يقولون أن المرأة تشعر بالأمان حينما تدخل حياة رجل يشاركها نفس الوجهة، فتطمئن هي بدورها فتترك الطريق ليهتم به هو، بينما هي تهتم بنفسها وبه!

هل تتفق مع هذا أم يبدو غريبًا؟

بناء على مشاركتي السابقة التي أثارت استغراب البعض، خلصت بعض التعليقات إلى أن رد صديقي كان مبالغًا فيه، ولا ينبغي لسببب كرفض تطوير الشخصية والذي تمثل في القراءة أن يكون سببًا حقيقيًا في انتهاء العلاقة، فهل هذا صحيح؟ هل صحيح أنه لا ينبغي أن نشتركفي نفس الوجهة؟ قد يكون أحدنا في الشرق والآخر في الغرب؟ أم أنه م الطبيعي أن تقوم الزيجة على أساس واحد وهو اتفاق الشريكين على نفس الوجهة المستقبلية؟

ماذا ترى أنت؟ وهل لديك أمثلة على نجاح أيًا من النموذجين؟