إممم، لكل زمن عبيده، حسب رأيي. لكن عبيد اليوم ليسوا عبيدا للشركات العادية. الصورة أوسع، لو أخذناها من ناحية السلطة والمال، سنكون عبيدا للمنظومة عالمية.
1
قد أجد طرح السؤال غريبا، كيف يكون توريث الفن ممكنا حتى؟ ولكن بحكم الواقع المتردي الذي نعيشه، فكما يصير ابن السائق سائقا وابن الموظف موظفا وابن المهندس مهندسا وابن الطبيب طبيبا وابن الإمام إماما وابن الوزير وزيرا وابن الرئيس رئيسا. فلماذا لا يصير ابن الفنان فنانا؟ فكما أوجد هؤلاء الظروف لأبنائهم و استغلوا معرفتهم بخبايا المجال وشبكة معارفهم، فلماذا لا يفعل الفنان بالمثل؟ فهو لا يقترف بذلك جرما والأهم فهو لا يصطنع فعلا غريبا عن كل هؤلاء. ورغم أن الإجابة
السلام عليكم ورحمة الله، بسم الله والصلاة على رسول الله، وبعد جوابا على سؤالك، من المنطقي أن أول شيء يؤثر في عملية "إتخاذ القرار" هي شخصيتنا حتما. وذلك يجمع كل العناصر التي تكوّن الشخصية (الهو والأنا والأنا الأعلى، بكل أبعادها المعلومة أو غير المعلومة سواء الفطرية أو اللذة أو البعد الأخلاقي أو الإجتماعي إلخ). وقد تلعب عوامل أخرى دورا في اتخاذنا للقرار كالإعلام أو وسائل التواصل مثلا، كما سبق وذكر بعض الأعضاء في ردود أخرى. في حين أعتقد أنّ الأجدر
سؤالي هنا لماذا حصرت الرزق بالدخل؟ كصانع محتوى أن تحاول جاهدا تحسين الجودة، اكتساب خبرة، تطوير قلمك وقدراتك، صحيح؟ الجهد الذي بذلته لو تُرجم إلى جودة أعلى، أو خبرة أكثر، أو محتوى يشد الانتباه أكثر، أو تطور في مستوى الوعي عندك، أ لا يعتبر ذلك رزق؟ لو انطلقنا من هذه النقطة يكون السؤال هل تحسين الجودة أو تطويري من نفسي أو استثمار وقتي وجهدي في نفسي يزيد بالضرورة الدخل ؟ الإجابة قطعا لا، وربما تستغرب هنا، لكن الحقيقة أن الأمور
لست خبير لكني مهتم بالمجال وبالموضوع، إذ أني أعشق الكتب، وأتمنى يوما أن أفتح مكتبة للبيع الروايات والكتب العلمية، وحين فكرت في الأمر خلصت إلى أن أفضل طريقة للبدأ المشروع بالنسبة لي هو عبر فتح صفحة الكترونية واستغلال الطرق الحديثة في الإعلان والإشهار للاستهداف الحرفاء المعنيين دون احداث مقر قار مبدئيا. ما عن طرق التمويل، أظن أن من الأفضل التواصل مع أكبر قدر ممكن من دور النشر واكتساب شيء من المعرفة حول المجال وطرق التوزيع و أسعار البيع والشراء، عند
ليس للأمر علاقة بالعرب، لو راجعت كتب التاريخ، و سير العلماء في المجالات العلمية لوجدت أغلبهم غير عربيّ، صحيح أنّ الاسلام جاء لليقيّم الذات الانسانية في البشر و الايمان بالله وحده، و علّم البشرية منهج الحياة، لقد تقدّم البشر أخلاقيا و أصبح مستوى الوعي أفضل ، لا للعبودية، كل الناس سواسية، حقّ المرأة بعد أن كانت تشترى و تباع إلخ ... لكن التقدّم التكنولوجي و التطور ليس له علاقة بالديانة و الانتماء العرقيّ أو النسب، بل ذلك يعتمد على رغبة
كلامك صحيح لا نحصل على ملف بلغة الآلة machine language و لكن نحصل على intermediate language و هذا ما يمنح لغات مثل الجافا ما يسمى portability أي اللغة المحمولة لأنها قادرة من ملف interpreted على ترجمتها إلى لغة آلة متوافقة مع processor architecture التي تعمل به الآلة سواء كانت هاتف محمول أو mac os أو windows
هل يمكنك إدارة فريق لايأمن بفكرة مشروعك كثيرا؟ هذا يعتمد على المشروع الذي ترغب بتجسيده، و دور كل فرد في الفريق، و قدراته. فالايمان بالهدف هو أحد الأسباب التي تكون دافعا للبعض للعمل و المثابرة و تقديم الأفضل، لكن حين نتحدث عن المحترفين في أي مجال معيّن، فالأمر غير مرتبط بالايمان، بل هي طبيعة المحترف التي اصبح عليها، و التي تفرض عليه تقديم افضل مكتسباته من أجل جودة أفضل، و ذلك للمحافظة على مستواه و صورته كمحترف. و لكن الأمر
إنّ الاتقان لغة واحدة و احترافها أفضل بكثير من تعلم عدد من اللغات دون أن تُعنى بتفاصيلها و مكتباتها المتوفرة و كيفية استخدامها جيّدا ، فالغاية من لغة البرمجة هو حل مشاكل الحريف بطريقة احترافية و في أقصر وقت ممكن، لذلك إن احتراف لغة واحدة يعتبر أفضل من تعدد اللغات، و على فكرة فإن الحريف لا يكترث باللغة التي تتقننها java كانت أو c++ المفيد أن تقدم منتوج جيّد، أمّا بالنسبة لاختيار لغة البرمجة المناسبة، فل يكن في العلم أنه