زياد فرج

أنا الأستاذ/ زياد فرج: - مِصري - كاتب وملخص ملفات - حاصل على مؤهل (درجة الليسانس في القانون)

36 نقاط السمعة
1.43 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لابد من اللجوء إلى الدين لمعرفة الإجابة, وفي النهاية أدعوكي أن ترسلي إليها هذه المعلومات الدينية القيمة وأدعوا الجميع للقراءة للنهاية وهي باختصار في النقاط التالية: -الأصل في معيار اختيار الزوج: هو الدين والخلق ، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ خُلُقَهُ وَدِينَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلَّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ. رواه ابن ماجه، والترمذي وحسنه الألباني؛ وذلك لأن في صلاح الدين والخلق سعادة الآخرة والدنيا. التفاصيل: https://www.islamweb.net/ar/fatwa/176481/%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%82-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86
( تطور طبيعي للحرية / فقدان تدريجي لهوية الحجاب /والمعايير الاجتماعية/ تعارض مع قيم المجتمع.......إلخ), لا يهم ما سبق من المسميات, الأهم أن ذلك يتعارض مع الدين الإسلامي وسنة النبي صلى الله عليه وسلم. .انتهى
الحماية = البعد عن القروض أو الربا, لماذا؟ لهذه الأدلة: قال الله - جل وعلا -: {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [البقرة:275]. وقال - جل وعلا -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ۝ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ} [البقرة:278-279]. لَعَنَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ آكِلَ الرِّبَا وَمُؤْكِلَهُ. قالَ: قُلتُ: وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ؟ قالَ:
آمين، وشكراً لكِ أختي ووفقكِ الله
شكراً وجزاكم الله خيراً على هذه الكلمات الرائعة
شكراً لكلماتك الطيبة نصيحتي لك, أن تطلع على هذه الموضوعات المهمة التي ينشرها زميلنا (الخبير) على خمسات نتيجة التجارب اليومية, وسوف تفيدك جداً. من هنا: https://khamsat.com/community/stories/728397-%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%B2%D8%B2-%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD%D9%83-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D9%85%D9%86%D8%B5%D8%A9-%D8%AE%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%AA
شكراً جداً أ. سهام. الحمد لله لا أترك أمر الحصول على عمل للصدفة, ولكن اجتهد وأثابر واستغل كل فرصة ممكنة على خمسات من خلال البوابة الأساسية للعمل "الخدمات غير الموجودة" بجانب السعي على موقع مستقل أيضاً. والحمد لله حاولت وأحاول الزيادة من التطوير والحمد لله بنيت نماذج أعمال مميزة, وانتظر من يقدر جهدي بالسعي أيضاً.
شكراً لكلماتك الراقية معكِ حق, أنا سوف أزيد من عملية التسويق الشخصي هذه الفترة كزيادة أخذ بالأسباب
أنا كرجل سعيد بعقلك وأسأل الله أن يحفظ والديكِ وأن يسعدهما أختي على تربيتهما لكِ تربية إسلامية بدليل كلماتك التي تعكس الواقع المؤسف الذي نلمسه؛ لأنه قليلاً من البنات اليوم تهتم باللبس الشرعي مثلك. أسأل الله أن يهدي بنات المسلمين وشبابهم أيضاً
علاقة الرجل بالمرأة تكون في إطارات محددة في الشريعة الإسلامية لضمان عدم الدخول في منحنى خطر مخالف للشريعة, لذلك العلاقة الطبيعة والشرعية هي (علاقة الأم بأبنها / الأخ وأخته / الأب وابنته / الزوج بزوجته) أما ما يربط الرجل بالمرأة من علاقة تسمى (صداقة ) ----فلا يجوز ---- لأنه حتى ولو كانت بريئة سوف يتخللها ما يجعلها غير بريئة, انتهى.
بداية بتضحية مؤقتة أفضل من لا شيء أو الاستمرار بالتضحية وفقكِ الله
إجابتي على سؤالك الأول: راجع الملحوظتان (2+3) في نهاية المقال. وبالنسبة لإجابتي على سؤالك الثاني: بالنسبة للخريجين الجدد أو حديثي التخرج الذين ليست لديهم خبرات عملية كبيرة، فإن هناك نمط يفضل اتباعه في هذا الوضع وهو نمط "السيرة الذاتية الوظيفية" (Functional CV) هو الأنسب لهم غالبًا، وممكن أحيانًا اتباع نمط "السيرة الذاتية المدمجة" (Combination CV). إليك مقارنة سريعة: 1. السيرة الذاتية الوظيفية (Functional CV): الأنسب لـ: الخريجين الجدد / من لديهم فجوات زمنية في العمل / من ينتقلون لمجال جديد.
أشجعكِ وأحييكِ على هذه العقلية الجديدة الصامدة أمام الصدمات وفقنا الله جميعاً
هذه مجموعة من الطرق التي ستساعدك على تخطي الأمر بنجاح بإذن الله: أولاً وآخراً : استعن بالله وكن قريباً منه بكل السبل الممكنة وأهمهم ذكر الله. ثانياً : أعتقد أنك تعيش في بيئة تتسم ببعض السلبية والإحباط, لذلك أدعوك أن تغير مكانك لفترة تنتقل, تسافر, إلخ؛ لتغيير الجو العام, وأيضاً ابتعد عن الأشخاص المحبطة وهم كثر اليوم. ثالثاً : ممكن الاستعانة بشخص تثق به وقريباً منك وتحكي معه بشأن شعورك بالإحباط في هذه الفترة. رابعاً: طلب المساعد من طبيب نفسي
ردك ينُم عن أن لديكِ عقلية ناضجة وعملية ومجتهدة, صفات حافظي عليها وسوف يعلو شأنك بإذن الله
وفقك الله, فعلاً هذا ما أردت رؤيته عند طرح الموضوع, كيفية التعامل مع الإحباط في الوضع الراهن
شكراً لتواجدك وتعليقك, وفعلاً هذا كلام منطقي جداً واتفق معه خاصةً عند تحقق الشيء المُبتغى, لكن مشكلتي مع عدم تحقق شيء أو أشياء والتي تصيب الشخص بإحباط, هنا المرحلة الأخطر والتي تتداخل فيها المشاعر المختلفة والتشتت, هنا ما هو التعامل أو التصرف الذي يُتخذ في هذه الحالة؟!
ثانياً ما يتعلق بالثقة بالنفس: هو إحجام المرأة عن الإنخراط في مجال الكتابة الأدبية والتأليف وذلك قد يكون بسبب بعض وجهات نظر بعض المحيطين بها من من محاولة إحباطها عن الإقبال على مثل هذا المجال ويقنعونها بأن مكانها بيتها وتربية الأولاد وغير ذلك، بالرغم من وجود موهبة لديها تحتاج لدعمها لتظهر إلى النور والتي بظهورها سوف يستفيد عدد من الناس. الخوف من إصدار الناس أحكاماً عليها من خلال كتاباتها التي كتبتها في المؤلَّف وربطها بشخصيتها؛ وهذا شيء خاطئ حسب اعتقادي.
أولاً الأسباب الدينية: مع أنه لا يوجد تحريم شرعي يمنع النساء من الانخراط في الحياة الأدبية أو الفكرية مثل كتابة الروايات أو القصص,......إلخ، إلا أنه هناك اختلافاً في الثقافات أو العادات والتقاليد التي تسلم أو تتفق معها (بعض المجتمعات) بمنع النساء جزئياً أو كلياً من الدخول في هذا المجال منعاً للفتنةباختلاطهم بالرجال في المناسبات و المنتديات والصالونات الأدبية، علاوة على ذلك، هناك من يعتقد بأن النساء يتأثرن الغرب من أفكار وثقافات ممكن أن تنشر في العمل الأدبي أو وصف لأحداث
بالنسبة لمسألة الشهرة فهي أرزاق, ومؤخراً زادت نسبة الكاتبات وزادت مؤلفاتهم وبالتالي زادت شهرتهم. وقديماً كما ذكرتي فعلاً كان هناك كاتبات مشهورات جداً ولكن قليلات نظراً لعدة أسباب منها الأسباب الاجتماعية أو الثقافية أو الدينية أو من حيث الثقة بالنفس
شكراً لك محمود ولمشاركتك أنا متفق مع كل ما ذكرته, بارك الله فيك
وفقنا الله وإياكم لما هو أفضل
معك حق
أحمد أنا سوف أحاول أخذ توجيهك ونصيحتك في بعين الاعتبار وأهتم بها
مجالي أو مجالاتي ليست نادرة ولكن شائعة والجودة فيها مختلفة