تستوقفني ما أسمعه كثيرا حول نقطة التحقق والتحقيق بسمعة الطرف الآخر، فهناك من يضع مسجّلة في الهاتف ليسمع مكالمات زوجته! وآخر صار يختبرها عبر حساب مزيف يتصل بها ويراسلها ليرى إن كانت ستتفاعل معه! والأدهى هناك من يضع كاميرات مراقبة بالمنزل لمراقبة زوجته بوقت غيابه، بدلاً من هذه التحقيقات والأمور الغريبة السيئة يجب إعطاء الأولوية للتواصل المفتوح وبناء الثقة وفهم الآخر، أي معالجة المخاوف من خلال الحوار الصادق. وإن كنا عاجزين عن إقامة مثل هذه الحوارات فهذا يعني من الأساس أن هناك مشكلة في شراكتنا أهم حتى من اختبار السمعة

ما رأيكم، كيف يمكن للأزواج أن يطوّروا بيئة مليئة بالثقة والانفتاح لمنع مثل هذه التدابير المتطرفة؟