Soha Mohamed

56 نقاط السمعة
8.86 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا شك أن كل ما تقوله صحيح تماما ولكن هل هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي ممثلا في إحدى تطبيقاته وهي الحواسيب العملاقة يستطيع أن يحل محل الطبيب المعالج خاصة وأن هناك أمراض قد لا تتطلب العلاج بقدر ما تتطلب إدارة للمرض نفسه -اقصد أن المرض لن يمكن الشفاء منه فنبدأ في التعامل معه كأنه شخص آخر داخل المريض نفسه - فإما نبقي على الوضع الراهن وأما ننتظر أمر الله عل يفيد في تلك الحالات الذكاء الاصطناعي ؟!!!!
بصراحة حصلت ولم احصل في نفس الوقت اعمل في مجال كتابة المحتوى الحمد لله اكتسبت ثقة أحد العملاء منذ بدء اول مشروع وبالتزامي بالوقت المحدد للتسليم وبجودة المحتوى وأثناء المناقشات كان تقييم العميل لشغلي خلال ٤ايام ممتاز وكان الالتزام واضح من جانب العميل فيما يتعلق بإرسال المقابل على حسابي في خمسات وهذا جعلني أشعر بالثقة والاحترام لهذا الموقع لأنه يتسم بالمصداقية والحمد مازال التعاون قائم المفارقة أنني لم اقم بربط حسابي على pay pal باي حساب آخر حتى استطيع سحبه😊😂
الفلسفة والإدارة تخصص الإدارة التربوية
👍👍👍👍👍 اتفق معك و ارى أن المشكلة لديه وليست عندك
فكرة جيدة موفق باذن الله
بصراحة خلال ما درسته من دراستي التخصصية في الفلسفة وما درسته عن الفلسفة الوجودية وتاريخها يؤكد عكس ذلك لكن اظن انك تقصد الوجوديون المحدثون اي من هم بعد جيل سارتر وهؤلاء اظنهم -على حسب ما اذكر - قلبوا المعنى الحقيقي الذي جاءت به الوجودية
بلى قد مرت بي تلك اللحظات وهم التحكم والسيطرة والضبط كذلك وكانني مايسترو لايقاع حياتي وكذلك كنت -واظن أنني مازلت- انبهر من توقعاتي لردود أفعال الاخرين التي تُصيب و كانني توحدت مع عقولهم الأمر الذي في بعض الأحيان يسبب لي مشاكل جمة مع الآخرين واتفق معكِ في أن هذا الامر يتفق مع العمل تحت ضغط وأعتقد أنه يفرد له دورات تدريبية لتعليم الناس هذا الأمر وهذا شئ جيد في إطار العمل اختلف معكِ في استخدامه بشكل دائم أثناء التعليم بمعنى
لا عليك
من اسماء الله الحسنى العدل بالطبع اتفق معك أن العدل له مزايا بل أن العدل نفسه ميزة ولا يوجد أي سوء أو سلبية في العدل وكلنا ننشده الأهم أن نقبله ومرضى به وعلى الجانب الاخر نجد اصحاب الاعمال يطرحون راتب قليل استغلالا لركود سوق العمل وكذلك أصحاب سيقولون على الجانب الآخر من اين يمكن أن نأتي برواتب لهؤلاء في ظل توقف عجلة العمل والإنتاج وهم بذلك ينشدون العدل أيضا المسألة جدلية والجميع يعاني سواء موظف او صاحب عمل ام عن
موفق باذن الله سارتر يعد هو عرَّاب الفلسفة الوجودية ومن أهم أعلامها بل أنه أخذ على عاتقه ومجموعة من زملائه ضرورة انتشال فرنسا وشبابها من حالة البؤس واليأس والعبث واللامبالاة والانهزامية وانعدام الثقة التي تولدت لديهم وكادت أن تودي بالمجتمع الفرنسي ككل
يمكنك الرجوع لكتب علم نفس النمو للتاكدي مما ذكرته لك وترشح لك أ.د فؤاد ابو حطب و أ.د حامد زهران
ما اعجبني في حديثك هو الكلام عن ثقة الفتاة في نفسها واتعجب مثلك عن التي تضع مساحيق لعدم ثقتها في نفسها!!!! بالنسبة لي واتمنى ان تصديقينني انا لا اضع مساحيق التجميل اطلاقا اللهم إلا كريم مرطب للبشرة فقط لاغير ولا يتعلق الأمر عندي بمسألة كره أو حب لوضع المساحيق في حد ذاتها ولكن لأنني نشأت هكذا والحمد لله على الخلقة الكريمة
معذرة لكن كلامي قصدت به من هم حديثي العهد بالعمل المستقل
ما أعلمه يا مريم أن مرحلة الطفولة المبكرة هي مرحلة التشكيل الحقيقي لشخصية الإنسان فيما بعد في مراحل عمره المقبلة ولكن لابد من عوامل أخرى تلعب دورا في صقل هذا التشكيل والإنسان السوي نفسيا يستطيع أن يعي عيوبه ويتصالح معها بل ويتصارح بها ليستطيع ايجاد مخرج من تلك العيوب بما يخلق نوع من المرونة في شخصيته والأمر يتطلب صبر واستيعاب من نفسه لنفسه ومن الاخرين ليستطيع التخطي و اظن كذلك أن تراكمات الأحداث والمواقف والسنين لها دور لا يمكن اغفاله
اعتقد يا نجلاء أن الأمر فيما يتعلق بعدالة الراتب على عدة عوامل منها: مدى حرفية القائم على العمل بمعنى مدى قدرتي ومهاراتي في إتمام العمل وانجازه التخصص هل أنا الموظف المناسب في المكان المهنة المناسبة قدرتي على التعليم والتدريب ونقل واكتساب الخبرة والمهارة اقتناع صاحب العمل بمهاراتي من الواقع العملي لادائي اما عن معايير تحديد الاجر العادل يتلخص في : الموازنة بين ما أقدمت من أداء مع ما تتلقاه من أجر
السلام عليكم اكرر الاستنساخ ليس خلقا من العدم وانما هو تناسل أو ميلاد شئ من جزء من شئ اخر موجود بالفعل ولكن بصورة غير طبيعية وهذا أمر ليس له علاقة بالطبيعة فالبويضة عند تخصب من السائل المنوي عند الرجل لينتج انسان وهذا ميلاد أو تناسل طبيعي لكن أن يتم الإنتاج بلا تخصيب البويضة بشكل طبيعي هذا الأمر يدعو للارتباك
اتفق معك فيما يتعلق بإهدار الملايين على أمور لا تغني ولا تسمن من جوع وبالفعل العلم وظيفته تيسير الحياة للإنسان بدلا من أن تكون مشقة عليه وفي نفس ذات الوقت لا يمكن للعلم أن يقطع أمل أمام الناس الذين يلتمسون فيه مخرجا من ازمات صحية عضال أظن أننا نتفق أن العلم يحتاج- وخاصة في الإشكاليات التي تضمنها المقال- إلى كبح جماحه ليكون موجها بحق انفع البشرية
اتفق معك في الكثير من رايك الوارد ديما ولكن الا ترين أن الفلاسفة بالرغم من اختلاف اجتماعهم على مفهوم أو تعريف واحد للفلسفة إلا أنهم اتفقوا في معناها (حب الكلمة) وعلى فكرة هذا هو التعريف الاشتقاقي (اللغوي) للفلسفة من منطوقها اليوناني (فيلوسوفيا) عند لسان اليونانيين القدماء واني لارى بالفعل أن هذا التعريف هو الذي يعطي معنى جامع مانع للمعنى الحقيقي للتفلسف
وكما قال ديكارت "أنا أفكر إذن أنا موجود" فالحاجة لإثبات أن الفلسفة غير مهمة تحتاج في حد ذاتها إلى بعض الفلسفة لإثبات ذلك! مما ينفي الفكرة ويؤكد أنها مهمة من الأساس حتى في نقد نفسها عظيم جدا وهذا على غرار القاعدة المنطقية والرياضية أيضا أن نفي النفي إثبات الأمر الآخر اشكرك أمنية على اطراءك لي ولكن أن هناك الكثير من المعلمين والمعلمات من يفكرون بنفس الطريقة ويجاهدوا لتطبيقها وتعليمها لطلابهم و إلا ما الحاجة إذن إلى إعمال عقولنا بل إنني
تمام هناك جوانب متفرقة في حديثك اتفق معك فيها ولكن تبادر إلى ذهني تساؤل ونحن في وطن يقطنه غالبية مسلمة الا ترين أن تجمع العائلة في شهر رمضان وغيره من المواسم الأخرى يؤكد على فكرة تمسك العائلة بوجودها عبر أجيالها المتعاقبة. إلا تلاحظين أن عائلات في تجمعهم ينسون الانترنت بكل ما يحويه أو حتى الإعلام بكل وسأله بل إنني لاحظت أنه يوجد عائلات تُلزم أفرادها في تجمعهم بضرورة ابعاد الهاتف المحمول أو إغلاقه أو جعله صامت وعدم استخدامه إلا في
أعتقد أننا في أفضل صور التعامل العائلي عما سبق ولكن يا ديما ألا ترين أنه مع زيادة عمليات القتل بين ذوي الرحم بعضهم لبعض في أيامنا الحالية يعد دليلا على تغير جذري في العلاقات العائلية وقد يوصف بالاسوأ
اؤيدك الرأي فالانسان الطبيعي لا يتمسك بالفضيلة و يقبلها الا حينا يرى قبح الرذيلة ويستنفرها وكذلك الأمر الرذيلة لن يرفضها انسان عاقل إلا حينما يجرب الاستمتاع بلذة التعايش بالفضيلة
إذن من الممكن أن نترجم تلاقي الأضداد بالتناغم لتحقيق وحدة الكل
أن ما نعرف لا يساوي شيئا أمام ما نجهله اوافقك والى في هذه الجزئية ولكن الا ترى أننا مكلفين بالسعي نحو الحقيقة والاقتراب منها لنصل إليها واسمح لي اختلف معك في اعتقادك بأنه لا يوجد حقيقة لأنه ببساطة كل ما نعيشه اكبر دليل على وجود ما يسمى ب الحقيقية وأننا نحاول بلوغها ولكن سؤالي كان محددا في المقال هل الحقيقة يستطيع أن يصل إليها وستحصل عليها عقل واحد ام الحقيقة أكبر من إدراك العقل الفردي؟!
السلام عليكم أمنيةيمكنك قراءة وتحميل هذا الكتاب هكذا تكلم زرادشت https://foulabook.com/ar/book/%D9%87%D9%83%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%85-%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%B4%D8%AA-pdf