اذا كانت النساء فتنة للرجال، ف الرجال حتما اصعب اختبار للنساء.

10

التعليقات

19

المجتمع قاسي على الاثنين، سواء ذكر او انثي، استطيع اعطائك الكثير من الامثال التي تماثل المواقف التي مررتي بها و لكن من الناحية الاخرى.

الرجل لا يستطيع ان يظهر المشاعر بدون ان يقال عليه مخنث

الرجال العزاب يمنعون من المولات لأنهم حيونات لا يستطيعون السيطرة على انفسهم

اذا اراد المراة الزواج فأنها فقط تقول نعم، اما الرجل عليه ان يحصل على عمل/ فلوس المهر/ سيارة و بيت

اذا الرجل ساعد فتاة لأنه طلبت منه المساعدة فسيقال عليه انه يتملق لها و يحاول الوصول الى سروالها

الرجل عندما يتعرض للتحرش و الاغتصاب يقال له اسكت، انت سرا اعجبك الامر

الرجل يجب عليه التضحية دائما من اجل المراة من اشياء بسيطة من مقعد في السيارة الى روحه اذا حلت كارثة حيث يتم اخلاء الاطفال و النساء اولا

90% من حالات الطلاق تنتهي بأخذ ولاية الاطفال للمرأة

... الخ

برأيي من الحماقة القول بأن احد الجنسين افضل من الاخر بأننا كلانا بشر، و القول بأن هناك اعمال ( ذهنية او عضلية ) رجالية او انوثية فهو امر غير دقيق لأن هذا به تعميم شديد.

أنا لا انكر الاختلافات الجسدية و المعنوية و لكن هذه لا تؤثر اكثر من تأثير ولادة الناس بمعدلات ذكاء مختلفة.

متفق معك تماماً يامصطفى في مجمل التعليق .. أحسنت ..

مع الاشارة لهامش أكبر ( نسبياً ) من المعاناة تتكثف بشكل أكبر على المرأة ، بحسب الظروف والبيئات ..

في منطقتنا العربية كلامك صحيح، المرأة هنا تنقصها الكثير من الحقوق و الفرص

و لكن في الدول المتقدمة و المتحضرة تكاد المرأة هناك ان تحصل على كافة حقوقها او حتي اكثر.

أٌقل و اكثر امور نسبية و لا تساعد في الوصول الى صورة واقعية

وجود قيود اقل في مكان ما لا يتنافى مع وجود قيود اكبر في مكان اخر.>كم من امراة تخلت عن احلامها لاسباب غبية من اطراف رجل ما؟؟

و كم من رجل تخلى عن حلمه لاسباب غبية مثل ان هذا الحلم لا يليق برجل ؟


الامر ليس مسابقة في من حياته الاسوء، و الرابح بها هو من يستحق المساعدة و الشفقة

الامر في التعرف على الظلم و البدأ في محاولة تصليحه

أرى أنك قرأت أيضا ذاك الموضوع على ريديت..

ممكن تعطيني اسم الموضوع او الرابط ؟ لأنني لم اطلع عليه و لكنني اريد ان اقرأه بعد تعليقك

نفس الهراء الذي يتكرر كل مرة:

تقريباً نفس ما ذكرته.

ثم هذا:

التعليقات محزنة جدا، و الذي يجعل الامر اكثر سوء عندما يشير الرجل الى هذه المشاكل يقال له Suck it up and be a man و عندما يطالب بحقوقه مثل الفيمينست في حركات لحقوق الرجل، يشتاطون غيضا و يتهمونهم في كراهية النساء misogyny.

هنا في سوريا عندما يختطف شاب ويتعرض لشتى أنواع التعذيب فإن نظرة المجتمع عادي فهو رجل لكن الخوف كله على الفتاة ألا تختطف كي لا تغتصب .

يتم الحديث بعيداً عن القيمة الإنسانية للأسف

الفيمينيستس، اجتمعوا @walido

حسنا بترك المزاح جانباً، لا اعتقد مطلقاً ان النساء اضعف ولكنهن يجدن تمثيل الضعف بقوة... ولسن أيضا أقل ذكاءً من الرجال... وانما ببساطة، مناطق اهتمام النساء مختلفة عن تلك لدى الرجال، وهو أمر مفهوم تماماً، وفي الحالة العامة البشر يميلون الى تطبيق الصور النمطية

مثلاً من المفهوم جدا ان فتاة ما لا تهتم بنتيجة المباراة الفلانية، لن يقول لها أحد ماهذا الجنون، كيف لا تتابعين المباريات؟!

بينما الامر يحصل معي كلما قلت انني لا اكترث لا ببرشلونة ولا ريال مدريد ولا اعرف أصلا كم لاعباً يركض في الملعب، ولا اريد ان اعرف

الامر ذاته يحصل عندما تقول فتاة أنها تحب كرة القدم، وتتابعها، فالامر غير معتاد بالنسبة للعامة، لذا ستجدين حتماً من ينصدم من الموضوع، رغم انه اعتيادي تماماً بالنسبة لك

على الناحية الأخرى، الصورة النمطية الخاصة بالغباء لا تأتي من فراغ، ولكن قابلة للكسر بكل بساطة... قبل عامين من الان جائت فتاة وشيبت شعر راسي الى ان شرحت لها عملية بسيطة في تطبيق فيسبوك، حظرتها تماما بعدها لانها لم تفهم كلمة مما قلت... كانت صورة الفتيات النمطية لدي انهن لا يعرفن شيئا عن التقنية، الموضوع تغير تماما عندما تعرفت على صديقة اخرى تستطيع البرمجة... ولأصدق القول كنت احسدها قليلا لأنني لا اتقن البرمجة بعد... وبعد ان رأيت ان نسبة الفتيات اللواتي لديهن خبرة بالامور التقنية طردت الفكرة من رأسي تماما

ما يضحك حقاً، في سنتي الاولى والاخيرة في الجامعة اقتنعت بفكرة واحدة فقط، الفتيات والذكور أغبياء بذات القدر، ولكن الفتيات يظهرن أكثر غباءاً بسبب الخوف من كلمة "غبية"... بينما الذكور يتفاخرون حرفيا بالموضوع... الفتاة قد تبكي عندما تأخذ علامة متدنية بينما احتفلت شخصيا عندما نجحت في مادة بعلامة 60\100... الحد الادنى للنجاح

في الواقع، انا من قمت بتدريس ذات المادة هذه لفتيات وشباب في الجامعة، جميع الشباب لم ينجحوا، بينما الفتاة الوحيدة التي علمتها حصلت على درجة 74...

في رأي المتواضع أن الرجل والمرأة تخلو عن مسؤلياتهم خاصة في العالم الإسلامي.

فالمرأة أصبحت تقوم بدور الرجل و العكس أيضا، وهذا ماسبب نوع من عدم التوازن الاجتماعي و الديني.

وأفند كلامي بحديث لرسول العالمين والصلاة والسلام عليه ".............وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْؤولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا.......................وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ"

والله اعلم .

هناك سوداويه في كتابتك

ما أتسائل عنه ماذا سوف يقول الرجال لو كان الوضع مقلوب

افضل أن لا تعممي

ما أشعر به مع خطاب التحرر والمساواة الذي تقوده النساء

تكونت لهن عقده أنهن مظلومات ومغلوب على أمرهن دائماً

هذا ما لمسته

 لا يفكرن في الطرف الأخر ومعاناته

لا هن مظلومات على أي حال

ولكن ان كان الرجل يستعمل قوته وسيادته عائقا للمرأة ؟ هنا يذم حتما وهذا مايحصل .

حسناً الرجل أكبر مخاوفه أن يحدث العكس @@

في الحياه الزوجية والأسرية إذا لم تبنى العلاقة على التشارك والتشاور ستسقط على أي حال

ربما شخصيه الرجل تحب أن تكون قياديه

 لكن الجميع يحب ذلك من الجنسين

عن نفسي لن أصمد بعلاقة تكون المرأة هي من تسيطر يها

لذلك مثل هذه المخاوف موجوده عند الرجال

قد يلجئون لحل خاطئ وتحدث تلك المشاكل

لكن كما أقول دائماً الوعي والثقافة جزء كبير من الحل للشقين

كما قلت لك هناك عقده عند النساء لمستها

مثلاً عندما أتشاجر مع أختي تقول

 لي ماذا تحسب نفسك (أش مفكر حالك)

لأني ذكر @@

نكون في مشهد

ننتقل إلى مشهد المظلومة والسفاح مره واحده فجئه

لذلك أكره هذا التمسكن الذي يبدينه

في الحقيقة من اصدق ما قالت ان المرأة اقوى من الرجل وهذا حقيقي .. القوة هنا لاتقاس بالعضل !

كل ما ذكرتيه قبل هذه الجملة صحيح، لكن أختلف معك هنا وبشدة، لأن المقارنة بين الرجل والمرأة غير صحيحة وغير منطقية بالمرة، بالإضافة إلى أن القوة بالنسبة للرجل، ليست ذاتها القوة بالنسبة للمرأة، أي أن القوة تعني شيئًا مختلفًا عند ربطها بالرجل وربطها بالمرأة .. لا تحمل المعنى ذاته هنا ..

سعيد لوجود فتاة في هذا الكوكب تقول أن الشاب مختلف عن الفتاة وهذا لايعني الغلبة لأحدهما .

حتى على صعيد الإمكانيات العقلية شاهدت في إحدى حلقات برنامج ألعاب العقل أن الشاب يختلف في قدراته الذهنية عن الفتاة، فالأنثى تمتلك ذاكرة أقوى بيتما الذاكرة المكانية أقوى عند الرجل على ما أذكر .

حدد الكثير من الاختلافات الذهنية بين الجنسين

الشعوب العربية بطبعها عنصرية في كل شيء اذا كنت غنيا حسدوك و اذا كنت فقيرا حسدوك و اذا كنت سعيدا حسدوك الا فئة قليلة تخشى الله

البداية عندما تفعلين شيء ما وانت تعلمين ان ما تفعليه هو امر صحيح (صحيح بمعنى صحيح) فلا تهتمي ابدا ماذا يقولون عنك او من انت.

لا تهتمي ، لان الناس في حياتنا تتغير (تأكيدا على ان الناس ليسوا مثل بعض)، انهم مثل الدم يتجددون كل فترة، واذا فكر احد ان يصفك بصفة قد تقلل من قيمتك ، اشكي عليه هناك قانون يأخذ الحقوق، لكي يعلم انه ليس له علاقة بك.

وكما قلت الناس ليسوا مثل بعضهم البعض ، ففي الدولة الواحدة ستجدين اختلافات بين الناس، واذا ذهبت لجامعة او كلية بها القليل من الفتيات فاعلمي انه بجامعة او كلية اخرى هناك القليل من الفتيان، وقد يشعر مثل ما شعرتي (وقد لا).

امر اخر ، تظن الفتيات ان وحدهن من يعانون بالمجتمع ، سأقول لك انك حتى لو كنتي ذكرا ستعانين ضعف المعاناة التي تعانيها كأنثى ، بالنسبة لي اسمع كثيرا نقدا او تجريحا او استهزاءا ، لكن بالواقع لا ارد كثيرا عليهم بل ابهرهم ، ثم يشعرون في نهاية الامر بانهم حمقى (:'D).

طبعا المراءة مساوية للرجل وطبعا هناك اختلافات (ليست من النوع الذي نظنه) ربما قريبا اكتب عن هذا الموضوع "ماقاله العلم بخصوص الاختلافات العقلية والجسديه والنفسية بين الرجل والمراءه"

وطبعا اذا كان هناك ظلم للمراءة فهناك بالضرورة ظلم للرجل اوقعة علي نفسة

المهم هنا ان يكف المجتمع عن تحديد الادوار في كل صغيرة وكبيرة للجنسين

-3

ومن البداية انا لا اظن ان الرجل والمراة متساويان .. كل واحد له خصائص مختلفة وافهم تماما فرق الرجل عن المراة ولكن الفرق لا يعني ان احدهم ناقص والاخر كامل؟ لايعني ان يستبد الرجل على المراة بسبب انوثتها ويعتبرها مخلوق من الدرجة الثانية

سمعت هذا الكلام كثيرًا، مرارًا وتكرارًا، مرارًا وتركرارًا، مرارًا وتركرارًا، مرارًا وتركرارًا، مرارًا وتركرارًا، ...، وما نريده الآن هو تبيين للأوجه هذا التساوي (في الدرجة).

لايهم سياتي وثائقي ما في عام 2070 مثلا وسيلعن عقلية بعض الرجال في بدايات الالفية الثانية التي دفعتهم الى اعتقاد ان الرجل اقل فهما من الانثى.

بالنسبة لي الفكرة الغربي الآن (وهو ما يميل إليه تعليقك) هو مثل كلام أبو طالب قبل وفاته، وبلا شك ستندثر هذه الأفكار، وسنعتبرها (هذا بالنسبة للأمة المستقبلية) من الجاهلية الثانية.

اذا كان لها رأي يعاكس راي الرجل تكون زوجة عاقه مثلا واسمعي الكلام انا الرجال ومافي مرة لها كلمة علي !

الأمر يختلف من رجل إلى آخر، ومن أمة إلى أخرى. وأذكر ما قاله عمر بن الخطاب للنبي عليه الصلاة والسلام (في ما معناه): إنا أهل مكة نغلب نساءنا، فجئنا إلى المدينة فإذا برجال تغلبهم نساؤهم!

واذا كانت اذكى منه او لديها رتبة جامعية اعلى منه او راتب اكبر منه ستجده يتصرف بغيرة طفولية ويشعر لسبب ما ان رجولته تهان؟؟؟

بالنسبة للرتبة الجامعية فهي ليست ذات قيمة كبيرة (بالنسبة لي على الأقل)، أما الذكاء فلا أظن ما ذكرته موجود إلا عند الحمقى والسفهاء من الرجال، ولكن بالنسبة للعامة الذين أعرفهم، فالمرأة الذكية هي التي تدبر، والرجل يعطي ويأخذ حول محور ما تقوله هي (لا يوافق دائمًا، ولكن يدور في فلك أفكارها).

اذا ارادت المراة ان تحلم عاليا فهناك دوما سقف يحدها او يد تشدها للخلف من الرجل .

الرجال أيضًا تحدهم سقوف، هذه السقوف تختلف بين الرجال أنفسهم، والأجدى بالجميع أن يصبر على ما ابتُلي به، أو السعي لمعالجته إن كان خاطئًا. وليست هذه النظرة المقارنية (هذا عنده، لما لا يكون عندي أيضًا؟!...).

اذا طلقت المراة فالغلط منها بالطبع وليس من الرجل حاشاه!

هذه أول مرة أسمع فيها بمثل هذه الأفكار!

ويبدو لي فعلًا أن هناك مشكلة في مجتمعك الذي تتكلمين عنه.

اذا ساعدت المراة الرجل قبل الزواج في تكاليف الزواج وتنازلت عن امور كثيرة لاسف حالات كثيييرة وقصص كثيرة اثبتت ان الرجل العربي لايقدر هذه التنازلات وهذه المساعدة!

لا تعممي، ولا تحصري؛ فليس جميع الرجال العرب كذلك، ولا أظن أن غير العرب يتفضلون علينا في هذا الأمر.

الفتاة دوما مهددة بانوثتها .. لا اعلم لم بحق الله يهدد الرجال نساءهن بالزواج عليهن او حتى يمزحوا حول الموضوع .. الهذه الدرجة الاستخفاف بالمرأة ومشاعرها وانوثتها؟

بالنسبة للمزاح: هذا من جملة المزاح بالمكروه؛ أي أن تمزح بشيء سيء، لا لتفعله بل لتُذهب جو المشاحنة بتناول ذلك الموضوع بشيء من الضحك.

في الحقيقة من اصدق ما قالت ان المرأة اقوى من الرجل وهذا حقيقي .. القوة هنا لاتقاس بالعضل !

؟

لم أفهم لم -4 دون أن أجد أي تعليق على تعليقك ؟، على أساس أن كل ماكتبته خاطئ ربما ...

مالذي قصدته بكلام أبو طالب

مالذي قصدته بكلام أبو طالب

القصة مشهورة، وهي عندما كان أبو طالب على فراش الموت، قال له الرسول صلى الله عليه وسلم (في ما معناه): يا عماه، قل لا إله إلا الله، كلمة أحاجُّ لك بها عند الله. وكان أخوه أبو لهب عنده، فقال له: أترغب عن ملة عبد المطلب؟!، فكان يرد على النبي عليه الصلاة والسلام: أخشى أن تعيرني بها العرب، وفما زالا عنده حتى قال في النهاية: أنا على ملة عبد المطلب. ومات على ذلك.

وكان قول أبو طالبٍ هذا، ظنًا منه أن العرب ستظل على جاهليتها، ولكن ما إن مرت عدة سنوات، حتى صارب جل العرب مسلمين، فما عاد يُعيّر أبو طالب إلا بما قاله خشية التعيير!


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.3 ألف متابع