رواية صاحب الظل الطويل هي رواية للكاتبة جين ويبستر انتجت سنة 1912 تتكون من 265 صفحة تطرقت الكاتبة في هذه الرواية الى فتاة يتيمة تسكن في ميتم تكرهه تجلب لها الايام بأن يتكفل بها رجل لا تعرف لا اسمه و لا شكله تعرف فقط ظله يتكلف بمصاريفها الجامعية و لكن بشرط انها ترسل لها رسائل كل شهر تحكي ما وقع لها في دراستها و من هنا ستبدأ قصة بطلتنا . الرواية عبارة عن رسائل مرسلة من طرف فتاة الى الرجل

ارتاح عندما اتحدث هنا لان لا احد يعرفني كما استطيع قول ما في ذاخلي دون خوف . هذه السنة الاخيرة لي في الاعدادية لذا علي معرفة نفسي جيدا و معرفة ما اريد فعله بعد الباك . انا خاءفة جدا لا اعرف مذا افعل اخاف الا احقق حلمي و طموحاتي و هذا يجعلني استسلم و اكره الحياة اخاف الا احقق ما اريده و ان اجلس في مكاني لا اريد عيش نفس حياة الاخرين حولي و هذا ما يجعلني اخاف

مرحبا انا في سن ١٧ من عمري هذه السنة بمثابة تغير بالنسبة لي لا اعلم لكني هذه السنة احسست بشعور غريب لم اشعر به من قبل احس كأن لدي نفس. في سابق كنت اعيش بشكل عادي دون تفكير في سلوكي او ماذا افعل لكن هذه السنة اصبحت احس بنفسي احاول تغيير من سلوكي و اهم سلوك اريد تغييره هو الثرثرة فأنا اثرثر كثيرا و هذا يغضبني في اخر الليل قبل النوم اعاتب نفسي و اكرهه لاني ما زلت اثرثر اقرر

السلان عليكم اشتقت لنصائحكم و جمال التحدث معكم كنت مريضة لذلك لم اتفقد الموقع منذ مدة لذلك اريد اخباركم عن قليل مما عشته تلك فترة فلا يمكنني وصف شعوري الا بالقليل من الكلام فعندما تود الموت من الالم لكنك لا تستطيع. تود ان تفقد وعيك لأكبر وقت و عندما تنهض يزول الالم .تود البكاء بشدة لكنك تخشى خوف عائلتك و قلقهم عليك .تود ان تضرب رأسك مع الحائط حتي تفقد الوعي . هذا ما مررت به في فترة مرضي كرهت

بدأ العد التنازلي بالنسبة لي لم يتبقى سوى ايام معدودة لنجاح او الفشل. كثير من الاحيان يستعمر جسدي الخوف من الفشل فلدي الكثير من تجارب معه و لكن هذه المرة ستكون مختلفة لأنني سأغير طريقتي في اللعب . كم امقت هذا الشعور الفشل .الخسارة و الخوف .تراسلني افكار بأن الزمن سيعاد نفسه و سأحصل على النتيجة نفسها. لكن سأتغلب على خوفي بدفاع عن جهدي . سأعمل بجهد هذه المرة ليس كأخريات التي كنت اتحدث فقط هذه المرة سأفعل سأخطط و

انا في هذه سنة اعاني كثيرا مع نفسي احس كأن لدي شخصيتين واحدة لديها شخصية مخالفة للأخري .اليوم بكاملها و انا اتحدث مع نفسي اتخبط و اتقاتل معها لكي اجد شخصيتي حقيقية اريد ان ابكي و لكن لا استطيع عيني لا تخرج الدموع انا اتألم من داخل بعض الايام لا انام الى ساعتين او ثلاتة في اليوم .في بعض الايام اكره نفسي كثيرا حتى لا احب رأيت نفسي في المرأه و داءما متوترة و لا استطيع النظر في عيني شخص

كثيرا من الوقت اصادف احدا يكون سماته هادئة لدرجة تحس كأن جسده في صمت تكاد هالته تصيبك يكون ذات موجة هدوء و صمت ويجذبك نحوه بدون اي كلمة و عندما يتكلم يكون كل وعيك معه محاولا تصدي لموجات صوته تكون متحمسا ليشاركك الكلام او فقط قول كلمة لذا اتخدت قراري ان اصمت ليس بعدم رضا في شخصيتي بل رغبتا للأفضل لكن لاحظت اني لا استطيع لأني عندما اكون في مكان مع ناس احس انني اذا التزمت الصمت لن يرغب بي

هذه السنة كلها و انا احاول فهم شخصيتي لكن بدون اي جدوى احس كأن لدي شخصيتين واحدة لديها شخصية مخالفة. في الحقيقة انا اعرف شخصيتي الحقيقية لكن لا لاخرى. لا استطيع اظهارها اظهر شخصيتي المخالفة خوفا من شيء ما لا اعرفه لكن عندما اردت تغيير شخصيتي الى الافضل رغبتا في التطور لاحظت انني اقوم بأشياء امام الناس لا اعرف لماذا مثلا لا اقول الحقيقة دائما احاول زيادة في الكلام وبعد ان اعي على نفسي اسأل نفسي لماذا قمت بذلك فيكون

اهلا انا احاول اصلاح ذاتي منذ سنة لكني مازلت في صراع ضد الاقوى قبل سنوات لم اكن اعرف نفسي لربما كنت صغيرة حينها لأتواجه مع نفسي لكن هذه السنة ادركت نفسي جيدا و وجدت نفسي تائهة في مجموعة من افكار و سلوكات و اخلاق عشوائية و غير ثابتة . دون معرفة سبب ورائها او لماذا اقوم بها .لذا قررت ان اجد نفسي حقيقية و اعرف ماذا اريد وماذا اكره و اصبح ثابتة . لذا بدأت افرز افعالي و اسأل لماذا

في بداية هذه السنة اتخدت مجموعة من القرارت و كان اهمها تغيير اشياء معيبة في شخصيتي و من اهم هده اشياء كان الصدق ان تكون صادق مع نفسك اولا ثم مع الاخرين و الصمت اتخاد الصمت رفيقا فالصمت رقي في كلام فهو فن . فالكلام كثيرا يخلف كثير من متاعب في الحياة و كثير من الذنوب .فعندما تصمت لا تندم على شيء و لكن ان تكلمت تندم على الكثير الكلام طيب فكما نختار ملابسنا بعناية علينا اختيار كلماتنا لان الكلام

انشغلنا بالحياة و مسؤولياتها فكان اقرب شيء يمكننا فقدانه هو تلك الأنثى الرقيقة التي بداخلنا . كتاب الأنوثة الطاغية للكاتبة هالة محمد غبان انتجت سنة 2017 تتكون من 177صفحة و يندرج ضمن الثقافة النسوية تعالج فيه الكاتبة مجموعة من المشاكل التى تصد طريقة الأنثى و كيفية مواجهتها فاستعملت الكاتبة امثلة واقعية لتأكيد رأيها . وعند محاولة قراءة الكتاب انصحكي عزيزتي الانثى ان تجلسي في مكان هادئ وحدكي و تضعي اجمل عطورك و استمتعي في هذه الرحلة التي تعم أنوثة و

اهلا اليوم كنت ذاهبة للمدرسة انا و صديقتي الوحيدة و المفضلة .لأني ليس لدي اصدقاء . فكانت غاضبة سألتها لماذا هي غاضبة فلم تجبني .قلت في نفسي انها منزعجة من شيء له علاقة مع عائلتها و بعد ذلك قلت ان اتركها و شأنها حتى تهدأ فأنا اعرفها جيدا عندما تكون منزعجة لا تريد التحدث عن مشكلتها مع اي احد و اذا اصررت على ذلك ستقول لك كلاما جارحا و سنتخاصم .لذا في كل مرة تكون غاضبة لا أسألها و احاول

لدي ١٧ سنة لدي حساسية من الشمس التعرض المستمر للشنس يؤثر على بشرتي انا قمحية اللون لكن عند التعرض للشمس ايام متتالية يصبح وجهي داكن جدا و مع الوقت يزداد الاسمرار وجهي و يدي و عنقي و باقي جسدي يكون فاتح جدا عن وجهي رغم اني استعمل واقي شمسي بعامل حماية 50 لكن لا يعطي نتيجة جربت الكثير من الواقيات شمس .و هذا سبب لي عقدة نفسية لا احب ان اظهر باقي جسدي .فالكثير من الناس يظنون اني سمراء .لا

سلام عليكم انا لدي ١٧سنة اتكلم قليلا من الانجليزية و افهمها .يمكنني ان اشاهد فيلم بدون ترجمة الى العربية فقط يجب ان تكون مكتوب الانجليزية . لكن لدي مقابلة بعد ثلاثة اشهر و يجب علي التحدث الانجليزية بطلاقة فماذا علي ان افعل لتطوير لغتي ؟ و هل ثلات اشهر كافية بالنسبة لي ؟

سلام عليكم اخواني و اخواتي دائما ما اللجأ الى احسوب لتنفيس عن افكاري و مشكلاتي .فأنا احبكم في الله حبا صادقا نابعا من القلب . فأنتم تقدمولي نصائحكم وتجاربكم. شكرا لكم غدا نشاءلله سيبدأ سلسلة امتحانات وطنية لدي سأمتحن في ست مواد لمدة ثلات ايام .انا خاءفة جدا اتمنى من كل قلبي ان تدعوا معي لنجاح بأعلى نقطة ارجوكم شكرالكم على دعمي

اهلا اريد ان احكي قصتي .انا فتاة ثرثارةو كثيرة الحركة و اجتماعية استطيع ان اخد حوار مع اي احد رغم انني لا اعرفه و لأول مرة رأيته . واحب تكلم مع الناس لكني اصبح ثقيلة قليلا الاحظ هذا في الناس .لهذا لا احب نفسي لكن المشكلة الاعظم هي ان هذه الصفات ليست صفاتي الحقيقية فأنا من الداخل اكره التحدث كثيرا و ناس الذين يتحدون كثيرا و اكره الحركة و انا احب الصدق لكني اكذب قليلا انا اعرف شخصيتي الحقيقية و

هذه السنة بدأت ارى عيوبي و شخصيتي و احاول تغييرها للأفضل لأني ان لم افعل هذه السنة فسيصعب علي الامر من بعد لأني في ١٧ من عمري .لذا علي اكتساب شخصية احسن و عادات مفيدة لأنها ستبقى معي طوال حياتي . لاحظت اني اثرثر و اماطل كثيرا رغم اني احصل على احسن الدرجات لا انزل عن ٨٠% بدون اي مجهود لكن هذا الشيء يغضبني فعلي العمل .احاول ان اكون مسؤولة و واثقة من نفسها و اهم شيء احاول ان افعل

الكلام له دور كبير في مجتمعنا فالكثيرون يحبون الشخص الذي يتحدث معهم و يغازلهم رغم معرفتهم بنفاقه لكنهم يستمرون في محبته .فالكلام فن علينا اتقانه . كثير من الاحيان يعجبنا شخص ما من النظرة الاولى وريتما يتحدث اما نفقد اعجابنا او يزداد . فعلينا اختيار كلماتنا كما نختار ملابسنا لأن الكلام يعبر عن شخصيتك . فكيف نتقن هذا الفن ؟؟..... راح انزل كثير من معلومات حول كيفية الكلام في علم النفس و اقتداء من الرسول صلى الله عليه و سلم