلي"

هل تتقبل هذه الجمله ولا تشعر بأي شيئ سلبي تجاهها ؟ أظن أنك تفهم الآن ما أعنيه ...

ملحوظه : عندما حاول علماء الإسلام تبرير الحديث قالوا لأن مرور الكلب أو الحمار أو المرأه قد يشغل المصلي

طيب .. لربما كان من الأفضل أن يكون الحكم قطع الصلاه لأي إنشغال .. سواء من ذكر أو أنثى .. إنسان أو حيوان ... ولكن لا أدري كيف يوصف مثل هذه الدين بالكمال ..

أي لكثرة حقوقه عليها وعجزها عن القيام بشكرها وفي هذا غاية في المبالغة لوجوب إطاعة المرأة في حق زوجها فإن السجدة لا تحل لغير الله

طبعاً أن ذكرت نقطة أن السجود غير مباح وإنما هو مثل لبيان حقوق الزوج كما قال هذا ال " صاحب تحفة الأحوذي"

والسؤال هل هذا هو تكريم المرأه أم تكريم الذكر ؟

قال: أليس شهادة المرأة ‏مثل نصف شهادة الرجل.قلن: بلى. قال: فذلك من نقصان عقلها.‏

مرة أخرى .. أعلم هذا مسبقاً .. ولاحظ أني لم أذكر ناقصات دين ..

أما ناقصات عقل .. فالتبرير لأن شهادتهن نصف شهاده الرجل ... طيب عذر أقبح من ذنب

ولما شهاده المرأه نصف الرجل ؟؟ أخشى أن تقول لأنها ناقصه عقل !

وإن رفضت البنت فلا يصح عقد الزواج

في المغني لابن قدامة: وإذا زوج الرجل ابنته البكر، فوضعها في كفاءة فالنكاح ثابت وإن كرهت, كبيرة كانت أو صغيرة. أما البكر الصغيرة فلا خلاف فيها. قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم أن نكاح الأب ابنته البكر الصغيرة جائز إذا زوجها من كفء. ويجوز له تزويجها مع كراهيتها وامتناعها.

ولما شهاده المرأه نصف الرجل ؟؟ أخشى أن تقول لأنها ناقصه عقل !

قال تعالى (أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى) لأن المرأة كثيرة النسيان, فلذلك, إمرأتين برجل, فإن تنسى أحد الإمرأتين تذكرها الأخرى

في المغني لابن قدامة: وإذا ......

لماذا تأخذ رأي واحد من الفقهاء, وهو الرأي المذموم ونسيت هذا

ويرى بعض الفقهاء ومنهم الشيخ ابن عثيمين عليه رحمه الله أن الصغيرة لا يجوز تزويجها، فيقول في كتابه الشرح الممتع بعد أن ذكر الخلاف في تزويج الصغيرة ووجوب استئذان الكبيرة:

الأصل عدم الجواز؛ لقول النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ: «لا تنكح البكر حتى تستأذن» ، وهذه بكر فلا نزوجها حتى تبلغ السن الذي تكون فيه أهلاً للاستئذان، ثم تستأذن .... إلى أن يقول: وهذا القول هو الصواب، أن الأب لا يزوج بنته حتى تبلغ، وإذا بلغت فلا يزوجها حتى ترضى. اهـ

أن تضل إحداهما فتذكر ...

وهل الرجل لا ينسى ؟

طيب لو الرجل الذي تقدم للشهاده في المحكمه ثبت أن عنده ضعف ذاكره ومرأه تقدمت ذاكرتها أقوى

هل هذا يجعل شهاده تلك المرأه كاملة وشهاده ذلك الرجل بالنصف ؟

الإجابة عند أهل السنه : قطعاً لا

فكفى تبريرات

لماذا تأخذ رأي واحد من الفقهاء, وهو الرأي المذموم ونسيت هذا

مذموم ؟

في الدين يا عزيزي لا يوجد شيئ اسمه مذموم أو جيد

يوجد واجب ومستحب ومباح ومكروه وحرام

وطبقاً للإسلام لا يمكنك أن تقول على شيئ مذموم دون نص ..

ونعم هذه المسأله موضع خلاف بين العلماء

لكن السؤال من أين عرفت أن هذا الرأي مذموم ؟

وهو ليس بشاذ فقد "قال ابن المنذر أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم" فجعله إجماعاً !!

الخلاصة : لو زوج رجل بنته على كراهيتها

هل يكون عليه ذنب = لا وألف لا

السؤال : هل تعتقد أن من يشرع هذا الفعل هو خالق هذا الكون العظيم ؟؟

مرة أخرى دعنا من هذا الهراء الذي لا يفيد

باي

بداية لو تذهب لتناقش أهل العلم, فنحن علمنا محدود, ولكن

طيب لو الرجل الذي تقدم للشهاده في المحكمه ثبت أن عنده ضعف ذاكره

مثل هذا الرجل لا يؤخذ بشهادته أصلاً

مذموم

قصدت بها أنه الغير مفضل والغير منتشر

أنا لا أذهب لأحد من أجل هذا الهراء

إن أردت أن تأتي بمن تطلق عليه "أهل علم" هنا ليرد فلتتفضل لك هذا

وعفواً ما دليلك أن رجل ضعيف الذاكره لا يؤخذ بشهادته أصلاً ؟

قصدت بها أنه الغير مفضل والغير منتشر

بن المنذر يقول لك إجماع وأنت تقول غير منتشر ؟

أليس بن المنذر من أهل العلم الذين تستنجد بهم ؟ فما لك ترد عليهم الآن ولا تقيم لعلمهم وزن ولا لشخصهم إعتبار ؟

أنا لا أذهب لأحد من أجل هذا الهراء

ألن تسعى للحصول على الحقيقية, ام تريد ان تقاتل نفسك من اجل التمسك بمفاهيم لم تضهر إلا في القرن الماضي

وعفواً ما دليلك أن رجل ضعيف الذاكره لا يؤخذ بشهادته أصلاً ؟

من شروط الشهادة

البلوغ والعقل : فلا تقبل شهادة الصغير ولو كان على صبي مثله . ولا المجنون ولا المعتوه ؛ لأن شهادتهم لا تفيد اليقين الذي يُحكم بمقتضاه . وقد أجاز الإمام مالك شهادة الصبيان في الجراح ما لم يختلفوا

فمنزلة الذي ينسى كثيرة عند جمهور من أهل العلم بمنزلة المعتوه, لأنه لا يمكنه تمييز ما حدث.

فما لك ترد عليهم الآن ولا تقيم لعلمهم وزن ولا لشخصهم إعتبار ؟

علمهم فوق كل علم, ولكن عصرهم يختلف عن عصرنا, وانا اقصد بغير منتشر غير منتشر في هذا العصر, وقد تجد منهم ولكن ليست بتلك النسب, فنحن في القرن الـ 21 يا رجل

ألن تسعى للحصول على الحقيقية

من تطلق عليهم أهل علم يطلق عليهم آخرون أهل بدعه المصطلح غير محدد

وقلت يمكنك أن تدعوا من شئت للنقاش فهو عام . فلا تتبجح بمثل هذا " تقاتل نفسك من اجل التمسك بمفاهيم لم تضهر إلا في القرن الماضي"

  • هل تبذل ما يكفي من الجهد لقراءة ما يثبت عكس أفكارك ؟ ألا تسعى للحصول على الحقيقة أنت أيضاً ؟

منزلة الذي ينسى كثيرة عند جمهور من أهل العلم بمنزلة المعتوه

لقد أهدرت قيمة رأي الجمهور بل والإجماع سابقاً في هذا الحوار عندما فضح دينك

فما لك الآن تستدل به ؟ إما أن ترضى به دوماً أو ترفضه دوماً

لكن أن تأخذ ما شئت وتترك ما يحرجك فهذا يعني أنك تعيش في إصدارك الخاص من الإسلام ولا شأن لي بك

إنتهى

لن أعود للرد على هذه الأمور التي أكل عليها الدهر وشرب مرة أخرى

ما التكريم في جواز تزويج بنت صغيره لم تبلغ وحرمانها من طفولتها الطبيعية بممارسه أفعال جنسيه معها كما كان رسول الإسلام يفاخذ عائشه قبل بلوغها ؟

زواج الرسول من سيدتنا عائشة بغض النظر عن الروايات كان صحيح في قريش, لأن قريش كانت تريد ان تمسك شيء خاطئ على الرسول, ولو لم يكن هذا هو الزواج الشائع في قريش لأعاروه به, وبعض الروايات تنفي زواج سيدتنا عائشة من الرسول بهذا العمر

-1
-1
-2

والسؤال لأتباع الفريق الأول (فيبدوا أن بيننا منهم) هل يُعقل إن صادَقت فتاة 30 شاب مثلاً أن تنتهي علاقتها معهم جميعاً بما تظنون؟!؟

وكذلك الشاب الذي يصادق عشرات الفتيات هل تعتقد أنه يسعى لما تظنون مع كل هؤلاء ؟

إذا كان الزوج أو الزوجة صرمين فيجب أن تنهي تلك العلاقات التي تكون عبر الفايسبوك لكن تلك العلاقات العادية التي في العمل مثلا أو في التعليم هي عادية ولا يجب أن تنتهي .

فقط يجب التدقيق في معنى كلمة صداقة

عندما اقول (اريد ان اتعرف على صديقة) قد يفهمني البعض اني اريد الارتباط او شيء اخر

لأنه مريب أن تقوم بتحديد شخص من الجنس الآخر كصديق، فلماذا لم تقل صديق وسكتت فعادة تشير للرجال والنساء، لديهم كل الحق في سوء فهمك لأنه من عيوب لغتنا (يالسخرية القدر) هو التمييز بين الجنس، فكلمة friend تحتمل الجنسان.

إذاً لماذا يرى مجتمعنا ان الصداقة من الجنس الاخر عيب او إهانة خاصة لدى المراهقين ؟

خوفهم منطقي، الهرمونات أخطر مما تتخيل، والمراهق لديه الكثير منها.

و ما رأيك في صداقة من جنس أخر ؟

وما المشكلة أعتقد أنه لدينا كل هذه الصداقة سواء في العمل أم على الإنترنت أم مع الأقارب، المجتمع لا يرفضها إلا إذا كانت حميمية في مكان عام لأننا متحفظون قليلًا.

صديق لا تحدد الجنس... الصديق وقت الضيق وهذا لا يعني انه يختص بالرجال.. الصديق صفه حال وعكسه عدو ومثله حبيب.. الصديق ليس كما هو شائع الان لان الصديق هو من طالت معه العشره وبقيت بحال جيده وتخلو من الكلفه ولا يشوبها الكذب او النفاق او المصلحه اما ما يقال عنه الان بانه صديق يقصد به المعارف بشكل ادق... اما من ناحية ذكر وانثى بعد ان نفصل العلاقات العاطفيه اللتي قد تصل الى الحب والعلاقات اللتي هدفها الزواج والعلاقات العابره وهي ما يطلق عليها ب علاقة الليله الواحده والمعارف اللتي ليست باختيارك كمافي العمل او التعليم عندها ان كانت هناك علاقه صداقه بمعنى الصداقه فهو ليس مرفوض . ولاكن مايطلبه الناس وما يحتاجه الانسان بطبيعته بدون استعلاء على الطبيعه البشريه ونكرانها هو الحب وعواطفه والجنس والذرية والاسرة والستر والاستقرار. اما من الناحية الشرعيه فلن اتطرق لها لاني قد لاحظت ان هذا المجتمع هنا اقرب الى العلمانيه ويتنفر من كل ماله علاقه بالاسلام وكانه يريد ان يقول ان الاسلام '' نقيض العلم والتحرر والتطور ''

صديق لا تحدد الجنس

أعتذر قل هذا للغة العربية، أخبرتك أن الكلمة يمكن أن تستخدم للتغليب بالرجال على الرجال والنساء فتشير للجنسين، لذا فلا مشكلة من استخدامها عند البحث عن صديق، هي كأن تقول أنك تبحث عن friend بينما عندما تبحث عن "صديقة" فأنت في نظرنا تبحث عن girl friend.

الصديق هو من طالت معه العشره وبقيت بحال جيده وتخلو من الكلفه ولا يشوبها الكذب او النفاق او المصلحه اما ما يقال عنه الان بانه صديق يقصد به المعارف بشكل ادق

الآن أنت تبحث عن الخل الوفي.

اما من الناحية الشرعيه فلن اتطرق لها لاني قد لاحظت ان هذا المجتمع هنا اقرب الى العلمانيه ويتنفر من كل ماله علاقه بالاسلام وكانه يريد ان يقول ان الاسلام '' نقيض العلم والتحرر والتطور ''

حسنًا الآن أنت تفتي بدون دليل، ليس معنى أن المجتمع به الملحدين أن المجتمع يتنفر من كل ما له علاقة بالإسلام، فأنت لم تنظر لكل المواضيع، ولو نظرت ستجد مواضيع عن الإسلام والتطور والعلم والحرية بدون تناقض.

اقرأ مقالة علي الطنطاوي - رحمه الله - بعنوان "يا ابنتي"، https://www.paldf.net/forum...

ستجد الاجابة على تساؤلاتك ولعلها تلفت نظرك لحقيقة كونك رجل او شاب قد غاب عنك حقيقة علاقتك في الطرف الآخر.

لأنه غالباً الشاب العربي سريع الذوبان وسيقع في غرام أول فتاة تصبح صديقته .

أمزح فقط :3

كما أنها ليست عيب ولا إهانه ، كل ما في الأمر هو الخوف من تطور المشاعر لدى أحدهما والوقوع " بالغلط " حسب قوانين المجتمع .

حياتنا مبينة على الخوف ، وهذا الكبت والفصل هو ماولد الكثير من المشاكل في مجتمعنا ، لكن برأيي من الجميل أن يكون لديك صديقة فتاة ، الفتيات غالباً أكثر نضجاً من الشباب .. ثم أنت وأصدقائك من المجتمع وعليكم تغيير هذه النظرة .

يرى المجتمع أن هذا النوع من الصداقات عيب لأنهم لا يعرفون المعنى الأساسي للصداقة، فعندما تقول هي صديقتي سيستفزك...إلخ

أنا لا أرى حرجا في صداقة الأنثى، فهي عنصر أساسي في حياتنا سواء في التعليم أو في العمل أو في أي مجال، لذلك صداقتها أمر واجب من باب تنويع الثقافات مثلا والخبرات ..

حسناً كل ما قلته جميل .. لكن هل تحرّيت عن نظر الاسلام في هذا الامر؟

إن كنت مهتماً طبعاً بوجهة نظر ذلك الدين طبعاً، حيث انه اصبح شيئاً ثانوياً في حياتنا هذه الايام للأسف.

نعم تحريت، وجدت أن كلهم يخافون من الشيطان وخطواته، فعندما تكون مع فتاة يسول لك الشيطان بخطوات بسيطة مثلا اسألها عن عمرها، عن كذا، عن كذا إلى أن تصل إلى المحرمات .

هذا مفروغ منه أنا أحرص حرصا شديدا في عدم تعدي الحدود ! سواء مني أو من الأنثى .

كلهم يخافون من الشيطان وخطواته

لا حرج في أن تصادق المرأة الأخرين ولكن في حدود معقولة, وأيضاً بدون خلاء بين رجل ومرأة لوحدهم.

في هذه الحالة يتدخل مدير النقاشات

@ZaidEd

كما سبق وقال احد الاخوة هنا .. فالامر عبارة عن ثقة وكذا وكذا .. سيأتي يومٌ ما وبكل ثقة و حسن نيّة ستطلب منك الصديقة مساعدة في شيء ما .. وقد تكون هذه المساعدة في بيتها .. اعلم ما تُفكّر به الاَن، انا افكر حسب ما قُلت انت ونعته بأنه من سخافات الاطفال .. اجل اجل، لكن هل تعلم نظرة المُجتمع كيف ستكون؟ و زيادةً على ذلك الانسان لايرقى لكي يكون ملاكاً .. وهذه السخافات هي شيء صحيح من جهة أُخرى .. انت في مجتمع مُحافظ، ثقافته و تقاليده مرتبطة بشكل وثيق مع الدين.

يقول صلى الله عليه وسلم : " ما اختلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما "

الصداقة تستلزم الثقة والاختلاط اليس كذلك؟ .. إن كُنت مهتماً، اقرأ عن الامر هنا قليلاً

https://islamqa.info/ar/1200

لو ان الاسلام يحرم تلك العلاقات فكيف يتزوج الرجل و يصبح عنده عائلة و كيف يستمر النسل البشري ؟

بسؤالك هذا، انت تنفتح عن موضوع اَخر ..

لا تحكم على الإسلام من خلال افعال داعش .. ولا تجعل هذه الجماعة كمرجع لذلك، فشتى بين الاسلام وبين ماتفعله داعش.

انا مسلم، ولا ادعي ان تفجير نفسي هو جهاد بسبيل الله، قتل النفس هو انتحار، و هذا ما اتى عن النبي صلى الله عليه وسلم حول الانتحار ..

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ) رواه البخاري ( 5442 ) ومسلم ( 109 ) .

للإطّلاع أكثر ..

https://islamqa.info/ar/70363

لأنهم سمحوا بالاختلاط بين الجنسين لكن بشكل غير اخلاقي (للاسف)

دعني اُخبرك بشيء، إختلاط الجنسين، لن يمر بسلام، ودائماً ماينتهي بشكل غير أخلاقي، منطقياً هذا صحيح .. فسبق وقلت ان الانسان لايرقى لكي يكون ملاكاً .. و إضافة لذلك فالغرب يعرفون إنتشار العلاقات الغير ا لشرعية بشكل واسع .. هل لذيك تفسير لهذا؟، السبب الوحيد في هذا هو الاختلاط والبضبط الاختلاط المبالغ فيه .. احوال المجتمع العربي حالياً تقول لك .. ماسبّب فيه الاختلاط.

هل تعلم لماذا الاجانب لا يوجد عندهم حالات اغتصاب و اختطاف كثيرة ؟

بطريقة أُخرى، انت تقول بأن تعاليم الدين هي التي تجعل من الناس مكبوتين، مُجرمين .. إلخ، لكن الاسلام ليس كذلك، بل هو الدين الوحيد الذي يحقق لك حرّية، الاسلام ليس دين إجبارٍ بل إختيار، وليس دينُ عُسرٍ بل يُسر ..

الاجانب لديهم ثقافة أُخرى، مُجتمعٌ علماني، منفتحين بشكل مُبالغ فيه، ربّما فعلاً ذلك بسبب البعد عن الدين، لكن ليس للإسلام دخل في الامر.

الاسلام لم يُحرّض على العنف، ولا على الجريمة، ولا على السرقة .. بل ما ينص عليه الإسلام هو الفعل الاخلاقي .. وبكل منطقية.

والإسلام ليس دينٌ داعشي، هل قرأت عن الاسلام؟ على الأقل في ويكيبيديا؟، كي تعرف ان الاسلام ليس بدين الحرب؟

هل كُلّ دين منع شيء يؤدي الى مالاتُحمد عُقباه، بكل منطقيّة هو دين داعشي؟، يارجل الإسلام لم يمنع النساء عن الرجال ولا الرجال عن النساء، وإنما منع الاشياء التي قد تؤدي الى ماهو خبيث (لا اخلاقي).

فهناك كل رجل يتكلم حتى مع امه او اخته او زوجته يتم قتله

ليس في الاسلام .. لا اعلم ما اسم الدين الذي يتم تطبيقه هناك، إن كان هذا الامر صحيح.

حقيقة لا أمانع في هكذا صداقات إن كان المغزى الاساسي منها هو الصداقة و تبادل المعارف و التجارب ، لكن صراحة كل مجتمعاتنا لا تعرف سوى شيئ واحد وهو -ما يدور في ذهنك- هنا الحق على الرجال .

أما النساء فأغلبهم غير واعيات ، و خصوصا في فترة المراقهة إذ أنه بعد التشدد و عدم الإتصال بالجنس الاخر يأتي التحرر وهنا يطلقن طاقاتهن -ليس الكل- فهن لا يعرفن عن الصداقة سوا مهند . فتصبح كل العلاقات مبنية على أوهام حتى الصداقات البريئة تتطور لأنه لا يوجد أي منفعة و كل الكلام بينهم يتمحور حول كيف ضربت و هل شاهدت أو سافرت . وبعدها تقع الكارثة

لكن عن نفسي لا أذكر أخر مرة كلمة فيها أي شخص لأكثر من 10 دقائق . و أكره أن يطلب فتى من فتاة حسابها على الفيس و يتفاخر بصوره أو تعليقاته وهي بدورها تفعل . حقا لا أدري كيف يراسلون بعضهم أو كيف يتكلمون بالهاتف.

لكن عن نفسي لا أذكر أخر مرة كلمة فيها أي شخص لأكثر من 10 دقائق . و أكره أن يطلب فتى من فتاة حسابها على الفيس و يتفاخر بصوره أو تعليقاته وهي بدورها تفعل . حقا لا أدري كيف يراسلون بعضهم أو كيف يتكلمون بالهاتف.

هناك فرق بين الصداقة وإقامة علاقة عبارة (أسميها علاقة هرائية)

نعم هناك فرق شاسع لكن هذه حقيقة مجتمعنا

أنا أتفق معه في هذه النقطة

حقيقة لا أمانع في هكذا صداقات إن كان المغزى الاساسي منها هو الصداقة و تبادل المعارف و التجارب

لكن حقيقة كان تعبيره أفضل من تعبيري كما أنني لم أرد تكررا ما ذكره

ياه، ذكرتني بأيام مراهقتي عندما كنت متدينًا حازمًا في هذا الأمر.. كنت أحتقر من يتّخذ لنفسه صديقة خارج إطار الزواج.. عُرضَت عليّ صداقات عديدة وللأسف رفضتها بغبائي، والآن شارفت على الثلاثين وليس لديّ حتى معارف سطحية مع الجنس الآخر.. لا girlfriend ولا صديقة ولا حتى زميلة.. حالتي تصعب على الكافر c':

أرى أن الصداقة بين الجنسين في مرحلة المراهقة مهمة بشرط التوعية والإشراف من قِبل أولياء الأمور.. فهناك فرق بين الصداقة والعلاقة.

وهل تضمن استمرار العلاقات التي ستنشئها في مراهقتك إلى غاية الزواج ؟ نادرا ما يجري ذلك !

الاستمرار غير مضمون طبعًا.. ولكني لا أقصد هنا عمل علاقات عاطفية فقط، بل علاقات عادية كالصداقة والزمالة، في الدراسة والخروج للترفيه وكل شيء.. قصدت بذلك كسر الحواجز بين الجنسين لكي لا يكون هناك حساسية أو خجل زيادة عن اللزوم عند اللقاء الأول مع الجنس الآخر.

أدعو للانفتاح تمامًا كما عند الأجانب (بشرط التوعية والإشراف).. فهكذا سنتخلص من الكبت الذي يعاني منه الكثير من الشباب والشابات، والذي قد يؤدي إلى جرائم التحرش والاغتصاب.

أتفق معك في الإنفتاح على الجنس الآخر، أعتقد أن أحد أسباب فساد الأولاد هو فصلهم عن الفتيات في مرحلة معينة (بعد الإبتدائية) فتتسع الفروقات بينهم، وينظر كلًا منهما للآخر على أنه كائن دنيوي دخيل، وأشعر أيضًا أنه حل لمشكلة الأخلاق الفاسدة لدى الشباب فلا أظن أن معظمنا سيلقي بكلمة قذرة امام فتاة.

أما الخوف من العلاقة الجنسية فأنا أرى أنه خوف غير مبرر، لأنه لا يمكنك التأكد أن نفس الشئ الذي حدث هناك سيحدث هنا مع إختلاف الثقافة والظروف، لا يمكنني تخيل ظرف يستطيع فيه المراهق أن يمارس الجنس مع جبيبته فلا المنزل ولا الثقافة ولا الفتاة سترضى بشكل أو آخر، أعتقد أن هذه المخاوف من إختلاط الجنسين مبنيى على هراء، فلو كانوا يخافون من العلاقة الجنسية بين الفتيان والفتيات فأحب أن أذكرهم أن هناك شواذًا في المجتمع بين الفتيان والفتيات يجب أيضًا أن تخافوا منهم حسب مبدئكم، هل تنوون فصلهم هم أيضًا؟ كيف؟

وبالنسبة للمشايخ الذين يبالغون في خوفهم فيخبرك يبدأ الأمر بنظرة ثم كلمة ثم تسألها عن عمرها.... ما المشلكة بحق الجحيم في أن أسألها عن عمرها وكيف سيوصلني عمرها إلى أن أحبها؟ إلا إذا كان كل ما يدور في ذهني الزواج والجنس وإنجاب الأطفال والموت، ولو كان هذا ما يدور في أذهان الشيوخ فهذا لا يعني أنه يدور في أذهان كل الشباب، نحن جيل مختلف إذا أنتم تربيتم على أنكم مجر آلة للجنس أو أن ظروف المجتمع جعلت متطلباتكم في الحياة تقتصر على الزواج وإنجاب الأطفال فنحن لسنا كذلك، ويبدو أن المشكلة هي مشكلة ثقافة مجتمع قبل أن تكون مشكلة دينية، والفكرة الخاطئة التي يبنون عليها أحكامهم يمكن تدميرها كلها عند ذكر الشواذ في المجتمع فيمكن لشاذ أن يقع في حب آخر رغم إتخاذه لكل أوامركم وإبتعاده عن النساء وشهوتهم، ولكنها لم تؤثر فيه لأنه شاذ!! كيف تود حماية الشباب من خطر العلاقة الجنسية خارج إطار الزواج بفصلهم عن الفتيات إذا كان الخطر بين الشباب أنفسهم! وبوجهة نظرك السابقة أننا لا نهتم سوى بالجنس هذه الفترة فهذا يعني أنني لن أفرق بين من سيكون معه الجنس، وهذا يعني أنك تخلق مشكلة إجتماعية أكبر وهي أنك تكثر الشواذ في المجتمع وتمنحهم فرصتهم في تحويل الإتجاه الجنسي لشخص كان يميل للفتيات، ورغم أن هذه حرية شخصية إلا انني أعتقد أنك تكرهها لأن دينك يفضي بتحريمها لذا تود منعها إن إستطعت.

أدعو للانفتاح تمامًا كما عند الأجانب

كنت سأقتنع بإجابتك لولا أن الاجانب الان هم الاكثر فساد على وجه الارض !

حلم كل مراهقة بالو.م.أ ان تمارس علاقة غرامية مع صديقها بالثانوية (؛

ونادرا ما تجد فتاة تتزوج وبعذريتها

ولذلك اخترت الحل الوسط (صداقة مع توعية وإشراف).. فلا يكون هناك كبت يتسبب في تحرش أو اغتصاب.. ولا حرية بدون قيود تتسبب في علاقات غرامية طائشة دون حساب للعواقب :)

صديقي المراهق لايعرف شيء اسمه توعية واشراف خصوصا وهو بذروته الجنسية، عندما تتاح له فرصة الجماع لن يتذكر لا عيسى ولا اباه ..

مشكلة فعلًا، المراهق يصعب السيطرة عليه.. لذلك اقتراحي هو مجرد رأي اجتهادي يحتمل الصواب والخطأ، وليس الحل الأمثل للقضاء على مشاكل الشباب.

حلول الرسول ناجحة مع الأغلبية ولله الحمد

أنا عندما وصلت لسن المراهقة عرضت عليا ايضا علاقة صداقة او حب لكنني لطبيعتي افكر مليا قبل اتخاد اي قرار، فتذكرت عبارة كما تدين تدان، فقلت أارضى لإبنتي هذا لزوجتي أمي ؟ أختي ؟

لأتأكد انني على حق، الى الان ليست لي علاقة مع اي فتاة سواء حب او صداقة وأعيش بسلام ... لاشيء تغير

للأسف حلوله لم تنجح معي ولا مع الكثيرين ممن أعرفهم.. عملت كما جاء في الحديث "من ترك شيئًا لله عوّضه بخير منه" والنتيجة لا شيء، أصبحت وحيدًا :)

من ترك شيئًا لله عوّضه بخير منه

ما الغريب في الامر ؟

أنت الان اصبحت ملحد او لا أدري

لو أنتظرت أكثر لعوضك الله

ثم المهم هي المسببات، البعض يصلي ليلا ونهار وينتظر من الله ان يرزقه المال و الجاه

الله لا يشجع على الكسل إعمل وتوكل على الله وهو سيسهل عليك الامور

-2

إعقلها وتوكل

-1

إذا رافق القرآن لعل الله يفتح لك خيرا

-1

ألست متزوج

ألم يقل في تعليقه : أصبحت وحيدًا :)

إذن هو وحيد

لما لا ينهي المسألة ويتزوج

لأنه لم يجد :)

يجد ماذا البنات كثيرة ولا يتزوجوا هذه ليست حجة

يبدو أنك تقصد الزواج التقليدي.. هذا النوع من الزواج لا أحبذه، فهو لا ينجح في كثير من الأحيان ولو استمر.. أن تأتي أمي وتقترح عليّ إحدى الفتيات، أو نذهب لفتاة من جيراننا أو حتى من العائلة، ثم نحدد فترة خطوبة (أو فترة تمثيل وإظهار محاسن كما أسميها) وبعدها نتزوج ونتفاجأ بأن طبيعتنا مختلفة عما كانت في فترة الخطوبة، أراها فكرة سيئة.

الأفضل برأيي هو الزواج من فتاة بعد معرفة طويلة (بداية من المدرسة أو الجامعة مثلًا)، على الأقل لنعرف بعضنا على حقيقتنا، فيعرف كل منا عيوب الآخر قبل مميزاته، وهذا ما قد لا يحدث في الزواج التقليدي.

أنا لا دخل لي بالموضوع، قلت لك ما قرأته في تعليقه فقط P:

أنا مثلك عند محاولة القيام بأي فعل سيئ أتذكر هذه العبارة فأهدأ قليلا

حرمانية هذه العلاقة في ديني تأتي في المقام الأول ، و لكني اتعامل مع زميلاتي بحكم ظروف العمل اضطراراً و احاول ما استطعت الا اتجاوز حدودي معهن و لا اسمح لهن بتجاوز الحدود كذلك . اما كصداقه فلا اؤمن بانها تكون بريئة بنسبة 100% ، *احد الطرفين سيعاني من كون الصداقة انقلبت حباً من طرفه و حسب *

وما المشكلة أعتقد أنه لدينا كل هذه الصداقة سواء في العمل أم على الإنترنت أم مع الأقارب، المجتمع لا يرفضها إلا إذا كانت حميمية في مكان عام لأننا متحفظون قليلًا.

لا يمكن أن تستمر الصداقة بين الرجل و المرأة لمدة طويلة لأنه حسب الدراسات دائمة ما تنتهي هذه العلاقة بوقوع الطرفين في الحب و الحميمية وقد يكون هذا مكروه دينيا أو في حالة عدم الاستعداد لذلك.

المجتمع المحافظ يجد حساسية مفرطة في ذلك، مع ذلك لا يوجد مبرر منطقي على الإطلاق في حساسيتهم إنما هي أهواؤهم المصبوغة باسم الدين، ولكن يظن بعض الأشخاص الذين بحثوا في موضوع الغيرة العربية أن ذلك الأمر راجع لما بعد العصر الجليدي حيث تغيرت المفاهيم بسبب البيئة والمناخ والصحة وجاءت العصور الحديثة كما عند العباسيين والأمويين فأصبح الأمر أكثر تغطية بسبب المراجع والأساليب الحياتية الحضرية الجديدة. مع ذلك أعتقد أن هناك جزء من الرواية مفقود ^_^

لايوجد شي في ألاسلام اسمها صداقة بين جنسين تعجبت من تعليقاتكم لايوجد احد يهمه دينه

هل تقبل ان يكون لزوجتك اصدقاء من الرجال ,,

و هل تقبل زوجتك بأن يكون لك صديقات ؟!!

مدامت تقتضي الحرام في النهاية فلا الم نتعلم من الغرب؟ انظر إلى الافلام وسترى كيف انها تنتهي بقبلة او غيره في النهاية

-1

الصداقة بين الذكر و الانثى !

من المنظور لإسلامي هذا غير جائز بالمرة

من المنظور العلماني هي مجرد صداقة عادية كغيرها

___

وبالنسبة لهذا الزمن لا مجال للصداقة مع النساء، الفساد يسود عالمنا وبصداقتك مع النساء هذه ستزيد احتمالية ذلك

-2

الصداقة بين الجنسين ذريعة

-3

بكل بساطة هي تمرد على الدين وغياب للرجولة و خيانة للعرض

-8

سبحان الله أن وصلنا إلى طرح موضوع كهذا ونقول لماذا أخزانا الله في الدنيا قبل الآخرة


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.9 ألف متابع