مرحبًا،

عشت في مدينتي أكثر من ٣٥ سنة، من لحظة ولادتي وحتى يومنا هذا، وبعد هذه العقود والسنوات، انعطفت يومًا فجأة، فاكتشفت أن هناك مقرًا لـ (ديزني لاند) في إحدى الأحياء، ولم أكن أعلم بوجودها طوال تلك العقود، رغم أنه -حسب ما كنت أظن- لم يبق شبرًا في مدينتي لم تمش عليه قدمي، وعجلات سيارتي.. لكنها الصدف يا إخوان!

بقية التدوينة الأسطورية هنا :)