العزيمة هي السر الأول للنجاح، وفقا لكتاب العزيمة: قوة الشغف والمثابرة


التعليقات

لو كانت وراثة، لما وجدنا أبناء الفقراء رواد أعمال، ستكون دائما دائرة تدور ابن الثري يصبح ثريا، وابن الفقير يزداد فقرا..

بعد كل هذا الحديث عن العزم إتضح أنه سمة فرعية من سمة يقضة الظمير و هي تتأثر بالجينات.

لكن ما رأيك يا عفاف في مجرمين سابقين يمتلكون مئات ملايين الدولارات و أحيانا أكثر من مليار مثل جاي زي، درايك، دكتور دري، ديدي، كانيي واست و مازالوا يتصرفون بإندفاعية و كسل، بينما هناك فقراء في الصين يعملون طوال اليوم؟

أليس هناك عوامل أخرى غير يقضة الظمير؟

قد أقول أنهم مجرد طفرة استثنائية أو ضربة حظ ربما

هذه نتائج دراسة هدفها معرفة العلاقة بين سمة الوداعة و الدخل:

يبدو أنها تعوض أحيانا عن ضعف الإجتهاد مثل الذكاء و الإبداع.

قد أقول أنهم مجرد طفرة استثنائية أو ضربة حظ ربما

إذا لدينا الحظ في المعادلة، لكن هناك إحصائيات تشير إلى أن الشخص الوديع يحصل في المتوسط على راتب أقل من الشخص الأقل وداعة، لذا الموضوع أقل من بضع حالات إستثنائية.

ثم إجتهاد عشرات أو مئات الملايين من الفقراء في شمال الصين يبدو أنه لا يجدي نفعا وحده، لذا الإجتهاد ليس العامل الوحيد.

أقل من بضع حالات إستثنائية.

أكثر*

 سر التميز هو في الأساس متعلق باتخاذ القرارات، وامتلاك جرعات هائلة من الحماس واستعداد تام لبذل ع

اتخاذ القرار ليس بالأمر السهل ايمان، أحيانًا أدرس القرار ولكن تأتي النتائج على عكس ما توققت، وكأنه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن والعكس صحيح، قد أتخذ قرار ما بدون دراسته وينجح هذا القرار، لِذا برأيي اتخاذ القرار ليس بالأمر الهيّن أو السهل.

 امتلاكهم لعزيمة أقل من أولئك الذين نجحوا.

العزيمة تكسر كل الحواجز، فأرى العزيمة والتحدي إلى جانب المثابرة تصنع المعجزات.

 أنّ العاطفة والمثابرة هما المفتاح لتحقيق أي هدف على المدى الطويل، كما توصلت إلى أنّهما أكثر أهمية من الموهبة والذكاء وأي قدرة بشرية أخرى. 

كيف العاطفة تؤدي إلى النجاح؟ هل لكِ أن توضحي هذا الأمر ايمان؟ لأنني صراحًة أرى أن الموهبة والذكاء له دور مهم إلى جانب المثابرة وبذل الجهد والحظ أيضًا..

ما رأيك في نظرية انجيلا داكوورث عن النجاح؟

اعتقد أنّ الأمر نسبي، لأن المثابرة بدون حظ قد لا تنجح، المثابرة بدون موهبة قد لا تنجح مع بعض الأشخاص، المثابرة بدون ذكاء قد لا تنجح مع البعض، مع العلم أن هناك عدة أنواع للذكاء، مع أنني أؤمن كثيرًا بأن الحظ إلى جانب بذل الجهد هو سيد الموقف في عصرنا الحالي.

في رأيك الشخصي، ما هي شروط النجاح الحقيقية؟

أن أفضل أن تكون جميع عوامل النجاح - المثابرة وبذل الجهد إلى جانب الحظ الجيد والذكاء حتى لو كان بسيطًا إلى جانب العزيمة- مجتمعة حتى يتأهل الشخص نحو النجاح.

ما جاءت به دراسة الباحثة أراها مقنعة الى حد ما، بالرغم من أنني لست مع الطرح الذي يتم فيه تعميم النتائج على باقي الأشخاص، أرى أن سر النجاح يرتبط بالشخص نفسه، ميوله، تفكير، جهده...فإذا لم يكن يملك مهارة أيمكن أن نعتبره غير ناجح؟، لذا أعتقد أننا لا يجب ان نضع معيارا للنجاح أو معادلة لتحقيقه، الجزء الوحيد الذي لابد أن يكون حاضرا هو الحب والشغف للإطلاع فإذا كان حاضرا سيكون النجاح في الطريق.

شروط النجاح الحقيقية أن نفهم معنى الفشل ولا نربطه بأشياء لم يتم تحقيقها بالعكس يعني المحاولة والتجربة والتعلم من الأخطاء، فالنجاح الحقيقي هو ثقة الشخص بقدرته على تحقيق مايريد وتصالحه مع عيوبه.

اذا ما نظرنا من حولنا نجد هناك اختلافاً كبيرًا بين شخصيات الناس زطريقة تعاملهم مع المواقف، العزيمة أحد الأسباب التي تجعلنا نتغلب على التحديات والصعوبات التى نواجهها في حياتنا، لا يمكن للمرء النجاح في أمر معين دون وحود عزيمة لديه، العزيمة أيضاً تشاعد المرء على المحاولة مرة تلو أخرى وهذا ما يجعله أقرب خطوة للنجاح.

المشكلة أن العزيمة قد تتأثر بالمجتمع، الظروف و البيئة ما يقلل منها ويحدها أيضاً.

شروط النجاح هي المحاولة، العزيمة والإصرار، المرونة كلها عوامل تساعد بالدرجة الأولى للنجاح في أمر معين

قد لا تمنعه من الوصول لما يرغب فيه وتخقيق النجاح المطلوب ولكنها بالتاكيد ستؤجل من الوصول لذلك النجاح وتشكل عقبة كبيرة في الطريق إليه

أجد العزيمة هي المعنى الفلسفي للحياة، في كل شيء نواجهه في حياتنا يجب أن نتحلى بقدر معين من العزيمة لخوضه والنجاح فيه .

لا يمكننا الحصول على هذا المعنى العميق لهذه الكلمة بتلك السهولة، هناك الكثير من العوامل التى تعمل على إيجادها او انعدامها أيضًا .

النجاح باختصار بالنسبة لي هو عبارة عن المحاولة، هذا من واقع تجربتي الشخصية، أن تستنفذ محاولاتك للرمق الأخير .

في مرة من المرات تقدمت لمنحة ولم يكن في رصيدي إلا أن أتقدم اربع مرات، تقدمت في الثلاث مرات الأول ىوتم رفضي، صدقيني زاد إصراري وعزيمتي وأصبح ذلك تحديًا لنفسي فالهدف هنا لم يكن الحصول على المنحة في المرة الرابعة كان إثباتًا لوجودي وعتدما أدركت هذه النقطة أحب أن أقول لك أنني نجحت .

في المحاولة الأخيرة كان النجاح.

دائمًا ما ارددها مقولة يعرفها عني الكثير من حولي: يأتي النجاح على طبق من تعب، التعب هنا الاصرار، الفشل، العزيمة، التحدي وكل ما يندرج تحت ذلك الإطار

ما رأيك في نظرية انجيلا داكوورث عن النجاح؟

اعتقد ان نظريتها صائبة، فالحماس والإرادة هما الذين يسببان الإصرار على الهدف وعدم الحيد عنه.

وفكرة ان معدل الذكاء لم يكن العامل الوحيد الذي يفصل الطلاب الناجحين عن الأخرين الفاشلين دراسيا وأن العزيمة - باعتبارها الثبات على الهدف عبر الزمن - كان ينبئ بدرجة كبيرة بالنجاح. هذه الفكرة نلمسها جميعا عندما نرى بعض من ابنائنا الذين لا ينقصهم الذكاء ولكنهم لا يحققون الدرجات والنجاحات المبهرة المتوقعة منهم.

ولا عجب ان النتائج جاءت متطابقة ويمكن تعميمها على المديين القصير والطويل وفي مجالات عدة ، بمعنى في المدرسة ، وفي العمل ، وفي العلاقات الشخصية ايضا. فهذه هي الحياة.

اتفق جدا مع نظريتها فالمثابرة والجهد تخلق من المرء معجزة حية، المهم أن يقبل على هذه المثابرة بروح تمتلك موهبة في أمر ما، لكي يحقق ذلك النجاح المذهل على أرض الواقع👌

ما رأيك في نظرية انجيلا داكوورث عن النجاح؟

معادلة النجاح أكثر تعقيدا من ذلك، فحتى لو جمعنا أشخاصا موهوبين و أشخاصا مجتهدين فذلك لا يضمن أي شيء.

الهدف برأيي أهم من العزيمة، ما فائدة العزيمة لو تم توجيهها تجاه الهدف الخاطئ، لو نفترض أن إنسان فتح مشروع، لا يتناسب مع جمهور المنطقة، أو ربحه قليل لأن المنافسة شرسة وظل يعمل بكل عزيمة وحماس، هل عيب الفش هنا يرجع لقلة العزيمة أم الهدف الخاطئ!

يجب أن نضع أهدافًا صحيحة في البداية ومدروسة، أو اعتمادا على موهبة واضحة لدى الشخص، ثم بالعزيمة نحقق النجاح.

اتفق مع هذه النظرية مع بعض النحفظ .. فإن للحظ و الواسطة ايضا دور في النجاح .. و قد صادفنا اشخاص من عديمي الموهبة و العزيمة حققوا نجاحات عظيمة .. و في المقابل هناك من الناس من يتمتع بالموهبة و العزيمة لم يحققوا اي نجاحات تذكر


كتب وروايات

مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.

77.8 ألف متابع