لانه من الفطرة .

هل سألت نفسك لماذا نقص اظافرنا و شعرنا نعم انه كذلك من الفطرة .

لعلك شاهدت ايضا المولود الذي يقطعون له الحبل السري مباشرة بعد الولادة .

لا تخلط بين الامور يا صديقي .

و سنبقى دائما نطيع اوامر الله تعالى لاننا مسلمين لله دون السؤال لماذا او كيف ؟ فاقرأ قصة البقرة حينما امرهم الله بني اسرائيل بذبحها !! فكثرة السؤال في الاوامر الالهية تفتح عمل الشيطان .

تحياتي لك صديقي .

الأمر يتعلق بمراحل تكوين الجنين حيث يبدأ بالاسبوع الثامن نمو هذا الجلد foreskin فوق رأس الذكر glans

هذه الجلدة لها وظائف خلال عملية التكوين منها الحماية داخل الرحم وإبقاء العضو رطبًا، ثم بعد الولادة ربما تقل الجاحة لهذه الجلدة

كما يُعتقد بأنه لها وظائف أخرى بعد الولادة حيث أن هنالك جدل قائم بشأن وظائفها ولا يجدر بنا قطعها .. البعض يعبر عن إحدى وظائفها بأنها تزيد المتعة الجنسية وذلك لوجود مستقبلات عصبية والبعض الآخر يعتقد بأنه لها أيضا دورًا في الحماية حتى بعد الولادة

وفي المقابل هنالك آخرون ومن ضمنهم نحن المسلمين يعتقد بأن مساوئ هذه الجلدة أكثر من منافعها لهذا يجدر بنا قطعها حيث أن وظيفتها تكمن خلال التكوين الجنيني لا أكثر

[ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ] - التين 4

[ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ] - التين 5

انا جاد جدا في هذا الموضوع

اولا أنت تفسر الأيات بعقلك وهذا لاينفع ويؤدي الى التهلكة لذلك عليك الإستعانة بأهل العلم في هذه المسائل أو تركها

إذا من الأية الموالية [ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ] - التين 5 ماذا تفهم ؟

إذا ذهبت إلى المستشفى قسم الأطفال :

• طفل سليم

• أطفال بشتى الألوان

-أطفال لا يبصرون

• أطفال لايسمعون

• أطفال ممكن بدون أطراف

• طفل مشلول

في المجتمع:

هناك شخص سليم

شخص مريض مرض خطير

شخص قوي جدا

شخص ضعيف جدا

شخص مجنون

شخص ذكي جدا

شخص غبي جدا

شخص معاق

شخص أصم وأبكم

شخص بدون أطراف

.... إلخ

هذه تسمى صفاة في الإنسان خلقها الله تعالى ولن تعرف السبب لأنه قدرها هكذا

[ فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ ] - المرسلات 23

[ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ] - المرسلات 24

لا تخض أبدا في هذه المسائل لأنها قد تدخل المرء في الشرك أو ماشابه لأن مصادرنا محدودة ولا يوجد تفسير لكل شيء في هذه الحياة ويجب الإيمان بها كما هي

من خلقنا في أحسن تقويم هو من أمرنا بالختان.

هذا هو اختصار جوابك من ناحية شرعية. انتهى.

لكنك أنت تمشي على قاعدة الفلسفة والمنطق والتعارض ولوي أعناق النصوص ودمجها بالعقل ووقفها على وقتنا الحاضر ورميها على الواقع وهذا ظاهر وواضح من خلال ردودك على الأعضاء ومن كانت له تجربة في النقاش وعلم في هذه الأمور يستطيع أن يحلل شخصية المخالف أو المناقش.

أولاً: أنت أخطأت حينما أرسلت سؤالك هنا، لأنك تعلم أن الأسئلة الدينية هنا مقادها إلى أمرين:

1- إما النقاش اللولبي المتاهي الذي يسميه البعض اللامنتهي والذي يؤدي إلى لا شيء! وهو النقاش الذي يجادل فيه الأعضاء جدالاً عقلياً منصورٌ بقاعدة (اعتقد ثم استدل)، بلا أصول ولا قواعد ولا علم ولا بحث، وهذا محرم لأن الله قال: (قل إنما حرَّم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم يُنزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون).

2- وإما النقاشات والخلافات والمسائل التي يسوغ فيها الإختلاف واختلف فيها أئمةٌ من قبل، ولكن للتعصب والتمذهب يختلف البعض في الردود ويتطاحوا في النقاش فيؤدي ذلك إلى حيرة السائل لأنه طرح سؤاله في مكانٍ خطأ.

ثانياً: أنت تريد في سؤالك هذا الجدال لا أخذ الجواب -راجع ردودك على الأعضاء-.

ثالثاً: أنت تأخذ بمنهج رد النصوص المتعارضة ورد النصوص التي تُعارض العقل! وهذا المنهج النقاش مع صاحبه لا يفيد -واسأل مجرب- وذلك لأن النقاش سيغوص إلى متاهات وأعماق دون فائدة.

طيب بخصوص الوشم٬ هل هناك دليل شرعي على ذلك؟ أنا لا أؤيده بشكل عام لكني سمعت قصة حول الوشم اختصارها أن العبيد كانوا يُوشمون سابقًا لهذا السبب أصبح مكروهًا لكي لا يُصنّف البشر على أنهم عبيد وما إلى ذلك.

نرجو الإفادة :))

لماذا الختان ؟

أولاً : لأنه سنة سنها رسول الله و نحن نتبعه .

ثانياً : بسبب أن الطب الحديث كشف عن الامراض التي تتسبب بها عدم الختان .

و لماذا ليس الاوشام و العمليات التجميلية ؟

لأن هذا ما حرمه الله في القرءان و على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم .

فهل أنت تسأل لكي تعرف ؟ أم تسأل لكي تستنكر ؟

فهمت سؤالك وربما كان الأفضل أن تجعله عاماً .. هناك الكثير من الأعضاء والأشياء في جسم الإنسان إما لا داعي لها أو مضرة أو موضوعة بطريقة خاطئة .. التطوريون دائماً يشيرون إليها في محاولة لإحراج الخلقويون بهذه الآية وغيرها .. والسجال طويل بين أخذ ورد

صاحب الموضوع وقع في مغالطة من حيث لا يدري وهي سبب سوء الفهم الكبير لديه للمسألة ..

صاحب الموضوع يعتقد بأن الختان في الاسلام يتم من باب التعديل على الجسم لتحسن وظيفته بينما ليست هذه غاية الختان .. يا اخي صاحب الموضوع الختان في الاسلام لا يتم كما تعتقد لاضافة ميزة للجسم او لإزالة عيب معين كما تعتقد أنت .. بل الختان في الاسلام هو سنة نبوية وليس تعديلا لخلق الله .. هو تماما مثل حف الشارب .. والشارب كما تعلم يتوقف عن النمو فسيولوجيا عند حد معين وليس في حاجة للحف بالضرورة لكن بامر نبوي يتم حفه في الاسلام .. ومن هذا الباب ايضا تم سن الختان وليس لاضافة ميزة للجسم يفتقدها كما تعتقد عن خطأ .. فجسم الانسان يؤدي وظيفته على اكمل وجه سواء كن مختونا او غير مختون بالتالي فالختان ليس تحسينا لخلق الله كما تعقد بل سنة نبوية مثلها مثل حف الشارب تماما .

ولماذا نقص الحبل السري ونقص اظافرنا ان كان الله خلقنا في احسن تقويم؟

الأمر بسيط، لأن الخالق الذي خلقنا في أحسن تقويم، أمرنا بالختان. اهـ

اقرأ هذا:

صحيح.

وبمعنى اخر ,ما الفائدة من خلق "جلدة" ليس لها اي دور (ان كان دلك صحيحا) ثم الامر بقطعها ؟؟

سلام عليكم...

أخي بودي أن أساعدك...

بحثت في جوجل وجدت هته المواقع.. ربما تفيدك ولو بالقليل..

و

و

http://www.mayoclinic.org/t...

و

و

و

و

http://www.noharmm.org/adva...

و

http://www.circumcisioninfo...

ازالة الزوائد الغير ضرورية وربما قد تضر بوجودها , مثل عندما تشتري هاتفا جديدا من السوق سوف تقوم بإخراجها من الصندوق وإزالة الأكياس الزائدة قبل إستعمالها وربما تلبسهه غطاء الحماية , سيكون دورها كالملابس عن الإنسان , وهكذا يولد الإنسان مع بعض الأشياء الزائدة لحمايتة أو لحكمة لم نكتشفها بعد

اولا انا معارض و بشده معظم الردود فى شكل مهاجمة صاحب الاستفسار فى مضمون الاستفسار او فى سببه فان كان لديك ما يقنعك و لكن لا تستطيع اقناع غيرك به فهو غير ملزم عليك اقناع الاخرين و ديننا دين تدبر و اعلم جيدا انه كلما زادت استفساراتك سيزيد من اقتناعك بعقيدتك و يزيد من ايمانك

بالنسبه للسؤالقوله تعالى: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ {التين: 4}او بقوله تعالى : ( وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ ) [ غافر : 64 ] فمعناه ـ كما قال البغوي في تفسيره : أي أعدل قامة وأحسن صورة، وذلك أنه خلق كل حيوان منكبًا على وجهه إلا الإنسان خلقه مديد القامة، يتناول مأكوله بيده، مُزَينَّا بالعقل والتمييز.

والمعنى أنّ اللّه تعالى جعل صورة الإنسان صورة حسنة وخَلَقه في أحسن تقويم ، والتقويم معناه جعل الإنسان ذا قوام ، وقوام الشيء هو ما يقوم به الشيء ويثبت ، فالآيات تريد أن تبيّن أنّ صورة الإنسان بشكل عامّ صورة حسنة ، وأنّ هذا النوع من الكائنات الحيّة يمتلك أحسن قوام بحسب الخلقة.

والآن نتساءل ما هي الصورة الحسنة ؟ وما هو أحسن قوام ؟

الجواب عن الصورة الحسنة هو أنّه ليس المقصود بها صباحة المنظر وملاحته ، إذ ليس جميع البشر كذلك ، بل المقصود تناسب أجزاء الإنسان بعضها مع بعض وتناسب مجموعها مع الغاية التي خُلق من أجلها ، فالأجهزه الفعّالة في جسم الإنسان فيها غاية التناسب والإنسجام وتفاعل بعضها مع البعض الآخر حتّى في جسم الإنسان الذي له يد زائده ، أو رجل أو غير ذلك.

فجسم كلّ إنسانٍ ـ حتّى الإنسان ناقص الخلقة ـ نراه متناسب الأجزاء والأجهزة بمعنى إنسجام بعضها مع البعض الآخر.

ونراه أيضاً متناسب الأجزاء بمعنى إنسجامها مع الغاية والهدف من خليقة حيث أنّ مجموع هذا التركيب الخاصّ من الجسم والروح يعتبر منسجماً مع درجة الكمال التي ينبغى للإنسان الوصول إليها من خلال هذه التركيبة الخاصّة المكوّنة من الجسم والروح.

والجواب عن أحسن قوام هو أنّ نوع الإنسان وجنس هذا الكائن الحيّ صالح بحسب الخلقة للعروج إلى الرفيع الأعلى والفوز بحياة خالدة عند ربّه ، سعيدة لا شقاء فيها ، وذلك بما جهّزه اللّه به من العقل والعلم النافع ، ومكّنه منه من العمل الصالح ، فكلّ إنسان ـ حتّى الناقص الخلقة ـ يستطيع من خلال هذه التركيبة الخاصّة التي خلق عليها أن يرتقي ويرتفع إلى الله تعالى بالإيمان والعمل الصالح.

إذاً فما نجده في بعض الأفراد من زيادةً في خلقة بعض الأعضاء أو نقصانٍ فيها لا يتنافى أبداً مع كون صورة الإنسان بحسب النوع صورة حسنة بالمعنى الذي ذكرناه ، ولا يتنافى أيضاً مع كون الإنسان بحسب النوع يمتلك أحسن قوام بالمعنى الذي ذكرناه ، واللّه العالم.

مراحب

الختان هو التطهر و رمي او التخلص من الشيء الزائد والغير النافع عحد علمي وكمان اللي مايختنون بتصير عندهم امراض لاحقا اكثيرة شوف هلا الاجانب صايرين يختنون انفسهم واولادهم حتى ولو هم كبار اوك والله اعلى واعلم

الشعر و الاظافر تغيير مؤقت و لكن الختان لا

ماذا عن تغير حالات الانسان الغريزية مع مرور الوقت اليس الحالات الانسانية متقلبة

متابع بصمت..

أحي انصحك أن ترقي نفسك عند راقي شرعي قبل ان تشرك بالله لان كثرة السؤال في الامور الربانية تادي الى الشرك