شكراً لك أ. شهاب على الاجابة على استفساري لكن لدي سؤال أخر، هل أحتاج الى إثبات هوية أو اي مستندات للحصول على الشريحة؟ أو كل ما أحتاج اليه فقط دفع قيمتها؟ فأنا أرغب في الحصول على رقم UK من شركة vodafone واستخدامها هنا في السودان، وقد استفسرت من الدعم الفني لخدمة العملاء للشركة لكنه لم يفيدني كثيراً (فقد كان الدعم الفني عبارة عن رد آلي فقط)
0
تحياتي لك أخت أماني ،، طيب الله أوقاتك بكل خير .. شكراً على هذا الكلام التحفيزي، ومبارك لك أيضاً تواجدك بمجال العمل الحر فهذا وحده يعتبر انجاز يستحق الإطراء عليه. والأن من خلال تجربة دامت 4 سنوات هل تحفز الاشخاص على التقدم نحو العمل الحر والاعتماد عليه كمصدر رزق له ؟ حقيقةً لم أنصح أحد بعدم دخول مجال العمل الحر مهما كان موقفه وطبيعة عمله ومستواه التعليمي وغيرها من الأمور، وذلك عن هذا المجال يمنح مرونة لا توجد في غيره
شكراً أخت هدى على مرورك وأتمنى أن تحقق جميع أهدافك التي وضعتها عندما وطئت قدمك مجال العمل الحر. وأنا أيضاً أتمنى لك المثل! ربما لو توقفت قليلا عن العمل الحر لمدة مثلا أسبوعين أو شهر، ستجد نفسك تفتقد عملك وستعود إليه بقوة حقيقةً لم أجرب هذه الطريقة وربما تكون مناسبة جداً لاسيما فترة الـ (شهر) لكن ماذا عن الأعمال المحتملة هل أتوجه الى تفويض الأعمال أم أكتفي بإلغاءها (خاصةً أنني واجهت بعض المشكلات مؤخراً نتيجة تفويض الأعمال وأصبحت أتردد في
مرحباً بك أخ علي من وجهة نظري أرى عن لُب الأسباب لعمليات الاستحواذ أو الشراء على مستوى الشركات أو المشاريع هي في الفكرة نفسها ، فإذا أخذنا نفس الأمثلة التي ذكرتها، نجد أنه بالفعل كلا المشروعين في حالة "العم محمد" يكملان بعضهما وكذلك هو الحال بالنسبة للشركتين، وعليه يمكن القول بأن الدافع الأول الي يدفع شركة أو مشروع للاستحواذ على شركة أو مشروع أخر هي "الفكرة" من طرف المشتري - أما بالنسبة للبائع فالسبب راجع الى حجم الصفقة بلا أدنى
إن مشكلة التسويف مشكلة عامة تواجه أي شخص سواء كان يعمل بمجال العمل الحر أو حتى في وظيفة بدوام كامل، دعني أحكي لك عن تجربة شخصية رغم أنني أعمل بمجال العمل الحر وغالباً ما أقوم بتحديد ميزانيتي والوقت الذي أحتاجه لأداء الأعمال الموكلة لي، فكثيراً ما يمر علي وقت أكون ضجراً لدرجة أنني أتعمد التسويف وأقول لنفسي (حسناً نعم المفروض عن أعمل وأسلم هذا العمل في الوقت الكذا ولكن بساطة ليس لدي مزاج ولن أعمل) لكن سرعان ما وجدت مثل
أهلاً بك مع أنني منشئ محتوى إلا أنه لا يمكنني نكرأن عن الكتابة والترجمة مهارات ثانوية وبسيطة نوعاً ما ولا تحتاج الى كم هائل من المعرفة والخبرة لبدء مزاولتها، فمثلاً يمكن لأي شخص جديد بمجال العمل الحر اختبار مهاراته في الترجمة والكتابة وربما ينجح في أوائل مشاريعه، لكن على خلاف لك يصعب لمبتدئ مثلاً عن يمارسس خددمات مثل التصميم الذي يحتاج الى قدر من الدراسة لأدوات وبرامج التصميم المختلفة، ناهيك عن البرمجة التي تحتاج عادة سنين من الخبرة المتراكمة، وعليه
أهلاً بك أ. مريم .. شاكر لمرورك فيما يتعلق بنصائحك فهي في محلها فالجدية أمر مهم ومطلوب بالنسبة لكل مستقل، وقد سبق وأشرت الى هذا الموضوع في مساهمة أخرى لا أتذكرها (قارنت فيها تجربة المستخدم بمجال العمل الحر وقد وصفتها بأسواء تجربة مستخدم ولك عن العميل يمكن عن يتعامل مع أشخاص غير جادين أو مهملين يجعلونه يأخ خلفية سيئة عن المجال ككل) أما فيما يخص نقطة المصارحة المباشرة فلا أتفق معك اطلاقاً، أي نعم هذا تصرف مهني ولكنه غير عملي
أهلاً بك بعد أن يتم دفع المصارييف الضرورية مثل المصاريف الغذائية والملابس والمسكن والمصاريف الأخرى مثل القروض والرسوم المدرسية بالإضافة إلى دفع الضرائب المطلوبة. بعد دفع التكاليف التي ذكرتها هذه فغالباً يكون معظمنا قد خليت جيوبه كلياً، وأرى عن هذه هي المعضلة الاساسية التي تحول بيننا وبين الاستقلال أو على الأقل الاستقرار المالي، فعادة عندنا في الوطن العربي تكون المخرجات أكبر من المردودات (كيف ذلك لا أعلم) تبقى تعمل بجد طيلة الشهر وتجرب عدداً من الحيل، وبالكاد يكفيك المرتب أخر
أهلاً بك أ. شيماء .. فكرة الموضوع جميلة وذلك من منطلق عننا كبشر فنحن بعيداً كل البعد عن منتهى العلم وأقصد نهاية العلم الذي أشار اليها الله عزوجل في قوله: {وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلا قَلِيلا} فبرغم التطورات التكنولوجية في مختلف المجالات ونواحي الحياة بالاضافة الى التطورات في العلوم الموازية الأخرى الغير تكنولوجية كالطب والطب البديل وكل ما يخطر على بالنا، فهذا لا يمثل الا جرعة صغيرة من العلم الكلي الذي لا يمكن عن يدركه أحد، وعليه فليس من المستبعد
أهلاً نورا كيف حالك .. بالنسبة لتعليقي على الموضوع سوف أعلق لك كفرد أو مواطن عن تجربة شخصية وليس من منظور تحليلي، أولاً أنا من دولة السودان الشقيقة لكم والتي شهدت الكثير مكن التغييرات الاقتصادية في الفترة الأخيرة، تغييرات لم يكون يتوقعها حتى خبراء الاقتصاد ومحلليله، ومع عن الأزمة الاقتصادية بالسودان أساسها الازمة الاقتصادية الواقعة بها البلاد، الا عن بعض القرارات الاقتصادية التي اتخذها خبراء ساهمت في إهتدام الأزمة وتفاقمها بشكل لا يطاق، ولا أبشرك نورا لكن أبرز تلك القرارات
لطالما كان الاستثمار خيارا مطروحا بالنسبة لي، لكن لعدم استقرار هذا النوع من الاعمال، والاسواء امكانية خسارتك لمبالغ كبيرة نتيجة تهور شخص اخر او عدم التزامه افضل دائما عن اكون مشاركا بشكل فعلي بالقرارات التي يمكن عن تؤثر على حياتي سواء بالسلب او الايجاب، لكن ربما اذا وجدت فكرة ناشئة اقوم بالاستثمار فيها مع المشاركة في الادارة واتخاذ القرارات فربما يكون الاستثمار خيار جيد
مبارك لك أ. علي بالفعل ما وصلت اليه من إنجاز شيئ يستحق الإشادة به، أنا من ضمن المستقلين القدماء بشركة حسوب وقد جربت العمل على منصة مستقل وهو أمر ليس بالهين بالمقارنة مع منصات العمل الحر الموازية، وذلك عنك بمستقل يتوجب عليك القيام ببأعض المهام مراراً وتكراراً كالتسويق والتقديم الاحترافي للمشاريع والعناية بتفاصيل كل مشروع على حدٍ وهذه أمور لا يتطسع كل الناس التوفيق بينها، لذا هنيئاً لك وأشجعك على عموماً على الاستمرارية حتى تصطدم بشيئ مميز بمسيرتك المهنية. ما
أهلاً بك مرحباً بك في مجال العمل الحرو وانشاء الله يكون بداية لنجاحك المهني والشخصي أولاً وبالنسبة للغة فيضل تعلم والتكلم والكتابة والتفاهم بالغة العربية الفصحى؛ فبغض النظر عن ما اذا كانت المنصات تسمح عم لا فتحدثك بغير الفصحى يظهرك للعملاء بأنك غير محترفة في تعاملك على الأقل (لذا أشدد عليك فيما يخص نقطة ضرورة التحدث بالغة العربية الفحصى) ثانياً: وبالنسبة ما اذا كان طبيعي ما يحصل معك؛ فالجواب نعم هذا طبيعي جداً، فعادة البداية بمجال العمل الحر يوازي صعوبة
أهلاً بك مصطفى عادة عندما تطرح شركات ما مثل هذه القرارات فإنه يتم عرضها على المستخدمين في شكل استطلاعات وفي رأي فإنها سوف لن تجد رواجاً وتقابل بالرفض من قبل شريحة كبيرة من المستخدمين لأسباب متعددة وكثيرة؛ كما أنه حتى وفي حال أعتماد مثل هذه الميزات ففي الغالب سوف يتاح للمستخدم التحكم في تشغيل أو ايقاف هذه الميزة بشكل مستقل أو على الأقل التحكم في المحتوى الذي يظهر على شاشة هاتفه؛ وإلا سوف يكون الأمر أشبه بإنتهاءك لحرية المستخدم في
نعم من جانب سوف تساهم الربوتات الذكية في شغل مناصب كثيرة وتوفير الراحة والرفاهية للإنسان، خاصة عن الألات قادرة على العمل على مدار 24 ساعة كما عنها أقل تكلفاً ومشاكلاً في غالب الأحيان. ولكن على ترين عن لذلك تبعاته السلبية أيضاً حيث يمكن تساهم مثل هذه التقنيات بشكل مباشر على زيادة معدل البطالة العالمي والذي يشهد إرتفاعاً بالفعل نتيجة التطور التقني والتكنولوجي في مختلف المجالات، كما هنالك مجالات بدأت بالفعل التخلي كلياً عن العنصر البشري مثل الخدمات المتعلقة بالرد على