عبارة تُرددها الكثير من النساء، وخصوصًا في بلداننا العربية، عبارة تختصر عليها شرح رغبتها بالحرية، عبارة تحمل في طياتها الكثير من اليأس، الكبت، والضجر، عبارة تجد بها المرأة هروبًا من واقعها. فمُنذ القدم وحتى الآن لا زالت المرأة ترددها بين الحين والأخر، مما يجعلُنا نتساءل لماذا لا ترغب المرأة أن تكون أمرأة فحسب!! لما لا ترغب المرأة أن تكون أي شيء أخر عدا أن تكون رجلًا! ولكي نُجيب على هكذا سؤال علينا أولًا معرفة لما يتم دفعها لتكون كذلك؟ حيث
لماذا نخشى الموت
لماذا يخشى الانسان الموت ألاسباب بيلوجية ام لان كل شي سينتهي... عمله وجسده وكل ماسعى من اجله ام ياترى يخشى من وحدة القبر ويوم البعث وانت لم تخش الموت؟!
التعامل مع البارانويا
ابي مصاب بالبارانويا والتعامل معه صعب جدا وهذا يؤثر سلبا علينا وعلى امي والحياة تزداد صعوبة مع الايام اصبحت لااستطيع الحديث معه فهو حتما سيجد كلمة مني ويدققها حتى يختلق منها مشكلة لانهاية ولا حل لها وعلاقتنا معه تزداد سوء مع الايام ولاادري كيف هو الخلاص من هذه المشكلات التي لا اساس لها ولا كيفية التعامل معه
جيل آخر زمن ،هل الجيل الحالي لا يتمتعون بالوعي و برجاحة العقل؟
((جيل آخر زمن)) هذا ما يطلق علينا اليوم ، انه المسمى الذي ينعتوننا به دائماً، بالإضافة الى انهم يصفوننا بخفة العقل والطيش والقسوة.......انها الحقيقة لكن!! ماالذي دفعنا لنكون هكذا ياترى؟؟ انه الوضع القاسي الذي وُضعنا فيه منذ طفولتنا ، فإنه مامنا من احد خرج من بطن امه إلا وقد انتظرته وتدافعت عليه المصائب والكربات التي ألمت بهذا البلد الذي كانو يسمونه ....بالسعيد!! بالطبع هذا كان في غابر الزمان ، وامسى السعيد=>اكثر من تعيس ،امسى بلد البؤس والشقاء ،بلد الدماء والنفايات
كيف اتخلص من القلق والتوتر؟
انا انسان قلق بطبعي حتى على اتفه الاشياء وهذا يضرني ويضر صحتي واحاول دائما الابتعاد عن القلق لكني لا استطيع.. فماذا افعل؟
اللا شئ
بينما نحن نلعب ونأكل وليس لدينا هم الا انفسنا وجشعنا وانا نحاط بنعم شتى وبينما نحن غارقين في عالم الخيال والاحلام بينما نحن في عمق بحر المستقبل المرفه هناك من يحتظر كل يوم بينما نحن نبحث عن تفاهات نعم حقا انها تفاهات العيش وتفاهات الدنيا التي هي دنيا. هناك مريض يتألم هناك من ينتظر وينظر الى اعز الناس الى قلبه ويعد السويعات واللحظات منتظر فراقه وبينما شبابنا يتسكعون ويلهون ويطيشون هناك من يدافع عنا وعن بلادنا من اؤلئك المتمردين الكارهين
جيل آخر الزمان
((جيل آخر زمن)) هذا ما يطلق علينا اليوم ، انه المسمى الذي ينعتوننا به دائماً، بالإضافة الى انهم يصفوننا بخفة العقل والطيش والقسوة.......انها الحقيقة لكن!! ماالذي دفعنا لنكون هكذا ياترى؟؟ انه الوضع القاسي الذي وُضعنا فيه منذ طفولتنا ، فإنه مامنا من احد خرج من بطن امه إلا وقد انتظرته وتدافعت عليه المصائب والكربات التي ألمت بهذا البلد الذي كانو يسمونه ....بالسعيد!! بالطبع هذا كان في غابر الزمان ، وامسى السعيد=>اكثر من تعيس ،امسى بلد البؤس والشقاء ،بلد الدماء والنفايات
أحبك رباه
احبك ربي يا رحمن يارحيم ،رباه ان رضيت عنا فما لنا من امنيات غيرها؟ رباه رضاك جنة وراحة رضاك شعور لايوصف، رباه ان لم تكن معنا فمن يكون معنا ؟! انت إلهانا ومولانا انت ربنا وحسبنا انت من يكفينا انت الذي لاحول ولا قوة لنا الا بك انت سيدنا انت معبودنا انت الذي ان لم تكن معنا ضعنا وتهنا في وحشة الدنيا . رباه ان كل شئ فيها اصبح مخيف اصبح صعب . رباه نشكو اليك دنيانا انها تغلق علينا