مقدمة يتملك الإنسان صراع داخلي مستمر بين الأهداف والرغبات، بين الالتزامات والمتع، حتى يبدو كما لو أن في داخله أشخاصًا مختلفين يتناقشون ويتنازعون على زمام القيادة. كيف يمكن فهم هذا الصراع المعقد؟ وهل نحن فعلاً مزيج من “كيانات” متداخلة تتصارع في داخلنا؟ ما هو مصدر هذا الصراع؟ وهل هو جزء من طبيعة العقل البشري، أم أن هناك “كيانًا” آخر خارجيًا يؤثر على خياراتنا؟ هذا المقال يأخذنا في رحلة استكشاف للنفس البشرية من منظور علم النفس والفلسفة وعلوم الأعصاب، محاولين الإجابة
أساطير الكنوز والرموز الغامضة: بين الحقيقة والوهم
مقدمة: انتشرت على مر العصور قصص عن كنوز مدفونة ورموز محفورة على الصخور والأحجار تشير إلى مواقعها. هذه الرموز، مثل الجرن والران والصليب، وأشكال من أعضاء الحيوانات مثل “رجل الدجاجة” و”السمكة”، أثارت فضول الكثيرين، وأدت إلى مغامرات شتى بحثًا عن الثروات المخبأة. ومع انتشار الأساطير حول الكنوز، تظل الأسئلة قائمة: هل يمكن أن تكون هذه الرموز دليلًا حقيقيًا على وجود الكنوز؟ أم أنها مجرد أوهام شعبية تنتقل عبر الأجيال؟ لنناقش هذا الموضوع من زاوية منطقية ونستعرض الأسباب التي قد تفسر
ماذا يعني أن تكون ابن شهيد من المقاومة
أن تكون ابن الشهيد المقاوم، يعني أن تتلقى نبأ استشهاده - الذي طالما تخيلته وعشته مع نفسك محاولاً الاستعداد له مرغماً، فهو أمر لا محال آت في يوم من الأيام- فتتلقاه بثبات، وصبر، وصمود، وشموخ كما ينبغي لهذا المقام الرفيع الذي ناله الشهيد.. تحاول ألا يهتز طرفك، وألا تخور قواك.. فمن يقوى على استقبال نبأ فراق أبيه، معلمه الأول، وصديقه الصدوق، وملهمه للحياة، وسنده في الضائقات، دون انهيار ودون أن تضيق به الدنيا، ودون أن تخور قواه!! عندما تكون ابن
ارسل لي الموقع على الواتس أب!
تنويه: المقال مكتوب باللهجة المحكية لمنطقة بلاد الشام (١) - ألو… أرسل لي اللوكيشن على الوتس أب.. - والله يا صيديقي ما عندي وتس أب هلا ببعتلك اياه بsms.. ........... (٢) - ألو.. مجاهد؟ - نعم تفضل.. مين معي لطفا؟ - انا فلان... من طرف فلان من السعودية... محتاجينك بشغل.. حاول يبعتلك وتس أب وما بترد فبعتلي رقمك عشان احكي معك نرتب لاجتماع .. - مافي مشكلة صديقي.. هلا ببعتلك ايميلي sms وابعتلي التفاصيل بالايميل... ......... (٣) - ألو... أستاذ