لا يؤمن الأثرياء حول العالم بالحظ أبدا، وأنا شخصيا لا أؤمن بالحظ، هناك توفيق من الله وفرص، ولكنها ستكون عديمة القيمة إذا لم تكن مستعدا، على سبيل المثال، شخص ما اجتهد في الدراسة، التوفيق هو أن الفصل الذي درسه أتى في الامتحان، هنا يوجد توفيق ولكن كان هناك استعداد ومجهود لاستغلال الفرصة، مثال أخر، شخص ما تعلم تكوين العلاقات، وبدأ في تكوين علاقات عامة، وصادف أن أحد هذه العلاقات التي سعى هو جاهدا لتكوينها ساعده في الحصول على وظيفة مرموقة، هنا نسميها فرصة، ولكن الفرص تتطلب استغدادا مسبق وجهد مبذول.
أما الحظ بمعناه الذي يراه الكثير من الناس فهو غير موجود، وهذا هو رأي جميع الأثرياء تقريبا حول العالم
التعليقات