كل شخص له رسالة على هذة الدنيا , هل وصلت لرسالتك؟
ما هي رسالتك بالدنيا؟
الرسالة قد تختلف باختلاف موضعها، يعني رسالتي بالعمل قد تختلف عن رسالتي مع أطفالي وعائلتي.
ولكن العامل المشترك بينهما هو خلق أثر واضح وفعال والمساهمة في تحقيق نتائج مثمرة والسعي للوصول للأهداف الموضوعة وتحقيقها.
بتوقع عنوان الرسالة للشخص واحد , لكن بيخدم جميع الناس
لكن الرساله بنظري عطاء وليس اخد وتحقيق اهداف
ومن قال ان تحقيق أهدافك بالطرف الآخر ليس عطاء، يعني كوني أم ولدي أطفال لدي أهداف بهم، ورسالتي معهم أن أتمكن من خلق نماذج مشرفة تكن إضافة للمجتمع وإضافة للدين الإسلامي ككل، هذا الهدف سيتحقق معهم من خلال العطاء، العطاء هو الوقود لتحقيق الهدف نفسه، خاصةً إن كان الهدف ليس له عائد مادي ملموس على صاحب الرسالة نفسه
رسائلي كثيرة ومتنوعة.
الاهتمام بالعائلة والعيش في كنفهم، أن أطور من نفسي وأن أتبادل الافكار والمعلومات والخبرات.
و أن أترك أثرًا طيبًا في الحياة.
اهلا هدى , ربنا ميز البشر عن باقي المخلوقات بعدة مواضيع من اهمها الرساله
الاهتمام بالعائلة اوك مش مخصصة بس للبشر , القطط بتهتم بعيلتها
ابحثي عن موضوع الرساله , لانه فعليا تاريخ ميلاد جديد للي بعرف رسالتو
الاهتمام بالعائلة اوك مش مخصصة بس للبشر , القطط بتهتم بعيلتها
السلاحف مثلا تضع بيضها ولا تدفنه ولا تهتم لأمره، القطط ترضع صغارها لعمر معين فقط...
الحيوانات باختصار ليس لديها نفس البر والإحسان الذي يحمله الانسان لوالديه، حتى بعد كِبرهم.
ابحثي عن موضوع الرساله , لانه فعليا تاريخ ميلاد جديد للي بعرف رسالتو
كيف ذلك؟
هل يمكننا اعتبار الشخص الذي لم يجد رسالته في الحياة ضال أو يعيش حياة سطحية وغير مجدية؟
اشرح لنا ما تعنيه بالرسالة وهل هي رسالة واحدة حتى نموت أم تتغير بتغير المكان والزمان والمراحل العمرية؟
لأن رسالة الطفل تختلف بالتأكيد عن رسالة كهل أو شيخ.
لربما لا زال الوقت مبكرًا على تحديد رسالتي في هذه الحياة، ففترة العشرينات بالنسبة لي هي فترة استكشاف، ولكن يمكن القول أن هدفي دائمًا يذهب باتجاه تخفيف معاناة أخي الإنسان، أينما صادفت شخصًا بحاجة للمساعدة أهب لها، حتى في علاقاتي الشخصية دائمًا أحاول التخفيف عمن حولي وحل مشاكلهم، واخترت اختصاص يمنح مساعدة كبيرة لمن فقدوا أطرافهم، ولمن ولدوا بإعاقات ومشاكل عضلية وعصبية، وفي كتابتي أحاول دائمًا منح خلاصة ما توصلت له علني أمنح قارئًا ما إجابة تخفف من معاناته الفكرية، وهكذا... أعتقد أن هذه رسالة تستحق العمل من أجلها، تخفيف معاناة الآخر.
التعليقات