> تلميع صورة تلك اللغات بعينيه منذ الصغر إنتحار لغوى ونفسى بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، هذا يُنتج لنا جيل مُنهزم فكريًا وضغيف نفسيًا يرى نفسه مُنطفئًا بجانب شخصية الأجنبي البرَّاق ولن يزول إنطفائه إلا لو كان مثله ... تحدث عن هذهِ النقطة أيضا المهندس أيمن عبدالرحيم، ألا يعلم أحد أين تم ذكر ذلك؟ وشكرا
اللغة العربية
4.41 ألف متابع
اللغة العربية أحسن اللغات نطقا وكتابة وقواعد، وهي أشرف لغة اختيرت لأشرف الكتب: القرآن المجيد. ونطق بها أشرف نبي على وجه الأرض، واللغة من أعظم شعائر الأمم التي يتميزون بها...
أميل للرأي الثاني، أرى أن كل كلمة تختلف عن مرادفتها، حتى وإن كان اختلافا دقيقًا، فكل لفظ له دلالة خاصة، ويختلف كذلك بحسب الحال والموصوف وما إلى ذلك. إن كانت كل المترادفات تحمل نفس المعنى وتُغني عن بعضها البعض، لكان وجود لفظ واحد يكفي، ولكان وجود البقية مجرد عبث، وهذا غير صحيح، وكما نرى فالمترادفات موجودة في القرآن الكريم، على سبيل المثال: (حزن - كرب -غم).
أحب هذا الموضوع لإنني أحب اسمي الصراحة، أنا اسمي لا يمكن فصل الاسم الأوّل منه في المعنى عن الاسم الثاني، أنا اسمي ضياء البصير، ومن الوهلة الأولى يتبين لك بأنّ ضياء لا يمكن أن تنفصل نهائياً عن البصير، حيث أنّ استاذ الديانة حين كنت صغيراً نبهني إلى ذلك حين مزح معي وقال أنت ضياء للبصير، لذلك عدت إلى منزلي في ذلك الوقت فوراً وقلت لأمي هذا الأمر في محاولة فهم معنى اسمي على أنّه كما المتوقّع طبعاً قالوا أن اسمي
قد يكون ما ذكرته حضرتك عن العربية من مميزاتها كلُغة، ومعبرًا عن تاريخها العريق والحضارة التي قامت بها، وهناك الكثير من اللغات ذات تاريخ عريق، وحضارة طويلة، وإذا كانت العربية هي لغة الضاد لأن حرف الضاد لا يوجد سوى بها، فهناك أحرف بلغات أخرى لا توجد فيما عداها. فلا أعتقد أن هذا يتعدى مباهاة أهلها بها، وهذا حقنا كمتحدثين أصليين باللغة العربية. ولكن برأيي هناك شيء آخر يميز اللغة العربية بل يجعلها منفردة عن باقية اللغات وهو "درجات المعنى". تجد
لم اتعلم على أيدي مبتدأين هم أساتذة بالجامعة تخصص لغة عربية، ولهم مكانتهم، أما عن الزميل حسين إن كنت تقصد حسين صادق، فقرأت له مقال من فترة عن بعض التغيرات لكن المصادر لم تكن مضافة كهايبر لينك ولم أتمكن من الاطلاع، وبالنسبة للأمثلة الأخيرة التي ذكرتها أجدها منطقية لعدم اختلاف المعنى. لكن أرى أن فعل يعتبر ومع اختلاف معناه أراه لغويا أضعف من يعد وطالما لدي اللفظ الأقوى والأصوب فلماذا استخدم البديل -هذا عن قناعتي الشخصية طبعًا- وللجميع مطلق الحرية
عذراً، لم أقصدك أو أقصد أساتذة الجامعة ممن تعلمت منهم. كنت أشير فقط لبعض المنصات والخريجين الجدد الذين تنتشر مقالاتهم عبر الإنترنت، مشددين على لزوم استخدام مصطلحات معينة دون غيرها، بينما يتجاهلون أهمية تطور اللغة لتناسب العصر، بدلاً من بقائها جامدة كجثة لا تتحرك. ونعم، أظنه الزميل حسين صادق (أشهر مدقق بخمسات). عن نفسي، أستخدم كلا المفردتين (يعتبر، يعد) للتعبير عن نفس المعنى (المعنى نفسه)؛ لأنني لا أود أن أحنّط اللغة عند نقطة معينة، بل أن أتماشى مع تطوراتها ومتطلبات
تنقيط الأحرف لا أعتقد أن أمرًا كهذا يمكننا أن نساويه بأي من الحالات الموجودة حاليًا (التي ذكرتُها مثلًا)، لن تتغير اللغة وفقًا لأهواء الناس، وخصوصًا لو كانت اللغة العربية التي أنزل بها كتابنا المقدس. حتى وإن تغير اللفظي والكتابي فيجب أن يكون هذا في صالح اللغة وليس لتحريفها. يكفينا أن اللغة العربية من اللغات المهددة بالانقراض حاليًا.
لن تتغير اللغة وفقًا لأهواء الناس، وخصوصًا لو كانت اللغة العربية التي أنزل بها كتابنا المقدس. بالمُناسبة، وهذه نقلة أخرى صارت على صعيد اللغة، نقلة جبّارة حقيقةً حين أنّ القرأن بعربيّته المتينة صحح أيضاً بشكل أكثر من مثير للاهتمام مسار اللغة العربية وألفاظها وطرق كتابة الكلمات ومقاصدها، قدّم اسهامات رائعة في تطوير اللغة العربية أيضاً وفهم الناس لها بناءً على متانة القرآن في سبكها لا على متانة اللغة العربية قبل ذلك، ما أقصده أنّ القرآن قدّم للغة، لا العكس، القرآن
صدقت يا ريان فذلك حال كل اللغات أن يتحول المعنى و قد ينقلب وقد يكون المعنى من الأضداد في الوقت نفسه فكلمة المأتم، تقال للنساء المجتمعات في الحزن، وتقال للنساء المجتمعات في الفرح فهي من الأضداد مثلاً. وكلمة Awful بالإنجليزية كانت تساوي قديمة كلمة awesome بمعنى جليل أو عظيم يستحق التوقير و المهابة ولكن الآن تغير المعنى للضدد وأصبحع معناها شديد السوء extremely bad. وهذا حال كل اللغات على ما أعتقد.
يؤسفنا أن يكون المروج لتلك التفاهات هم منا، ومنهم من يأخذها على سبيل المزاح وينشرها بأسلوب للسخرية، فتتوسد الفكرة في داخلهم دون وعي وربما يستخدموها فواع غير مواضعها وهكذا ينتشر الجل باللغة. فاللغة اسم مؤنث وكذلك لفظة العربية مؤنث .. فكيف تظلم اللغة نفسها؟ ودون الحاجة لإثبات من احد، اللغة لم تظلم المرأة .. بل هو سوء استعمال للغة وتحميل الكلمات فوق معانيها وأكثر، فاللغة بحر عميق في داخله اللآلئ، ويحتاج إلى غواص يجيد فن الغوص للتنقيب عن درر وجواهر
الأمر عينه مع القرآن، فنتعلم التلاوة الصحيحة من سماع القراء وليس عبر القراءة مباشرة من المصحف ليس السماع فقط وإنما تعلم أحكام التلاوة ومخارج الحروف والتطبيق والتكرار والممارسة اليومية والعرض على معلم متمرّس أيضا. التعليم التلقيني لقواعد اللغة العربية خلق في قلوب الطلبة نفوراً وعداوة مع اللغة العربية، فهي بالنسبة لهم كالحمل الثقيل الذي يضطرون لحمله من أجل الحصول على علامات جيدة . لو أخبرك بشيء تستغربين، لدي ابن خال كنت ذات مرة أدقق كتابا لغويا وأراجعه، كان يقرأ معي
لو أخبرك بشيء تستغربين، لدي ابن خال كنت ذات مرة أدقق كتابا لغويا وأراجعه، كان يقرأ معي ولديه مهارة فائقة في اكتشاف الأخطاء وتصحيحها، والغريب أن علاماته في مقاييس اللغة العربية سيئة . بالمقابل أجد أشخاصاً علاماتهم في اللغة العربية لا بأس بها ولكنهم لا يستطيعون التفريق بين الحروف المتقاربات في النطق كالهاء والتاء المربوطة !!
حقا يا دليلة، نحن من لابد ان ندافع عن لغتنا ...وكما ذكرتي عن المترجمة وجدت الكثير امثالها من يدافعون عن اللغة العربية حتى تعتقدي بأنها لغتهم الام، واحيانا في وسط لوم وتهجم عن انفسنا لعدم تشربنا حب اللغة، اقول في نفسي لسنا نحن السبب فقط ، فحتى المنهاج التعليمي في المدارس تشبع بتلقينا قواعد اللغة المعقدة حتى لنحسبن بأن اللغة مجرد قواعد فقط ..فأي البلاغة و جمال مفردات اللغة واصولها وتاريخها ووو، والكثير من الامور التي اراها لابد ان تقال
فأي البلاغة و جمال مفردات اللغة واصولها وتاريخها ووو، والكثير من الامور التي اراها لابد ان تقال في حق هذه اللغة الجميلة مازلت لا أدري ولم أفهم لماذا يعلموننا القواعد فقط، فنحن لو تلاحظين نميز المرفوع من المنصوب دون أن ندري لماذا لأننا تعلمناه من القراءة بشكل سليم ومن القرآن. أتذكر في طفولتي كنا ندرس شيئا اسمه المحادثة، وكان المعلم يعلق صورا فيها شخصيات ونقوم الواحد تلوى الآخر نعبر عما في الصور وهو يستمع ويصحح. لو مازالت تلك الطريقة لتعلمنا
سأعرب الجملة بناءًا على ما أتذكره من دراستي للنحو، فيمكن القول أن تعطيل اسم مجرور وإعراب باقي جملتها ثم إعراب التعاطف كجملة منفصلة مكونة من مبتدأ وخبر، وكذلك الحال في الجملة الأخيرة. وهذا في حالة الفصل بين الجمل بالنقطة. أما إن كان الفصل بالفاصلة أو بأحد حروف العطف فأرى أن تعرب كذلك مبتدأ وخبر ثم نقول الجملة في محل جر معطوف على تعطيل.
وعليكم السلام ورحمه الله أهلا... لا أرى أنّ كتابتك بهذا السوء، وهذا يعني أنه يمكن تنميتها وفي فترة وجيزة، يمكنك فعل ذلك من خلال: القراءة، القراءة وبشكل كبير جدا، وستلاحظ جملا وتراكيب ويمكنك كتابتها أيضا حتى تدخل قاموسك. الكتابة حين تقرأ وتكتب، ستلاحظ أخطاءك وتتعلم بالممارسة، وتابع صناع المحتوى الذين يتكلمون بالفصحى، ومع الوقت يتلاحظ الفرق. يمكنك متابعة الدكتور علي العمري، دكتور في اللغة العربية حضرت له بعض الدروس وطرحه جميل جدا. لا تفقد عزيمتك ولا تستعجل النتائج.
ما مدى جمال اللغة العربية ؟ تعال وانظر