التنوع أو الأختلاف ديدن وسمة وما يبدع وما زال يبدع به البشر أو يضروا بعضهم أو أنفسهم ذاك متصهين وهو عربي وهذا مع فلسطين وهو من أبناء المحتلين الصهاينة فكيف؟، لم أصلاً نحن مختلفين؟ ما نتائج ذلك؟ وكيف نتحد على أمر ينفعنا كالقانون؟ جنبا الى جنب مع إعطاء كل مبدع الحرية تحت سقف الأخلاق.