Rania Youssef

170 نقاط السمعة
12.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعليقك وجهة نظر مختلفة عند النظر للأمر ، ولكني بشكل شخصي أشعر بالسعادة عند القراءة ، إنها وقتي المخصص لذاتي الذي استقطعه من اليوم .
هناك روايات نجحت فى تغيير العالم ، وكانت السبب فى إنتشار أفكار لولا الروايات ماكان لها أن تنتشر ، الرواية هي بيت الإبداع والخيال والثقافة والعلم ، الرواية هي المكان الذى يمكن أن يشرح لك ما لن يستطيع 10 كتب فى علم النفس أن يجعلك تدركه .
يبدو أنها خطة جيدة ، ولكن هل بنسبة كم فى المائة تخرج عن مقترحات خطتك ؟
ولكن أليست عملية الإدراك الشديدة تلك ستكون أحد أسباب ضعف الإحساس بالمتعة من العمل ، الأمر بالنسبة لى كانك تقول أقري كتاب حزين ولكن لا تشعري بالتعاطف ، اذا فقد الكتاب قوة تأثيره ، فلماذا أقرئه ؟
لم أجرب فكرة القراءة بصوت عال ، سأجربها ربما تفلح معي .
هناك أهداف لم أنجح فى تحقيقها منها مثلا ، الهدف الخاص بالقراءة ، كنت قد وضعت هدفاَ بقراءة 50 كتاب ، ولكنى لم أتمكن سوي من قراءة 33 فقط ، الحقيقة أننى لم أشعر بالحزن لعدم قدرتي على تحقيق الهدف ، لاني ببساطة لم أفعل ذلك بسبب تضيعي للوقت ، لذلك فلست نادمة بل إنني سعيدة بما حققت ، فمن أهم مكتسبات إعادة تقييم الخطط ، هو إعادة النظر فى المفاهيم ، لذا أعتقد أنه بالنظر لكل ما كنت أفعله
شكرا لكََِ على تقديم الكتاب ، الحقيقة أنه على قائمة قراءاتي منذ فترة ، ولكن لم أبدأ به بعد ، أعتقد أنه سيكون على قائمة أولويات القراءة للعام الجديد ، هناك كتاب اخر أحبه يحكي قصة مشابهة وهو كتاب " الطريق إلى مكة " للصحفى والكاتب الأوربي " محمد أسد " يحكي فيها عن قصته مع الإسلام ، من الكتب الهامة التى تناولت قصص الدخول فى الإسلام بالعصر الحديث .
ربما يأتي الخلط للبعض فى المفهومين لكونهما يستهدفان نفس الشى ألا وهو زيادة الأرباح الخاصة بالشركة ، ولكنهما فى الحقية شيئان مختلفان ، تطوير الأعمال هو ببساطة رفع مستوي الخدمة المقدمة للعملاء ، ورغم أنه قد لا يؤدى بالضرورة إلى زيادة المبيعات على الأقل على المدي القصير إلأ أنه واحد من أهم الوسائل التى تستخدمها الشركات الكبري فى عمليات الحفاظ على سمعة الشركة ، وخلق حالة من الولاء مع العميل ، سأعيط مثال للإيضاح ، إذا قامت شركة مرسيدس بإتاحةخدمة
جميل موضوع الرواية ، يذكرني برواية أجنبية تحمل فكرة مشابهه وهي the life of pi عن طفل هندي فى بدايات عمر المراهقة يبدأ فى طرح التساولات حول الحياة والأديان ، تقوده حادثة تتعرض لها أسرته إلى نشوء علاقة صداقة بينه وبين نمر ، حققت الرواية نجاحاَ كبيراَ ، وقد تم تحويلها إلى فيلم حقق هو الاخر نجاح كبير ، أتمنى أن تنال رواية خوله إلى فيلم أيضا فما أحوجنا فى السينما العربية إلى مثل تلك الأفكار الفلاسفية لإثراء الشاشة الفضية
هل تعتقدي أن قبولك للعمل في البداية بأجر أقل هو ما تسبب فى ذلك ؟ هل لو كنت البداية بأسعار حقيقة كان سيجعل العملاء أكثر إدراكاَ بقيمة العمل .
شكرا لك ِ على النصيحة ،و أقدر جدا نصائح جيمس كيلر في كتابة " العادات الذرية " لقد نففعتنيي نصيحته فى الربط بين العادات عندما قمت بالربط بين عادة المشي والإستماع للكتب الصوتية .
لا تصدق كل ماتراه ، الكاميرا دائما تصور جزء من الصورة ، وهنا لا أتحدث عن قضية سوريا ، إنما أتحدث بشكل عام عن العلاقة بين الصورة والحقيقة الصورة جزء من الحقيقة ، ولكنها ليست كل الحقيقة .
لاننا نعيش ومنذ سنوات طويلة فى ظل القطب الأوحد ، أو تظن لماذا كانت كل تلك الحروب ، طالما هناك حروب ، هناك طلب على الأسلحة الذى يعني طلب على الدولار ولماذا هناك صندوق النقد الدولي ، حتى تظل هناك قروض ، ولطالما هناك قروض هناك فوائد فهناك طلب على الدولار الدائرة لا تنتهي
لا يمكن لأحد أن ينكر الفوائد العديدة التى يمكن أن تعود على الإنسان من استخدامه لتطبيقات مواقع التواصل الإجتماعي ، ولكن على الرغم من فإنه أيضا لا يمكن إنكار الأضرار التى يتم ان تتسبب بها واهمها ضياع الوقت ، والتأثر النفسي السلبي بها ، ومثلك قمت بتجربة الإبتعاد عنها لفترة ، وقد كانت تجربة مفيدة جدا ، لذلك سعيت لتطبيق مبدأ عندما يكون لدي عمل هام أقوم بغلق هاتفى بالكامل حتى أنتهي من المهمة المحددة ، ساعدني الأمر كثيرا فى
صدقيني إذا لم يكن الرجل يقدر افعالها ، ماكانت لتقوم بالمساهمة منذ البداية ، الحياة الزوجية ليست حرب ، إنها تعاون ومودة ورحمة .
مقهي يضم مكتبة ، لانى هذا حلمي منذ زمن طويل ، خاصة المكتبة ، ولكن مشروع المكتبة وحده ربما لن يحقق النجاح المادي الذذى يضمن استمرار المشروع ،لذا سأقوم بإضافة فكرة المقهي ، وأتمني أن اتمكن من تطويره بعد ذلك ليصبح مكان لإقامة الفعاليات .
الإجابة بك تأكييد هي نقوم بتغييره ، لان العصر الذى نعيش به يتسم بالتغير المستمر ، وهذا التغير يفرض علينا أن نواكبه ، لذلك التغيير فى الأهداف وخطط العمل أحيانا ، يكون لامفر منه .
قراءة الروايات لها العديد من الفوائد أههمها أن تمنحك معرفة أكبر بطبيعة النفس البشرية ، وتمنحك منظوراَ أكبر عن الحياة ، الرواية هى قصة عن واقعة مشابه لما يحدث في الحياة ، فأنت تأخذ منها خلاصة تجارب الكاتب فيما يرغب فى أن يقوله علي لسان أبطاله .. لذلك فهي ليست مضيعة للوقت . وبالنسبة لكتب تطوير الذات أنصحك بالبدء بكتاب " الراهب الذي باع سيارته الفيراري".
ذكرني حديثك بتجربة تعرضت لها ، ساهمت كثيراَ فى تعديل مفهومي فى أهمية معاونة الاخرين ، كنت فى بدايات حياتي المهنية الوحيدة المتخصصة فى مجالي بالإدارة التى أعمل بها ، وجاءت فرصة لجميع من فى المؤسسة للمشاركة فى أحد المعارض الدولية الكبري ، كنت والحمد لله ضمن المجموعة المرشحة للسفر ، ولكنى كنت الوحيدة المسموح لها بقضاء فترة أقل عن باقى زملائي ، رفض رئيس المؤسسة أن أتغيب عن العمل كل تلك المدة ، فلا بديل لي ، هنا تلقيت
لماذا نظن دائما أن وجود شىء ، يعني أننا سنسغني عن الاخر ، دعني أسالك عندما قام المخرج محمد ملص بالإعداد لفيلمه بماذا أستعان ، أرجوك عد إلى تترات الفيلم ، بالتأكيد ستجد عنصر وثائقى مكتوب ، أو متخصص تاريخي قد أستعان به . ربما يمنحك الفيلم الصورة ، ولكن المؤرح أو الكاتب هو من يجعلك قادراَ على رؤية ما وراء الصورة ومالم تخبرك به
كيف سيكون خيار جيد على المدي البعيد ، هل سيكون أكثر استقراراَ من الذهب ؟
أنت تفضل أن يكون صانع المحتوي متخصص ، ولكن ذلك سيحد من فرص العمل المتاحة أمامه .
لقد قمتِ بإثارة نقطة هامة جدا ،وهى أهمية التخطيط للوقت المخصص للقراءة ، أظن أن ذلك ما سيجعل منها عادة مستمرة ،ولكن ماهى أفضل الأوقات التى يمكن تخصيصها للقراءة على مدار اليوم من وجهة نظرك .
ولكن هذه النوعية من الكتب تزداد إنتشاراَ كل يوم ، ويبدو أن يوجد من أدرك خطوره إنتشارها بعد .
إذا ، فهل يمكن أن تشاركنا كيف تختار ذلك الكم القليل من الكتب الذى تنوي قراءته في العام الجديد؟