رايت المرأة الخارجة من الباب ا
1
في المواقف السلبية اخبر نفسي بان هناك من يمر بالاسوء يعني لو مات شخص عزيز علي اقول هناك من ماتت امه.... و ان خسرت نقودا اقول هناك من عاش فقيرا..0و ان مرضت اقول هناك من لم يرى شمسا و لا تنفس هواءا ....و ان حزنت اقول و قد حزنت امة قبلي فاحزن ثم انهض .....و ان بكيت اقول لم افقد ولدا ....و ان شقيت اقول لست اشقى من والدي الي افنى عمره عملا ....و ان شعرت بالظلم اقول رسول و
انا مثلا عندما اكون منجزة في اليوم من الناحية النفسية فاسمح لنفسي بان اشاهد دراما رومنسية و حين اشعر بانني انجزت صحيا اسمح لنفسي بتناول شيء طيب اما ان تمكنت من التعامل بشكل جيد مع البشر فانا اعطي هدية لنفسي من اي نوع القصد هنا ان المكافئة بالنسبة لي تختلف من شيء مادي الى شيء معنوي بسيط كقولي لنفسي في اخر اليوم بانك افضل بخطوة من الامس
اخر كتاب لم اكمله هو كتاب انثى الشيطان رغم انني اعجبت به في البداية الا انني خفت من المفاهيم فيه لكوني لست بتلك المعرفة الكبيرة في الفقه خفت ان يشوش معارفي او ان يرصخ في راسي مفاهيم خاطئة هو عامة يتحدث عن الشيطان و من هو و ما وضيفته و عن عبادته و اهم الحضارات التي عبدت الشيطان و الشمس و النار ثم ينتقل الى انثى الشيطان التي تمثل زوجته او شريكته في الوسوسة و وضيفتها و تلبسها للنساء و
انا الاخرى اعتذر على انزعاجي اما عن المعتقدات الخاطئة فقد كانت لدي اطنان منها و اولها ما غرس في راسي من طرف العائلة و المجتمع بان المراة يجب ان تجيد كل شيء الا العلم و الثقافة فهما للرجل و في الفترة التي تحدثت عنها واجهت كل ما كرهته في نفسي من الخارج و الداخل و فلطالما كان جسدي بمثابة العار لي و قد كرهته و قد اتبعت حمية لكي اشعر بان الفتاة التي في الداخل تناسب التي في الخارج لبست
انا كنت و لازلت اعاني من فرط النشاط و لكن جرب ان تبدأ باهداف صغيرة كان تحاول الجلوس و النظر الى صورة معين لمدة من الزمن ك 5 د و ابدا بزيادة الوقت تدريجيا و استعمل امور تحبها فمثلا انا استعملت الطرز و الكتابة في التركيز و توقفت عن معاقبة نفسي عندما لا استطيع ان ااركز و صحيح انني لازلت اواجه الكثير من المشاكل نتيجة عدم تركيزي كنسيان الكثير مثلا و لكن احاول دائما ان اقنع نفسي بانني لن استسلم