مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
حجب الإعلانات .. خطر يهدد الانترنت على حساب راحة المستخدم
أقوم باستعمال حاجب الإعلانات عموماً، لكنني مع ذلك أفك الحظر عن المواقع ذات المحتوى عالي الجودة كموقع TED، بهذا يفوز الجميع !
اشكرك على هذا المقال ، وأراه في الصميم حقيقة كدراسة لسلوكيات المستخدم العربي
وأعتقد أنك وفقت بالنقطة الرابعة في وصف المستخدم العربي لحد كبير "4- ” لا أريد أن أدفع و لا أريد اعلانات "
انها اعلانات عشوائية، أما اليوم مع الاستهداف حسب الاهتمامات والكلمات المفتاحية الموجودة بالمحتوى وبفضل استخدام الكوكيز أصبحت الإعلانات التي ستعرض لك تهمك ومفصلة على قياسك أنت وحدك
افعل لا يوجد مشكلة ولكن السؤال ما الذي سوف استفيد منه اعذرني ربما تجدها أسئلة ساذجة بعض الشيء ولكني عديم الخبرة في العالم الافتراضي فيما يتعلق بتلك الامور
الامر سهل توجد مواقع لا تفتح معك وتقول اوقف اضافه منع الاعلان وحصلت معي اكثر من مره حذفت الاضافه وحته التحميل من الفور شير لا يظهر
اراها حركة غير اخلاقية وستضر بسمعة الموقع سلباً .. بشرط واحد لو استمر بتقديم محتوى عالي الجودة فعلا فإنه لن يخسر زواره .. كما يفعل فورشيرد يزعجك باعلاناته المضللة لكنك تستمر بالدخول إليه لأنه يوفر خاصية البحث
عندما تستخدمها مواقع بهذا الحجم:
لا أقصد بالحجم الزوار فقط بل أقصد أيضا نوعية الزوار أنفسهم، فلا تفكر كثيرا في استخدام هذه الخاصية
أجد الإعلانات مزعجةً للغاية، لكن هنالك نوعاً لا يزعجني، حين يكون الإلان داخل المحتوى نفسه. مثلاً قناة Smarter Everyday على اليوتوب مدعومةٌ من قبل Audible، لذا في آخر كل فيديو يتحدث صاحب القناة قصيراً عن Audible و يرشح للقارئ كتاباً أعجبه.
أيضاً موقع Squarespace الذي أقام حملةً إعلانية على عددٍ من البودكاستات بنفس الطريقة. مقدم البودكاست يتحدث قصيراً عن الموقع في أول الحلقة او وسطها أو آخرها.
هذه الطريقة في الإعلان أرى فيها احتراماً لعقول الجمهور، كما أنها تعطي صانع المحتوى امكانية اختيار ما يريد أن يعلن عنه.
أنا مع الإعلانات
حتى نحن في مشاريعنا الخاصة على الإنترنت أيضاً نستفيد من خلال الإعلانات
لكني لست مع الإعلانات المزعجة ويوتيوب في المدة الآخرة أصبحت إعلاناتها لا تضاق فنحن نهرب من التلفزيون من أجل الإعلانات إلى اليوتيوب الآكر عرضاً من التلفزيون
ليس هذا فحسب بل أصبحوا يعرضون البنرات ضمن مساحة المشاهدة يعني لو بتحضر حاجة غربية ومترمجمة فإن البنرات بذلك تغطي الترجمة
لكن ممكن يضعوا إعلاناته مثلما هو موجود في باللون الأحمر في الصور الثلاثة التالية
بحيث لا تكون ضمن مساحة العرض وتؤثر عليه وتعضله
أنا قرأت المقال بلا تزال صفحته مفتوحة لدي .. لكن كان بودي تعليقك على هذا المنشور :
بس شكلتي نسيت الرابط معليش أخي :)
بالفعل .. ولكن نحن نعيش بروجوازية العالم الافتراضي ... حسابي لايؤلني لذلك وأنا ليس لدي من الوقت ما أجمع به تنقيط المزاجيين ..
خالص الود
الحل الثاني منشن حسابه في رد على موضوعك
@sd1128 هكذا سيصلك تنبيهان
الأول بأنني رددت على تعليقك هذا والثاني بأنني ذكرتك في المنشن
التعليقات