العفو هل تقرأين شعرا حرًا؟ ولمن من الشعراء تقرأين؟
0
وأنتم يا أصدقائي هل تعتقدون أن الوعي لعنة ومنفى وشقاء لصاحبه؟ أي نوع من الوعي تقصد؟ بعض الوعي يكون فعلا شقاء لصاحبه، وهمّ ومن وجهة نظري قد يكون هذا النوع من الوعي هو الوعي بالأمور التي لا تمثل اهتمامات الشخص، لأنه لابد أن يكون وعي الشخص فيما يخدمه ويخدم مشروعه الثقافي الذي لابد أن يكون قد خطط له من قبل وقد يكون هذا الوعي هو الوعي المشتت أو المتذبذب الذي لا يتخصص صاحبه في مجال أو باب معين حيث يكون
دعنا نعتبرها مادة خام لقصيدة لكنها تحتاج صقل كثير سأعدل على الألفاظ لكن تبقى المعاني تحت تحكمك لن استطيع تغييرها اتدري بأنك الآلة الموسيقية الأشد تفضيلاً عند أصابعي إلا أنني قد بترتها سلفا لِيخيل لك أني لن أقتربَ فيما يخص دواخلي.. خدعتك، لكن شق عليَّ خدع فؤادي وأحتار بي أمري بأي حال أحيي بذكرك سود لياليَّ أأقول فيك قصيدة رمزية يعاتبني عليها حبر أقلامي؟ ثم تعيش مهجورة بين دفاتري ؟ لا أحد يفهمها سوى قلمي وأوراقي؟ أم أراك تمر عزيز
لذلك دائما ما أشجع على أن يطلب الشخص النصح من المعالج النفسي بدلا من الأشخاص على مواقع التواصل. ربما مازال المجتمع يخلط بين المعالج النفسي والطبيب النفسي الطبيب النفسي هو من تذهب له حال وجود مشكلة حقيقة تتطلب حل كالأدوية مثلا. لكن المعالج غير ذلك: هو الذي يسمع منك شكواك ويعطيك النصح بناء على دراسته وخبرته، ولن يكون متعصبا ولا مندفعا ولن يشير عليك بفعل أمر تندم عليه فيما بعد، بل سيكون حذرا في النصح. وقد أصبح المعالجون النفسيون متوفرون
المشكلة في هذه الجوائز أنها لا يجب أن تُعتَمد لننظر إلى الرواية الفائزة على أنها الافضل أو الأجدر. لأن لكل جائزة أو مسابقة معايير خاصة بها، بالتالي هناك روايات ترقى لمستوى الجائزة لكن لا تدخل المنافسة أصلا لكونها خارج هذه المعايير. مثلا: جائزة البوكر العربية تشترط أن تؤهل دور النشر ٣روايات حكد أقصى للترشيح للجائزة ( ودور النشر هذه لها مواصفات أيضا لتدخل ضمن نطاق الجائزة، أي بذلك تخرج كل الروايات التي نُشرت بواسطة مؤلفيها أنفسهم وتخرج دور النشر الصغيرة
أنا لا أقتنع صراحة بفكرة العمر (الرقم)، بل أُفضّل التقسيم بناء على المراحل العمرية: فالطفولة ثم المراهقة ثم الشباب ثم سن الرشد ثم الشيخوخة ثم الكهولة. بهذا تكون لكل مرحلة خصائصها وطرق تعاملنا معها وفي نفس الوقت لا نكون ألقينا بالا لمسألة العمر الذي هو مجرد رقم. مع ذلك لا أحبذ أن نستخدم هذه الأعمار أو المراحل للحكم على تفكير، أو شخصية الإنسان، فقد يكون مراهقا واعيا وقد يكون شابا بعقلية طفولية. فمثلا ما ذنب الشخص الذي يبلغ من العمر
ربما الأمر الذي سأقوله لك في البداية هو أنك لا يجب أن تتعاطى مع القراءة على أنها أمر يحتاج لجهد وتعلم وقرار يحتاج لدراسة وتخطيط، لا. بل خذ الأمر ببساطة أكثر. لأن القراءة في حد ذاتها ليست هي الهدف، بل هي وسيلة لأمور أخرى، لذا لابد أن تعرف ما الذي يمكن أن توصلك القراءة له؟ - ستزيد القراءة من محصولك اللغوي، وستصبح لغتك أفضل وأجود. - ستصبح أكثر وعيا بما يدور حولك، وهذا سينعكس على وجهات نظرك وآرائك وحتى في
دعينا يا تقوى نعود لهدف هذه الحركة النسوية الأساسي: وهو المطالبة بحقوق النساء، ممن لا تتم إعطاؤهم حقوقهم، ومحاولة إلزام الذكور بأن يعطو النساء حقوقهن ولا يضيقوا عليهن. يبدو هذا أمرا لا خطأ فيه، خصوصا وأنه هناك الكثير فعلا ممن يعنف النساء -خصوصا في العالم الغربي- حيث يتم التعامل مع المرأة على أنها أداة لمتعة الرجل وخدمته، لدرجة أنه وصل الأمر بهم بوصفها بأنها رجل غير مكتمل النمو! وهنا جائت الحركة النسوية غاضبة لتلغي هذه المفاهيم. وهي بالمناسبة ليست الحركة
هناك عدد من الشركات في منطقتي أصبحت تستثمر في الأشخاص ذوي الخبرة وفي ذات الوقت توظف حديثي التخرج ومن لا خبرة عندهم، عن طريق توظيف شخص ليس لديه خبره، وإبقائه تحت فترة التدريب لمدة ثلاث أشهر وخلال هذه الفترة يكون ملازما للشخص ذو الخبرة، ويتعلم منه مهارات العمل. ليس مطلوب منه أي شيء، ولا يتم دفع راتب عالي له فقط مكافأة بسيطة واحيانا لاشيء، فقط المطلوب منه ملازمة الشخص الخبير والتعلم منه. لأن هذا الشخص الخبير في نهاية الأمر سيتقاعد
نحن بحاجة لتناول كميات كبيرة من الطعام لتتحول لشحوم قارن بين كميات كبيرة-على حد تعبيرك- من الخيار مثلا مع كميات كبيرة من منتفخات الذرة بالجبن، أيهما ستؤدي إلى زيادة الوزن؟ بالتأكيد منتفخات الذرة لانها سترفع الأنسولين لكونها نشويات ودهون. اختلالات هرمونية كقصور الغدة الدرقية فيتباطأ الأيض ويعانون من الوزن الزائد حتى وهم يتناولون أقل من حاجتهم اليومية من الطعام. لاحظ أنك قلت اختلالات هرمونية.
نعم، بالنسبة للتواصل مع العاملين في نفس مجالنا فإن له أهمية كبرى بكل تأكيد، كما ذكرتم، وأضيف أنه يتيح لك أن تعرف كيف يفكر من هم في نفس مجالك وماهي طرقهم في عرض أفكارهم، وما أوجه التشابه بينكم وما هي أوجه القوة التي تشعر بها في كل واحد منهم، وهذا يجعلك على وعي بما تفعل وبما تكتب، ويجعلك قادرًا على معرفة مكانك بينهم حتى أنه سيسهل عليك تسعير نفسك في سوق العمل الحر بشكل أفضل. فهل لديك تجارب سابقة في
أنا دائما أتبنى فكرة أن يكون الإنسان كتوما، وإن اضطر للشكوى فليشكُ لمعالج نفسي. فإن كانت عنده مشكلة ساعده في حلها، وأن كان يحتاج نصحا أشار عليه بما يناسب. أما الشكوى للناس فلا أجد أنها مجدية، فأما أن يسخروا من همك وشكواك وإما أن يسمعوا منك ولا يشيروا عليك بما يفيدك، وإما أن يتخذوا من شكواك ونقطة ضعفك سلاحا ضدك في حال اختلفت معهم. وفي أحوال نادرة جدا، قد يعينونك بحسن نية
ما رأيكم في مولد الأفكار؟ فكرة ممتازة جدا هل مررتم بموقف كهذا من قبل؟ أجل، إنها حياة كل كاتب يسعى طول الوقت لاصطياد أفكار فريدة ويطرح مواضيع غير مستهلكة ومكررة ويتفرّد بمحتواه، تذكرت علي الطنطاوي-رحمه الله- حيث كان ينام والورقة والقلم بجانبه ويستيقظ في الليل ليسجل فكرة ما أو ينهي مقالا ما أو يدون فكرة عنوان كتاب ما وكثيرا ما كان يضطر لكتابة هذه الأفكار الليلية هذه في الظلام، لكي لا يوقظ زوجته ولما يأتي الصباح يحاول فهم خطه ولا
كيف يساعدكم التواصل في تحصيل الخبرات والتجارب؟ بالتأكيد أن أحد مزايا العمل الحر هي إكساب الإنسان مهارات في التعامل مع الآخرين (أصحاب المشاريع أو المستقلين) على اختلافهم وتنوعهم. وكذلك يكسبك مهارات في الانضباط والتحكم بالمشتتات خصوصا وأن بيئة عملك هي ذاتها بيتك حيث راحتك وترفيهك، فيكون التحدي هو التعامل مع هذه المشتتات والسيطرة على النفس في أثناء وقت العمل. كما أنه يساعد الطلاب في الدخول لسوق العمل مبكرا واكتساب المهارات التي ذكرتها وهم في سن مبكر وبالتالي يمكنهم ذلك من
كيف تتصرفون إن كنتم مكان الأب، وفي حال وضعتم حالكم مكان الأبناء كيف سيكون رد فعلكم إن طلب منكم الأب تحقيق حلمه؟ هذا يعتمد على ما إذا كان الابن له خطة واضحة يسير عليها وهدف يسعى له، أو أنه هو أصلا لا يعرف ماذا يريد، وغالبا الوالدين لا يفعلون ذلك إلا مع الابن التائه الذي لا يعرف ماذا يريد، ففي هذه الحالة أجد أن تصرف الأبوين ليس بخاطئ تماما، بل لابد للابن أن يكون على وعي بما يريده في الحياة