مقالة مهمة جدا. لدي ملاحظة مهمة أيضا أود ذكرها، في المقالات أو في المقاربات التقديرية لا تعطى الأرقام كعلوم دقيقة وحقائق، في حالة عدم وجود حقيقة ثابتة لا تعطِ أرقاما مباشرة! هذا من شأنه إضعاف المحتوى كثيرا بل يجب الاكتفاء باستخدام اللغة كاستعاضة لتقديم الفكرة؛ ( السواد الأعظم، الكثرة الغالبة، النسبة الأكبر، النسبة الأقل وهكذا...) دعوني أُقسم مستخدمي الإنترنت إلى ثلاثة أقسام (10% المبدعون، 70% القردة، 20% المتفرجون) النسبة في هذه الحالة هي حاصل قسمة كل قسم على العدد الاجمالي
وداعا ياخريف
شاعر ... متعلم برمجة ... أفكر بالإنسان داخل عالم الأرقام
738 نقاط السمعة
1.13 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
وداعا ياخريف
بارك الله فيك أخي الكريم حسنا سأقوم بنشر موضوع هناك، أم يفضل أن يقوم صاحب المشروع بذلك؟ بالنسبة لـ FET فهو برنامج لإدارة التواقيت الزمنية وتقسيمها وتوزيعها بشكل آلي ، غير معروف لأنه يستخدم بشكل مختص فقط لدى الإداريين والمؤسسات التربوية والجامعية في التنظيم. يمكنك البحث عنه حسب توزيعتك فهو متفور في أغلب مخازن جنولينكس، كما أن لديه نسخة مغربية جزائرية FET MA قام بتطويرها الأخ الروماني حسب رغبة أو اقتراحات المدارس فيهما.
في البداية حين وضعت ردا قدمتُ لك اعتذرا بأني لا أقصدك أنتِ أختي الكريمة. لأني أعرف أنه ليس مقالك ولم ألُمك أنت بل لُمْت الظاهرة كاملة. فقط أريد توضيح فكرة حتى يكون النقاش هادفا ومليئا بالفائدة، ليس قصفا وقصفا متبادلا، لذلك لن أعلق على حيثية ألا تقرأ الموضوع ولا تكلف نفسك مشقة الرد والدخول هنا، هذا أسلوب الصغار. سأوضح نقطة بسيطة كي تعرفي مدى الشطط الذي وقع منك لمجرد أن الغضب دفعك للرد. ###إنما الحق يكون بالأناة وحدها! حين تحدثت
أهلا بك يا أخي الكريم اعتقد أنه من الأجدر بي وأنا أناقش أن أكشف هويتي :D في الواقع كما أسلفت للرد الماضي، هناك اتكالية على العنوان أكثر من أي شيء آخر، محاولة استحلاب الموضوع والحشو الزائد هي المشكلة حتى في النقاط. المهام الفرعية يمكن إيضاحها بطريقة مرتبة لكن هذه الطريقة المنمقة التي تبتعد عن صلب الحقيقة، كما أن التنمية البشرية شيئ و الضحك على الذقون شيء آخر تماما. لا أحد يصبح رائدا بالكلام، أتعرف ماذا تعني الدعوة إلى الانفصال التام،
تحياتي لك أخي العزيز بوركت وحفظك المولى. استجداء المتابع أو القارئ هو المضحك بالنسبة لي، الأمر أشبه بتلك المواضيع التي كانت في المنتديات قديما من قبيل قنبلة حصريا، وانفجار في ستارتايمز! سياسة الكتابة هذه تعبر عن هشاشة المحتوى واتكائه على عنصر المبالغة خاصة باختيار الأشخاص مع أن الأمر أبعد عن هذا تماما. الفكرة التي أريد توضيحها أن الكثير مما ذكر لا يعدو أن يكون إعادات منمقة و مرسكلة بألوان وترقيمات لا أكثر للأسف، الواقع مختلف أنت تعرف هذا معي ياصديقي.
Seinfeld مختلف، بينما تكتفي السيتكومز الأخرى مثل فراندز بالحالات الداخلية خرج ساينفلد إلى تفاصيل المجتمع، إلى العلاقات الخارجية بالعمل، بالمطاعم، بالسينما، بالبريد، بالحملات الخيرية بالتلفزيون بكل شيء يحيط بالفرد والتقط منها حيثيات جديرة بالضحك. فراندز انغمس في فترة طويلة في الدراما وغرق في محاولة لمّ الأصدقاء فزادت كمية التهريج حسب رأيي ، بينما صنع عالم سايفنلد من النقيض تماما: العبث في العلاقات الذي يرافقنا كل يوم، اللاشيء الذي يصنع حياتنا.
جميل تطرقك لهذا الأمر أخي العزيز. باعتقادي الأمر يعزى لجانبين : 1- النصوص: المشكلة في الحاضر أو أزمة كل شيء هو الحصول على نص جيد ، الأمر ليس مثل الدراما او الأكشن أو أي نوع آخر يمكنك الدخول في تفاصيل إضافية تصنع فيه عالمك الخاص، كوميديا الموقف صعب جدا فيها هذا ، مادام الكاتب لايملك مادة قوية و أصلية. كل شيء موجود حاليا لا يعدوا أن يكون إما تهريجا خالصا، أو يتكئ على أعمال قديمة مثل ساينفليد أو فراندز ،
لاتوجد حماية خالصة من تحميل الفيديوهات رغم جميع المحاولات إذ ببساطة يمكن القيام بالتسجيل من النافذة عن طريق برامج تصوير الشاشة المشهورة وكل المحاولات التي تقوم بها بعض الشركات لم تمكنها من الحماية حتى يوتوب رخض للأمر الواقع. أعتقد أنك ملزم ببيع السلعة للطرف الآخر وفق الشروط المعلنة في موقعك وهو ملزم أيضا بميثاق أخلاقي ألا ينشرها أما غير ذلك لاتوجد طريقة فعالة للحماية.
أيفون بمربع كاميرات من الخلف ، جلاكسي الجديد بحواف منحنية مائلة إلى السمرة. هواوي تطرح هاتفها الجديد بلون زهري فاتح! هذا هو سوق الهواتف صراحة منذ سنوات للأسف ، الكثير من الهراء ، لاشيء حقيقي. الزيف الذي نشرته الدعاية المدفوعة ، وعمليات التجميل التي انتقلت من الأنوف والأرداف طالت المعادن وأغطية الهواتف وانحناءاتها، قضت على أي محاولة جادة لابتكار المفيد والعملي. تحية أخي العزيز.
حقيقة أخي الكريم يحتاج الطبيب كثيرا إلى الضغط على الجرح كي يُبرئه. الاعتراف أنك في مشكلة هو بداية الحل الحقيقية. كما قلت في نهاية الموضوع ، النقاش هو الحل ، والحلول منا نحن الأعضاء وليس مجرد موضوع تشكّي ، وبكائية أخرى... المشكلة أن المنصة تنعطف من مجتمع يناقش المهم طواعية إلى شبه مدونة بكتاب معينين. في النهاية أنت تصل إلى مرحلة دعنا نسمها *اللادافع* ليس هناك دافع يجعل أحدا يكتب إلا الفضفضة أو كتاب مدرجين من جهة، معينينَ يغرقون الموقع
لازلت متوجسا من الموقع صراحة من ناحية الخصوصية في البيان هذا البند تحديدا: >يتم التعامل مع جميع المعلومات التي يزودها المستخدمين بسرية تامة ولا يتم بيعها أو مشاركتها مع أي طرف ثالث غير مخوّل بالوصول إليها. حالات استخدام المعلومات: تطوير الخدمات التي يقدمها الموقع وخدمات شركتنا المختلفة. ماذا بشأني أفكاري هل هي مشاع خاص للشركة وأنا شخصيا ؟!