هذه الأيام عندنا جائزة أدبية جديدة منحت لكاتبة من ردائة العمل و إمعانه في القذارة الترند الآن أن الرجل الذي سميت الجائزة بإسمه يتخبط في قبره فقد زيد له في العذاب.طبعا هو لا ذنب له كما أن ذلك هو الموجود تجاريا و دور النشر تسيطر عليها جماعة معروفة بإنتمائاتها التغريبية .أحسن رد هو نشر مثلا نجاحات النساء في مواجهة السينما و الأدب التي تحصر المرأة في ركن ما ؟
هناك جائزة أخرى نحن نسميها جائزة شرطة السياحة العربية هي جائزة مرموقة لكن العناوين الفائزة دوما تنشر الرداءة فالأدب هل يجب أن بكون مصادما للواقع و مغتربا عنه؟
ما رأيكم في إنشاء جوائزنا الخاصة التي تعتمد على تصويت القراء؟
أما آن الأوان لإعتماد طرق التكنولوجيا مثل تصويت الجماهير و إحصائيات القراء و مواقع مثل goodreaders للتقييم؟
التعليقات