يرى الكثير أنّ العمر مجرّد رقم لكن في حالة البحث عن زوجة يبحثون عن فتاة لا تتجاوز منتصف العشرينات وهذا ما نراه في واقعنا، لكن إن قالت الفتاة أنّها ثلاثينية ولم تتزوّج يأتي من يقول لها العمر مجرّد رقم وأنت مازلت طفلة، هل تعتقدون أننا نردد شعارات مثل هذه فقط حين لا يتعلق الأمر بنا؟ أم حقُا هناك من يرى العمر رقم؟
العمر مجرد خرافة ورقم، ما رأيك؟
لا أعتقد أن العمر مجرد رقم، بل هو أيامنا التي مرت بنا، ولا ادري لم تلجأ كثير من النساء لإخفاء أعمارهن الحقيقية أو يسعدن حين يعتقد شخص مقابل أنهن أصغر عمرًا، وحتى بعض الرجال يفعلون هذا
لكن الحقيقة إن العمر أمر خاص بنا مثل اسمنا ومهنتنا وعلينا أن نفتخر به ولا ننكره لمجرد أن المجتمع قد يضع محددات و معايير للأمور مثل الزواج والإنجاب وغيرها...
وأعتقد أن التوافق الفكري هو سر نجاح أي علاقة، سواء أكانت صداقة أم زواج، والعمر ليس مقياس لفكر الشخص، فقد قابلت أشخاص في الأربعينات ويتمتعون بغباء ورجعية ملفتة في التفكير،. وقابلت أشخاص في العشرينات يتمتعون بالحكمة والهدوء والرزانة، بالطبع إن فرق العمر يحدث اختلاف في التفكير لكن ليس بالضرورة.
أعتقد أن الأمر مرتبط بالمفاهيم المجتمعية والمعايير التي فرضها المجتمع على الرجل وحتى إن لم تفرض عليه تسللت إلى فكره وقناعاته عنوة، ففي مجتمعاتنا تحث الأم ابنها على الزواج من فتاة في بداية العشرين لأنها وحسب رأيها المتداول بين عموم الأمهات ستكون مطيعة وسيسهل عليه السيطرة عليها، وتضيف الأم : "تزوجها صغيرة كي تربيها" ! مهلاً يا أماه هو لم يتبناها بل تزوجها، هو يريد زوجة لا ابنة، ثم إن تلك الفتاة لديها أهل وعقل ليست بحاجة لمن يربيها !
حسناً لنفترض أننا عثرنا بعد عناء على رجل واعٍ ومنفتح أحب زميلة له ثلاثينية وأراد أن يتزوجها، ببساطة سيصبح علكة في فم كل معارفه، هذا إن لم تعارضه أمه وتخوفه من قراره .
حسناً لنبتعد عن القاء اللوم على الأم ولنلتفت إلى الرجل نفسه، وهنا أعي أن هذه النقطة قد تسبب جدلاً ولكنني أنقل لكم ظاهرة واقعية، عدد لا بأس به من الرجال يتخوفون من الزواج من امرأة مستقلة أو عاملة، ويفضلون فتاةً أنهت الثانوية أو الجامعة كحد أقصى وتفرغت للمنزل، ولن أقول لأنها أكثر شباباً وجمالاً لأن جميلات العالم لسن كلهن في الثامنة عشر أو العشرين من عمرهن !
وهنا لا أقصد التعميم بتاتاً، لنكن صادقين مع أنفسنا قليلاً .
بالنسبة للفتيات لا أجد هاجس العمر شائع لديهن، ولكن بالطبع حتى الفتيات يتملكهن الضغط من المجتمع بالأخص إن فكرن في الزواج برجل أصغر منهن في العمر، حيث تعتبره المجتمعات العربية فعلاً مشيناً !
بالنسبة لي لا يهمني العمر كثيراً بل تهمني الشخصية، في كل تعاملاتي وعلاقاتي حتى صداقاتي، فلدي صديقات أصغر مني في العمر ولدي صديقات يكبرنني وعلاقتنا جيدة .
"تزوجها صغيرة كي تربيها" ! مهلاً يا أماه هو لم يتبناها بل تزوجها، هو يريد زوجة لا ابنة، ثم إن تلك الفتاة لديها أهل وعقل ليست بحاجة لمن يربيها !
تشيع كثيرا لدينا هذه الفكرة، وأغلب المتزوجات هن من أعمار لا تتجاوز 23 سنة، والمشاكل بعد الزواج لا تنتهي .
عدد لا بأس به من الرجال يتخوفون من الزواج من امرأة مستقلة أو عاملة، ويفضلون فتاةً أنهت الثانوية أو الجامعة كحد أقصى وتفرغت للمنزل
رأيت هذا كثيرا، وقد سمعت كلاما كهذا من شباب العائلة يقول لا أريدها تتفلسف علي وتدعي الثقافة وان أكون أعلى منها تعليما حتى لا تتكبر.
عموما هناك فكر قاصر منتشر ولا يمكن التعميم بالتأكيد.
أتفق تمام الاتفاق مع أن العمر مجرّد رقم، حيث أنني أرى أن التجربة الإنسانية في حد ذاتها هي التي يجب الاعتماد عليها في تحديد ما عشناه، وليس مجرّد ذلك العدد المصمت من السنوات. وأرى في نفسي ذلك الاعتقاد في كل مرة أتعرف فيها على شخص جديد، حيث أجدني عن غير عمدٍ لا أهتم بعمره، وإنما أهتمه بتجربته وبما يقوله وبما يقدّمه في علاقتي به.
وإذا تناولنا الأمر من منظور تقني، لا يمكننا أن نعتمد على هذه الآلية في تحديد مدى نجاح الإنسان في شيء أو فشله في آخر، وبالتالي يوجب علينا ذلك أن نتخلّص من مثل هذه المفاهيم في إطار التجارب الحياتية والمهنية حتى نستطيع السعي بسهولة نحو ما نريد.
أمّا بالنسبة لمسألة الزواج، فأنا لا يهمّني في إطارها إلّا الإنسان نفسه وما هو عليه. والنظر للمرأة في الزواج على أساس عمرها لا أراه في أي صورة سوى تسليع المرأة وتقليل غير محبّذ على الإطلاق لقيمتها، فقيمة الإنسان لا تكتسب من مثل هذه الأمور، والاعتماد على السن وخلافه في اختيار شريك الحياة داخل علاقة مقدّسة مثل الزواج لا يعني إلّا مشكلةً كبيرةً في معايير اختياراتنا الاجتماعية والإنسانية.
وبالتالي يوجب علينا ذلك أن نتخلّص من مثل هذه المفاهيم في إطار التجارب الحياتية والمهنية حتى نستطيع السعي بسهولة نحو ما نريد.
كيف يتم التخلص من هذه المفاهيم إن كانت أصلا هي متجذرة لدى مجتمعاتنا، التجارب والواقع الذي نعيش عكس ما تقوله أنت وعكس ما تقله بعض الكتب وبعض المؤثرين.
أمّا بالنسبة لمسألة الزواج، فأنا لا يهمّني في إطارها إلّا الإنسان نفسه وما هو عليه. والنظر للمرأة في الزواج على أساس عمرها لا أراه في أي صورة سوى تسليع المرأة وتقليل غير محبّذ على الإطلاق لقيمتها، فقيمة الإنسان لا تكتسب من مثل هذه الأمور، والاعتماد على السن وخلافه في اختيار شريك الحياة داخل علاقة مقدّسة مثل الزواج لا يعني إلّا مشكلةً كبيرةً في معايير اختياراتنا الاجتماعية والإنسانية.
كيف ذلك؟ لنفترض أنك أردت ان تخطب فتاة ما، هل ستخطب واحدة أكبر منك سنًا أو حتى أن أصغر منك مثلا ب عشرة سنوات وما فوق! إن قبلت ذلك لن يقبل أهلك. هذا الواقع علي، لماذا نفصل أنفسا عما يحدث!
أنا لا أفصل نفسي عمّا يحدث يا صديقي، فما يحدث أنا من يختاره، ليس أهلي، وليس المجتمع الذي أعيش فيه. يجب أن يكون الفرد سيد قراره، وإذا اخترت شريكة أكبر أو أصغر أجد فيها ما أحتاجه من التفاهم والتواصل والود والحب، بالتأكيد سوف أقدم على الزواج منها، بغض النظر عن رأي أي من الأطراف، لأنني من سيعيش هذه الحياة، ليس أي فرد آخر يجبرني على شيء لا أرغبه.
العمر مجرد رقم فالحياة جميلة مليئة بالفرص فلنسعى في تطوير انفسنا ونغنم بالسعادة في الدنيا والآخرة.
إن كان العمر مجرد رقم، لماذا الكثير من يخشى الافصاح عن عمره! لماذا عندما نقدم الوظائف يتم وضع عمر معين شرط للترشح الوظيفة! إن كان العمر مجرد رقم؛ لماذا في منح الماجستير والدكتوراه، هنالك عمر معين للفوز بالمنحة! إن كان العمر مجرد رقم؛ لماذا عند القيام بعمليه جراحية يتم أخذ العمر في الحسبان. إن كان العمر مجرد رقم لماذا نشيخ ونكبر !
أشعر بأن العمر مجرد رفم وخرافة ما هي إلا كذبة يكذبون بها علينا أو أننا نوهم أنفسنا بها وكأنها ترياق لمواصلة حياتنا!
ان العمر مجرد رقم وما اعنيه هنا في المقام الاول هو نظرة الانسان الى نفسه وكم يبلغ من العمر حتى يبدأ التغيير والتطوير لنفسه. اخي ان كنت تعتقد انك كبرت على ممارسة الرياضة او اي هواية فانت مخطئ فلا تنظر الى العمر بل انظر الى العزيمة والارادة. لا تنظر الى نفسك انك متقاعد بل ابدأ ماعليك فعله للتطوير والاستمرار. افضل عمر لبدأ التغيير هو ان تبدأ الان اتخذ القرار فسوف تنجح.
هذا حسب سياق العبارة, فالعمر ليس مجرد رقم في مواضع ومجرد رقم في مواضع أخرى.
فنحن نشيخ مع مرور الزمن ولا يمكن أن نساوي شابا بشيخ في العديد من الأنشطة والفرص, لا يوجد نادي كرة قدم يشتري لاعبا محترفا في الأربعين من العمر, لا أحد يقرر الزواج لأول مرة بعمر السبعين وهو يحلم برؤية أحفاده من حوله.
من جهة أخرى فإن المفاهيم المجتمعية تضع عراقيل بسبب العمر في مواضع لا تحتمل ذلك, فتضع تصنيفات صارمة لا يحيد عنها الناس, كتحديد سقف العمر للاستمتاع باللعب وسقف للدراسة... فعندما تتم دعوة البعض للدراسة الجامعية يتحجج بأنه تجاوز سن الدراسة وسيصير أضحوكة بين الطلبة بسبب شيبه, وعندما تتم دعوة البعض لممارسة الرياضة بالهواء الطلق يتحجج بأن السن لا يسمح وأن الشباب وحدهم من يفعل ذلك وسيسخر منه المارة, وإذا تمت دعوة امرأة ستينية للزواج من رجل تقدم لها ترفض بحجة أن سنها لا يسمح وأن الناس سيلوكون سيرتها.. وغيرها الكثير من القيود التي يفرضها المجتمع على فئات عمرية محددة فيتم التمييز والسخرية ممن يمارس أنشطة من المفروض أنها طبيعية بحجة العمر غير المناسب وفي هذه الحالة نعم يجوز أن نردد أن العمر مجرد رقم.
أنا لا أقتنع صراحة بفكرة العمر (الرقم)، بل أُفضّل التقسيم بناء على المراحل العمرية: فالطفولة ثم المراهقة ثم الشباب ثم سن الرشد ثم الشيخوخة ثم الكهولة.
بهذا تكون لكل مرحلة خصائصها وطرق تعاملنا معها وفي نفس الوقت لا نكون ألقينا بالا لمسألة العمر الذي هو مجرد رقم.
مع ذلك لا أحبذ أن نستخدم هذه الأعمار أو المراحل للحكم على تفكير، أو شخصية الإنسان، فقد يكون مراهقا واعيا وقد يكون شابا بعقلية طفولية.
فمثلا ما ذنب الشخص الذي يبلغ من العمر ١٦ عاما مثلا ولكنه واعٕ يتحمل المسؤولية بأن يتم إدارجه ضمن الصورة النمطية لهذا العمر؟
العمر فعلا مجرد رقم
من الممكن أن تري شاب أو فتاة عمرهم في أوائل العشرينيات ومنهكين صحيا وممكن أن تري رجلا وامرأة أعمارهم تفوق الخمسون عاما وما زالوا بصحتهم
كما من الممكن أن تري ابن 15 عاما واعيا ومثقفا أكثر من ابن ال35 عاما اذا العمر هو رقم
أما فيما يتعلق بالزوجة أرى أن معيار الاختيار (بالنسبة لي شخصيا) هو الحب، إن أحببتها سأتزوجها مهما كان عمرها
هذا المثال يختلف من فرد لآخر، فالبعض يرى بالفعل أن العمر مجرد رقم ويقيم الانسان الذي أمامه بحسب معرفته وثقافته وغيرها، فعدد السنين التي مرت في حياتك وقمت خلالها بالحصول على شهادات أكاديمية وأوراق بحثية، في حين أن شخص أخر قد يمر بذات العدد من الأعوام دون أن يحقق جزء من إنجازاتك، وعندما يبحث الرجل عن إنرأة بمواصفات عمرية محددة للزواج والارتباط، فهذا يعني أنه من البداية لا يؤمن بالقول الذي ينص على: العمر مجرد رقم.
أعتقد انه يجب الموازنة.
طبعا ليس مجرد رقم كباقي الأرقام فهو مميز ويمثل عدد الأيام التي عشتها ولايمكن نكرانها, لكن المشكلة في تقييم معرفة الشخص وعقليته من خلال عمره, اوه حسنا هذا عمره 40 سنة بالتأكيد فهو مثقف وواعي أكثر من شخص في عمر ال 20 وهذا خطأ, ومن يستخدمون عمرهم كحجة لاعطاء النصائح والتوجيهات لمن هم أصغر منهم أيضا, ف هناك أشخاص في العشرينات لديهم حكمة ووعي أكبر من كهول وشيوخ.
أيضا من الأمور التي أراها ان معظم من يستعمل هذه العبارة يستخدمها في سياق العمر غير مهم المهم هو الروح بمعنى يمكن للعجوز فعل أي شيء كأنه شاب لأن العمر غير مهم وهذا خطأ كارثي كبير, هناك أمور لايمكن للعجوز فعلها ويمكن للشاب فعلها والأمثلة كثيرة.
ليست قاعدة عامة؛ فتوجد حالات لشبابٍ تزوجوا من نساءٍ أكبر منهم، ويوجد من بدأ حياته الزوجية بامرأة مات عنها زوجها ومعها أطفال! فلا توجد قاعدة عامة لهذا الموضوع، ومسألة اختيار شريك الحياة له متطلبات من كلا الطرفين؛ فتوجد نساء أيضًا ينظرن إلى العمر؛ وأعرف الكثير ممن هم في مناصب جيدة لكنهم تخطوا الثلاثين فكان العمر من أهم أسباب رفضهم على الرغم من المميزات الأخرى؛ فهذه مسألة نسبية على كل حال.
موضوع جميل جدا أحسنتي الطرح،بالفعل مقولة خرافية بكل معنى الكلمة،كيف مجرد رقم و الإنسان تتراجع صحته و همته و يشيب شعره مع تقدم العمر،حتى لو كانت متفجرا بالحماس شكله يتغير،شكله في الثلاثينات يختلف عن العشرينات و الأربعينات شايب و الخمسينات و الستينات أيضا و تظهر الأمراض و تتراجع الصحة إلخ
لكن البحث عن فتاة لا تتجاوز منتصف العشرينات أنا لست من هذا النوع صراحة،و بالمناسبة الشاب أيضا يعتبر كبير في نظر الفتيات لو تجاوز ال 30 لا أدري لماذا لم تذكري ذلك الأمر يؤثر على الجميع و ليس على أفراد جنس بعينه
لماذا لم تذكري ذلك الأمر يؤثر على الجميع و ليس على أفراد جنس بعينه
صحيح ما قلته لكن بخصوص الرجل لدينا مقولة شائعة تقول لا يعيب الرجل إلا جيبه لا أدري إن كنت تعرفها؟
ما أعلمه أن فقر الرجل يعيبه لكن أن يكون غنيا و لا يعيبه عمره هذه لم أسمع بها،هناك قسم كبير من الفتيات ترفض الرجل الكبير حتى لو كان يملك سبائك و جبال فوق بعضها من الذهب و أعرف فتيات من قرابتي من هذا النوع،و لا أعلم بصراحة لماذا يربط الناس في أحاديثهم في المنتديات قضية العمر بالفتيات بالذات و لا يتحدثون عن تأثيره على الرجال مع أنه في الحياة الواقعية أيضا التقدم في العمر يؤثر على الرجل في كل شيء في الزواج و الوظائف و الصحة و الشكل أمر غريب جدا
و بالمناسبة قسم كبير جدا من الشباب حلم حياته و منى عمره أن يرتبط بعجوز أربعينية أو ستينية غنية لا أعلم و أستغرب جدا أيضا من عدم الحديث عن هذا الأمر و الحديث فقط عن العواجيز الأغنياء الذين يتزوجون الصغيرات مع أنه مليان عجوزات ثريات يتزوجن شباب صغار و برغبة الشباب أنفسهم
للأسف يشيع هذا الرأي دائمًا بين الكثير من الناس، والحق يقال أنني ضد هذه المقولة قلبًا وقالبًا، ولستُ ممّن يرون أنها صحيحة بأي شكل من الأشكال. لطالما سمعتُ الجارات والنساء من الأقارب يردّدونها. لكنني ضدها بسبب أن الأمور لا يجب أن تؤخذ على هذا المحمل، ولم أجد زيجة قامت على أساس العائد المادي والاستفادة إلا وفشلت، بسبب أن المعايير والأركان الأساسية لعلاقة الزواج المقدسة لا تكون موجودة للأسف.
اعتقد أن من يبحثون عن فتاة لا تتجاوز منصف العشرينات للزواج، إنما ينظرون فقط على الجانب الفسيولوجي، نظرا لأن هذا العمر علميًا هو قمة الخصوبة للمرأة مما يعينها على الإنجاب.
ولكن اعتقد أن العلاقة بين أي طرفين يجب أن تعتمد في أساسها على التفاهم والوضوح والإنسجام، وبعد ذلك ستأتي كافة التفاصيل الأخرى، كلٍ وفقًا لما قُدِّر له، ومن يفكرون من هذا المنظور، هم من يرون أن العمر مجرد رقم.
ومن وجهة نظري علينا كبشر من الجنسين أن نستمتع بكل لحظة في حياتنا، حتى اللحظات المآساوية أو الصعبة، فعلينا إعطاء كل جزء في حياتنا حقه، ولكن علينا ألا نتمادى ونتطرف حتي نستطيع اللحاق بلحظات حياتنا.
التعليقات