التنوع أو الأختلاف ديدن وسمة وما يبدع وما زال يبدع به البشر أو يضروا بعضهم أو أنفسهم ذاك متصهين وهو عربي وهذا مع فلسطين وهو من أبناء المحتلين الصهاينة فكيف؟، لم أصلاً نحن مختلفين؟ ما نتائج ذلك؟ وكيف نتحد على أمر ينفعنا كالقانون؟ جنبا الى جنب مع إعطاء كل مبدع الحرية تحت سقف الأخلاق.
سؤال حول الأختلاف
الاختلاف هو سُنة كونية بديهية لا ضرورة للوقوف على مبرراتها، فكلٍ مبرراته الخاصة، لكن المشكلة ليست في الاختلاف، فلا ضير منه، وليس مطلوبًا أن يتفق الجميع على قلب رجل واحد، إذًا الاختلاف مقبول، لكن غير المقبول هو تبنِّي الأفكار الإجرامية، مثل الفكر الصهيوني مثلًا، فلا يمكن مثلًا أن أقول أنني أقف على حياد من الصهاينة المجرمين، لهذا وجب التحيز ضدهم، بل إن التحيز في تلك الحالة يكون واجب ديني لمن هو مسلم، وواجب إنساني لمن هو غير مسلم.
التعليقات