فقدان والدي كان ولا يزال من أصعب التجارب التي مررت بها في حياتي، وحتى الآن لا يزال الألم موجودًا، ولا يمكنني أن أنكر أنني أفتقده كل يوم، ولكن مع مرور الوقت تعلمت كيف أتعامل مع هذا الألم بدلاً من أن اسمح له بالتحكم في حياتي، ورغم أن الجرح لا يزال مفتوحًا إلا أنني أدركت أن هذه التجربة علمتني الكثير عن القوة الداخلية والصبر، فقد أصبحت أكثر قدرة على مواجهة الحياة بتحدياتها، مستمدة قوتي من الذكريات الجميلة التي تركها لي، شاركونا آرائكم كيف يمكننا أن نصبح أقوى ولا تتأثر نفسيتنا رغم التجارب المؤلمة؟