السلام عليكم معكم عمر إسماعيل مؤسس موقع ووردبريس بالعربية الذي يحتوي على قرابة 530 مقالة منشورة حتى الآن عن تعلم ووردبريس، وأحبّ أن أشارك رحلتي معكم في استخدام نظام ووردبريس لإدارة مواقع الويب :) بدايات عملي عبر الإنترنت كنت أعمل كمستقل يقدّم خدمات تسويق إلكتروني للأنشطة الصغيرة والمتوسطة، ثم قابلت بعض الأشخاص الذين يديرون عدة مشاريع عبر الإنترنت، فأردت أن ابدأ أيضًا في عمل مشروع عبر الإنترنت. وكانت البداية الأحب لي هي التسويق بالعمولة لمنتجات الآخرين، فوجدت أن الخطوة الأولى
عمر إسماعيل
مدير موقع ومنتدى عرب ووردبريس ونسعى لبناء أكبر مجتمع عربي متخصص لمستخدمي نظام ووردبريس
92 نقاط السمعة
10.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
السر وراء بناء موقع بأكثر من 1,000$
عندما كنت في بداياتي في العمل الحر وكنت أقدّم خدمات إنشاء مواقع ووردبريس، وكنت أتصفح الخدمات المعروضة لدى الأفراد أو الشركات في بناء المواقع كنت أجد تباينًا كبيرًا في أسعار الخدمات، فكنت أجد أن إنشاء موقع بسيط به القليل من الصفحات فإن تكلفته تقدّر ب100$ عند أحد المستقلين وتقدر بـ200$ عند مستقل آخر وتقدر ب1000$ أو أكثر عند شخصٍ ثالث. لا أقصد منصات العمل الحر العربية فقط (خمسات ومستقل) ولكن أقصد خدمات تقديم المواقع على بشكلٍ أوسع سواءًا من قبل
هل يمكن العمل الحر بشكل دائم بامتلاك مهارة (إنشاء مواقع ووردبريس)؟
أتذكر عند بداياتي في العمل الحر كنت أبحث عن المهارة ذات الجدوى التي يمكنني الاعتماد عليها للحصول على دخل جيد وأستطيع أن أقدم هذه الخدمة باحترافية. لم يكن العمل الحر بالنسبة لي مجرد هواية أحب أن أمارسها بجانب عملي الأساسي لتحقيق دخل إضافي، بل كنت أريد الاعتماد على العمل الحر كنظام عمل دائم لأحقق منه دخل جيد بشكل دائم دون الحاجة للعمل الوظيفي، لما يمتاز العمل الحر من مرونة ساعات العمل وحرية العمل من أي مكان ومع أي مؤسسة تدعم
نصائحي للمستقلين بعد استلام +180 مشروع على مستقل (كيف يفكر مدير المشروع؟)
معكم عمر إسماعيل مدير مجتمع عرب ووردبريس، وقد أعتمدت على موقع مستقل كثيرًا طوال الفترة السابقة لاستلام مشاريع مختلفة من المستقلين تتعلق بالبرمجة وكتابة المحتوى والتصميم وإدخال البيانات وغير ذلك من أنواع المشاريع، وقد تجاوزت المشاريع المستلمة في حسابي حتى الآن +180 مشروع بفضل الله، وأصبحت من الأعلى توظيفًا في مستقل. سأحاول أن أتحدث هنا كيف أفكّر أنا كصاحب مشروع وكيف أختار المستقل المناسب للعمل على المشروع، سأشرح الخطوات التي أقوم بها ومن خلال هذه الخطوات ستعرف كيف تضيف عرضًا
أهمية إبراز اسمك الخاص وبناء علامتك التجارية كمطوّر ويب للحصول على عملاء أكثر
في هذه المساهمة، سأقدّم بعض النصائح إلى أصدقائي مطوري المواقع الذين يعملون على تقديم خدمات بناء المواقع للعملاء وتواجهم المشاكل في جذب عملاء بشكل شهري وبسعر جيد. بدايةً إن كنت تواجه صعوبة في الحصول على عملاء لديهم المقدرة للدفع بشكل جيد، فاقرأ مساهمتي السابقة عن: السر وراء بناء موقع بأكثر من 1,000$ https://io.hsoub.com/webdev/136019 لكن هذه المساهمة أكتبها لك للحديث عن جذب المزيد من العملاء ذات القيمة أو أصحاب القدرة لدفع مبالغ قيمة. بدايةً عندما كنت أقدّم خدمة بناء المواقع، كنت
كيف تحوّل موهبتك في الكتابة إلى مصدر لتحقيق الدخل؟
من خلال مطالعتي لمنصات التواصل مثل (كورا، حسوب i/o، رقيم، فيس بوك) وجدت الكثير من الكتاب الموهبين الذين لديهم مهارة الكتابة الإبداعية ومع ذلك ليس لديهم مدوناتهم الخاصة أو مصدر دخل ثابت من التدوين، وربما أن لديهم مدونات ولكن تأتيهم أرقام متواضعة جدًا من الزيارات. أعلم أن بعض الأشخاص يكون التدوين مجرد هواية لهم بجانب عملهم الأساسي وبالتالي يحبّون الكتابة بغض النظر إن كانت ستدير لهم دخلًا أم لا، ولكن وجدت أشخاصًا آخرين يحبون الكتابة ولكن لا يستطيعون أخذ الخطوة
هل خدمة العملاء لها تأثير في زيادة المبيعات؟ وهل خدمة لايف شات من زيتون ستساعدنا في ذلك؟
أتذكر في 2017 عندما حضرت أحد المؤتمرات الكبيرة المتخصصة في التسويق الرقمي، وكان من ضمن اللقاءات التي حضرتها هي دراسة حالة لأحد رواد الأعمال يحكي فيها عن إضافة الدردشة الحيّة كانت سببًا في زيادة نسبة التحويل من 2% إلى 4% (وهي زيادة كبيرة للاشخاص الذين يعملون في التجارة الإلكترونية). في الحقيقة هذه التجربة هي منطقية بالنسبة لي لا سيما ومع معرفتي السابقة في وضع الدردشة الحية في صفحات البيع لا سيما ومع المنتجات التي تحتاج إلى تثقيف أو خبرة في
إذا كنت مبتدئًا في تعلم بناء مواقع الويب فدعني أخبرك بما تحتاج إليه أكثر من الدورات التعليمية أو الشهادات
دعني أخبرك عن قصتي في البداية في أثناء مرحلة الجامعة كنت شغوفًا بالعمل عبر الإنترنت وكانت هناك عدة مهارات أنوي تعلمها ودرست عدة دورات وحصلت على بعض الشهادات وحضرت عدة مؤتمرات في هذا المجال. أتذكر أن واحدة من هذه الدورات التي أحضرها كان منظمها شابًا عشرينيًا لامعًا في مجاله وكانت هذه الدورة بقيمة 170$ تقريبًا ومع ذلك لم أستفد من هذه الدورة بأكثر من 5% من المحاضرات التي ألقاها لنا ولكني استفدت أكثر من ذلك بكثير بتكوين صداقة عمل مع