جوجل لا تخدم إلا نفسها، خصوصية المستخدم لا تهم في المرتبة الأولى.. ما يهمهم هو إلغاء المنافسة تماماً والسيطرة على سوق البيانات والاعلانات.
1
يمكنك التعامل من خلال البطاقات المدفوعة مقدماً والتي تقدمها العديد من البنوك مثل العربي الافريقي الدولي (4U Visa) وايضاً أي واحدة مدفوعة مقدما لدى البنك الأهلي المصري أو بنك مصر أو بنك CIB، يمكنك أن تدفع بأي عملة بحد أقصاه 15000 جنيه مصري وما يعادله من العملات الأجنبية شهرياً. وإذا لم تكن تحب التعامل مع البنوك يمكنك التعامل مع البريد المصري (البوسطة) لديهم بطاقات Visa EasyPay والتي تقدم العديد من الخدمات والمزايا أولها أن تقبل السحب عبر ماكينات ATM ويمكنك
### الأمر ليس بهذه البساطة، فموضوع الفرق بين الإثنين يطول ويتشعب الى عدة مواضيع أخرى، سأحاول الإيجاز... * الفتح يُعتبر تجديد للدولة من الداخل وانقاذ اهلها من الظلم ودعوة الناس للإسلام، بلا اي ضغوطات، يمكنك تسميته استعماراً في بعض الأحوال.. فهو اعمار للأرض من ظلم أهل الباطل. * اما بالنسبة للإحتلال، فلا يوجد مثال أوفى شرحاً من الاحتلال الصهيوني لبلد عربي مسلم الآن، قتل وحرق وهدم وترهيب ومسخ للهوية العربية والاسلامية واخراج الناس من عبادة رب العباد لعبادة العباد. ولدينا
نعم فـ تركيا (العلمانية) تلعب على هذا الوتر الحسّاس وهذا الإنهزام النفسي منذ فترة بتلك المسلسلات السخيفة ذات الدم الثقيل والتي تناقش فكرة الخلافة الإسلامية وتاريخها من منطلق مزيّف وتحت شعارات رنّانة والتي يدعمها المخرج بتلك الموسيقى الجميلة، نعم انها الموسيقى التركية التي ستجعلك ترتكب المحرمات وتقبل المزيفات وأنت مطمئن. وتر انهزام المسلمين يتجلى واضحاً في كل مكان هنا وهناك... مسلسلات تجني مليارات الدولارات من خلف هذا الوتر، وآخر يصنع فيديو تاريخي ليستغل هذا النقص النفسي وآخر يتحدث عن عظمة
> كيف لنا استعمال مصطلح جريمة في حين لا توجد جريمة ؟ بدون فلسفة يا كريم، هذه تشريعات قضاء وفقه. > هل هنالك جريمة قد ارتكبت عندما يغرق شخص ما من تلقاء نفسه ؟ ان كنت تستطيع مساعدته ولم تفعل فأنت شريك في قتل. > وحسب معرفتي البسيطة الجريمة السلبية هي الإمتناع عن فعل شئ يأمر به القانون. خطأ، هناك كتاب في جوجل يمكنك تحميله مجاناً ( 450 صفحة ) يتحدث باستفاضة عن تشريعات الجريمة السلبية وتعريفها وتحديدها في القانون..