لن أَعُمم ولن أَخُصص ، سأتكلم عن نفسي. كيف لي ك بشر عاقل ومدرك نسبيا أن أقبل على غيري ما لا اقبلهُ على نفسي ! ، كأن امنع صديقتي من معرفة اي احد غيري (ذكر) ،وانا في نفس الوقت اطلب او اتوقع منها ان تتقبل انني اعرف الكثير غيرها (اناث)! "مثال" وكيف لي ان اقبل على نفسي ما لا اقبلهُ على غيري ، فأنا انصح بالصلاة والكثير من الامور الجيدة وانا حتى غير متقنها ولا ملتزم بها تماما، وانصحُ مثلا

لقد بدأت انتبه لشيء من فترة وجيزة ، وجدت ان الكثير بعتبرون من يهتمون باهتمامات غير اهتماماتهم اذا هم مختلفين وفي الغالب هم اقل مستوى!! لماذا لا نهتم بإهتمامات غيرنا ، او على الأقل ان لم نريد الاهتمام ، لماذا ننتدقها؟

بالنسبة لي لا اعرف بشكل مفصل كيف نكتب مقال او كيف نعبر عن ما ببالنا بطريقة مستنبطة من اساسيات لغتنا، فكل ما اعرفه انني انقل ما بعقلي الى كلمات ونشرها. هل علي تعلم طريقة السرد والكتابة لأستطيع النشر عن ما يشغلني او يحيطني من افكار او مواضيع؟ وهل يجب التدقيق الإملائي والترقيمي ام انهما تحسينات؟

هل هي أمر ايجابي بالكامل؟ ام ان لها جوانب سلبية تغطي علي ايجابيتها؟ فأنا اطمح للكثير من الأشياء وبعقلي انني ان لم احقق كل طموحاتي سأحقق بعضها ويكون ما حققت كثيرا بطبيعة الحال وبذلك اكن افضل من ان اطمح بالقليل فأحقق اقل منه ، ام ان الطموح بالكثير من الاشياء سيؤدي الى التشتت بينها ويكون له اثر سلبي؟ كيف يتم الأمر للأناس 'الذي طمحوا ومشوا في حياتهم اكثر مني'؟

من فترة قصيرة ، اثناء مروري على احدى الفيدوهات اعتقد انه كان من قبل قناة حصص اون لاين، شاهدت فيديو يتكلم عن (الجودة ام الكمية) ، وقال خلال الفيديو ان هناك اشتاذ جامعي اجرى تجربة مع طلابه، حيث قسم الطلاب الي مجموعتين، وطلب من المجموعة الاولى ان ينجزوا إلتقاط ١٠٠ صورة بدون الإهتمام الى جودة الصور خلال فترة معينة ، وطلب من المجموعة الأخرى ان ينجزوا التقاط صورة واحدة ولكن ذات جودة عالية . فبعد انتهاء التجربة وبعد ان جاء

من الطبيعي ان يمر الانسان بفترات فتور وتشتت وإنخفاض طاقة، لكن بالمجمل العام يجب ان يكون منظبط على أمور معينة تحقق له ما يريد من اهداف وطموحات ونوايا حتى وإن كانت بسيطة، ففي اوقات الانظباط يدرك للإنسان ان فعل ما يتطلب منه فانه سيصل لنتيحة وان لم يفعل ستتخذ النتائج مجرى آخر غير اللذي يريد،وهذه كلها بديهيات. اما الغريب والذي اتسائل عن حدوثه في عقلي، ان في فترات الانظباط الغالبة ، وفي ذروة إدراكه لمجريات للأمور ونتائجها، يمر بلحظة ،

على منصة حسوب io ، قمت بنشر عدة مساهمات ، ولاحظت ان الذين يردون على مساهماتي يحددون نقطة او نص مخصوص في المساهمة ويردون عليه ، وهكذا تصل الفكرة بشكل مرتب اكثر من خلال الرد ولا تتداخل الامور مع بعضها، فكيف استطيع فعل ذلك؟

هل يمكنني شحن السلع او البضائع التي اشتريها من موقع علي بابا مباشرة الى مستودعات امزون؟

انا عندي شغف كبير للبرمجة، لكنني اريد ان انجح بالثنوية العامة لكي ادخل تخصص هندسة البرمجيات بالإضافة لأبدأ تعلم البرمجة من خلال الدورات والفيديوهات والمصادر المتوفرة. السؤال: اولا : هل الكودينق ممتع ، ام انه ممل وعلي ان اجبر نفسي عليه كيف انعش شغفي واطبق افكاري في مجال البرمجة؟ ثانيا : هل ما نقرأه ونتابعه على السوشيال ميديا بشكل عام عن البرمجة مجرد مواضيع غير موضوعية لجذب المتابعين ام انها حقيقة؟

لم ينبهني احد لأهمية وضع اهداف يومية واسبوعية ، ف انا الذي استدللتُ على هذا الأمر من خلال ما اتطلع عليه على اليوتيوب على قنوات مفيدة وغيره من المواقع والتطبيقات. ونتيجة انني اتطلعت على الأمر بنفسي وتاليا انني بدأت بتنفيذه ، الى انني لم اصل لذروة الفائدة من وضع الاهداف "التي علي انجازها خلال اليوم او خلال فترة محددة" بسبب ان اهدافي غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ نسبةً للوقت المراد، فما هي المعايير التي تجعل الاهداف واقعية بالنسبة للوقت؟ او

انا شغوف في البرمجة ولغاتها والكودينق وجميع ما يتعلق بالبرمجة . فسأبدا بتعلمها لكنني ما زلت في الثانوية العامة لذا لم احدد بعد تخصص الجامعي ، فسأدخل هندسة البرمجيات، هل هو ك تخصص جامعي مفيد لتعليمي البرمجة ام انه مجرد منهج تعليمي مطروح؟ علما انني سأدرسها بأوائل الجامعات على مستوى الشرق الاوسط.

كيف يمكن تغيير صيغة الإيميل من gmail.com/yahoo.com@********** الى صيغ اخرى ك: (omar@programming.(somthing وهل موقعة somthing تعتمد على شيء معين ام انني استطيع وضع ما أريد؟

الكمالية يا ناس! لقد عانيت منها بأبعد الحدود وأخرتني سنتين زمنيا ، ودهرا ثقافيا وعقليا ومجتكعيا واجتماعيا، الى ان قرأت هذا التوضيح، وعرفت مما اعاني. نشرت لعلني اصل ولو لشخص واحد يعاني منها وأفيده. حقوق الكتابة لويكيبيديا _ كمالية_ هي سمة شخصية تتسم بكفاح الفرد لبلوغ الكمال ووضع معايير عالية جدًا للأداء، يصحبها تقييمات نقدية مبالغة للذات ومخاوف من تقييمات الغير. تدفع الكمالية الأفراد لمحاولة تحقيق المثالية التعجيزية، وقد تدفعهم كماليتهم التكيفية في بعض الأحيان إلى الوصول لأهدافهم. وفي النهاية،