شكرا لك أستاذ محمود
0
صراحة هو موقع قيّم لكنني لا أعرف لماذا أشعر بأني بعيدا عنه سأستفيد أكثر .. ربما استهوتني الكتابة والقراءة .. لكنها ليست في خطتي الحالية .. هذا بعيدا عن السياسة التي أجربها للمرة الأولي .. ربما تلك السياسة الغريبة هي التي تميز الموقع لكنها لم تعجبني شخصيا. علي كل حال تشرفت بكم جدا .. والموضوع متعلق بشخصي كما ذكرت أول كلامي لا بشئ أخر..
أستاذ يوسف .. قناعة ويقين المسلم الحق بدينه يتجاوز مجرد أن يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله بل .. ويعلم علما يقيناً أن الإسلام ما حسّن إلا حسناً وما قبّح إلا قبيحاَ ! لأنه عندما آمن أن الذي خلقنا وخلق السماوات والأرض هو نفسه الذي حرّم هذا وحلل هذا .. عندها أيقن أن الذي أمر به الله هو عين الحق والصواب .. وأن الذي نهي عنه الله هو عين الضلال والخراب. - فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
قرأت كُتُباً .. كنت أقتبس من بعضها .. أقتبس كتابة فقط لا أحفظها حتي .. بعد حين .. وفي ظرف من الظروف طُلب مني أن أُحضّر خطبة .. وفي هذا المكان لا يوجد إنترنت ولا حتي كتاب ! عندما جلست واعتصرت ما بذهني لم أتذكر إلا ما خططت بيميني ! .. فقلت وقتها ليتني كتبتُ الكثير. التلخيص والاقتباس وكتابة المراجعات .. يحافظون كثيراً علي ما قرأت .. أما قراءة بغير ذلك فمعظمها في الهواء
ياااا الله !! أفزعني ما قرأت .. أدهشني ما قرأت !!! سيد Yousef .. ينبغي عليك أن تعلم أن ديننا -الإسلام- حرم تحريما قاطعا لا يحتمل نقاشاً ما تبرره بتعليقك .. خاصة رابط المقال الذي أفزعني ما فيه .. !! > يتوجّب التحرُّر من تلك الصور النمطيّة الكاذبة تجاه العلاقات المثلية جنسياً وامتلاك احترام أكبر لها بوصفها: علاقات جديّة.
كُنت مثلك :) .. لكنني عندما ادركت هذا الأمر سألت الله العون وتشجعت واخترقت الحدود التي يصنعها لي خيالي .. فكنت أحل بعض المشاكل كالتالي مثلا : لا تتكلم سيضحكون عليك .. لن يعجبهم ما تقول! (كنت أتكلم .. وقبل الكلام أشجع نفسي بأني سأكون قوي البيان طليق اللسان ولن يضحك علي أحد لأني لست أراجوزا ولأني سأتكلم كلاما منطقيا .. هنا أتمكن من تخطي تلك العقبه الكلام أمام جمع من الناس) خيال أخر: هل إن رفضت طلبه سيغضب أو
جميل أن نسأل ونفهم كي نعبد الله علي بصيرة حقا ... ولكن الأجمل أن نكون علي درجة يقين نبلغ بها أن كل ما يحويه هذا الدين هو كل خير وليس إلا ! .. فعندما نسأل .. نسأل لنزداد علما .. أما إن كنا نسأل لسد فجوة شكٍ في نفوسنا فالعيب ليس في نقص العلم بأهمية هذا الأمر في الدين .. بل لنقص في نفوسنا نحن .. لن يكمله فهمنا .. بل إن فهمنا هذا .. فتشنا عن غيره نقنع أنفسنا
السلام عليكم أخي الفاضي ما أكثر الكلام المنطقي العملي الذي يساعد فعلا علي استغلال الوقت وإنجاز الأعمال ولكن وجهة نظري وعن تجربة لن تستطيع أن تتقدم خطوة واحدة للأمام طالما .. ليس هناك غاية واضحة أمام عينيك تسعي لها وتجتهد في سبيلها وما أفقر من جعل غايته شهرة أو مال أو غيره من الدنيويات ولكن الدافع الأعظم والغاية الأسمي .. أن تجعل غايتك "اللّه" وعلي هذا .. تحدد أهدافك أياً كانت بما يوافق غايتك العظمي وكل الأهداف حتي الدنيوية يمكن
احرص دوما علي إصلاح ذاتك وتقويم أخلاقك لا .. ليس هناك ما يسمي "حاولت ولم أستطع" بل حاول .. إن كنت شابا فالموضوع أسهل مما تتخيل أهم مرحلة في حياتك تبني فيها ذاتك التي ستصحبك ما حييت .. فانظر كيف تريد أن تكون حياتك القادمة لأني رأيت بأم عينيّ رجالا شابوا علي خطأ .. فعندما فكروا في تغييره كان قد فات الأوان .. ووقتها سيكون الأمر حقا صعب فأدرك نفسك من الأن .. أصلح ذاتك وتخلص من عيوبك .. وارتق