في وقت ليس ببعيد عندما يحاول الصياد صيد الغزال يضع جل تركزة على الرمح والوقت وينتهز الفرصة للصيد

وفي الوقت الحالي نجد حفيد الصياد يتخبط في مواقع التواصل الاجتماعي في تحديات التيك توك ومقالب اليوتيوب ففوضى وعبث, تويتر للنقاشات ثم الإلقاء باللائمة على الأشياء نفسها وتحميلها ما لا تبالي وتهتم, كذاك الزوج الذي يلح على زوجته طبخ اللحم بالغذاء بينما لا يحضر من السوق إلا العدس والفول.

خلاصة الموضوع ان التريكز في شيء واحد يساعد على الانتاجية بشكل خرافي عكس عصرنا هذا المليئ بمواقع التواصل التي اخترقت العقول وسحلت الثقافة وانتجت جيل تحديات التيك توك !