الدروس التي خارج المدارس والتي خارج الجامعات، الدروس التي تكمل وتظعّم معرفة الطالب وتحضيره الدراسي، هذا المسار هل أنتم معه؟ مع ثقافة الدروس الخصوصية أم ضدها؟ ولماذا؟