محمد الشامخ

إذا سكت العالِم لخوفه والجاهل لجهله فمن ينشر الحق؟

520 نقاط السمعة
879 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ميزة الزواج المدبر أو الإرتباط عبر العائلة أنه يعطي مساحة أكبر للعقل. هو يريد من زوجته المستقبلية كذا وكذا وهي كذلك , فعندما يجتمع الشخصان ويتصارحا تكن الأمور في *الغالب* على ما يرام. وخلال فترة الخطبة مثلًا إذا وجد أحدهما أن الطرف الآخر لا يستحقه فلن يتردد في الإطاحة به لغايب المشاعر العميقة تجاه وفي الغالب لن يصلوا لمرحلة *الزواج* وهذا ما يفتقر إليه الإرتباط عن طريق الحب. عكس الزواج عن حب , الحب كما قال الأولون *أعمى* يجعلك لا
> قد يعيش بعض القراء في بلاد لا مسيحيين فيها، ولكنني في مصر حيث ما يقرب من ١٠٪ من السكان مسيحيون، ويتعرضون لشتى أنواع الاضطهاد والعنصرية التي قد تصل لحد القتل، المشكلة أن عنصريتنا مبررة، وطالما نجد لها تبريرا فلا نعتبرها عنصرية! ولن آتي بأدلة لأثبت كلامي فالبعض يحب إنكار البديهيات ولا أخاطب هؤلاء، كمن يطلب مني دليلا على أن الفاروق أبطل حد السرقة في عام المجاعة وهو شيء اتفق عليه السابقون واللاحقون الجزء الأول من حديثك كافِ للغاية لمثولك
> ومن ناحية اخرى تجدين الرجل لا يملك ميزة ظاهرية توحد ربه لنقول عنه جذاب، ومع ذلك لا يفعل في نفسه ما تفعله النساء في نفسها من اجل ارضاء الرجال ! لأنه تربى على ذلك. هي عليها أن تتجمل وتتزين وولا بأس من أن تنط فوق الاسطح وتمش على الحبال! رغم الرواية الشهيرة عن سيدنا *عبد الله بن عباس* عندما قال (*أحب أن أتزين لزوجتي كم أحب أن تتزين لي*) هذا هو الدين الذي للأسف ابتعد كثير من العباد عن
> هذا غيض من فيض يا أستاذ محمد، اعترف أن النسويات أحيانًا يبالغن كثيرًا في مطالبهن على الرجال والبعض منهن تريد تجاهل الاختلافات الفسيولوجية لتحصل على فرصة متساوية فقط، البعض منهن تريد التخلص من انوثتها وتكهرهها فقط للحصول على فرصة متساوية مع الرجال! هذه هي المصيبة! مشكلة تلك الحركات أنها في الغالب لا تهتم بعوام النساء , يعني تجدي أن أغلب من يتصدرن المشهد على غرار *عنايات هانم* و *جولفدان* أغاخان , سلسلة الحسب والنسب , يتحدثن في أمور *عجيبة*
> انها وجهة نظر واقعية جدا، معظم الأشخاص أصبحوا يهتمون بالمظاهر أكثر من الأشياء الأخرى ولا أتحدث فقط عن هذا الشخص أو عن الرجال بصفة عامة، فالنساء أنفسهم يخاطرون بصحتهم في مثل هذه العمليات بحجة "ليس لكي أجعل الناس تعجب بى بل من أجل نفسى"، لكن هل هذا يستحق كل هذه المخاطرة؟ لا أعتقد ذلك أبدا. نعم وجهةنظر محقة. معدل *عمليات التجميل* زاد بشكل كبير للغاية. في السابق كان يقتصر على فئة معينة وحتى تلك الفئة كان عدد من يمارسون
> للأسف هذا السلوك أصبح منتشرا الآن بين الأزواج والزوجات، أصبح الزوج بدلا من دعم زوجته يضعها بمقارنة لحظية مع كل إمرأة يراها، لماذا تلبسين مثل هذه؟ لماذا لا يكون جسمك مثل فلانة؟ وهلم جرا. نعم للأسف! حقيقة أرى أن هذا يرجع إلى *سوء إختيار* شريك حياتها. كثير من البنات الآن يعجبها الشاب *الفرفوش* الذي له تجارب سابقة ويلعب بالبيضة والحجر! ترى ذلك نوع من البونص الإضافي! > لذا الأمر في رأيي في يد السيدة والامر يحتاج للقوة، لا تسمحين
> ماذا ولو كانت الجريمة بدافع الحاجة؟ لا أبرر الجريمة بالطبع، لكن لا يجب إلغاء التعاطف تمام، ومحاسبة الشخص الذي يرتكب الجريمة بهدف الضرر فقط مثله مثل الذ يسرق لحاجة كان واجب على المجتمع أن يوفرها له بالطبع هناك *المجرم بالصدفة* وأغلب إن لم يكن كل الأنظمة القانونية بها الظروف *المخففة* للعقوبة أو *المشددة*. يعني هنا للقاض مساحة واسعة في تخفيف العقوبة بناءًا على الوقائع ك*إيقاف التنفيذ* أو إستبدال العقوبة *بتدبير إحترازي* مثلًا.
إذا ما فعله يمثل *جريمة* فيجب أن *يُعاقب* ثم يُنظر في أمره طالما ليس عنده *مرض* نفسي كالجنون يؤثر على قرارته وهذا موضوع مستقل. نعم قد تكون هناك *تدابير احترازية* لمنع وقوع *الجريمة* ومنها إلحاق *أطفال الشوارع* بدور الرعاية الإجتماعية وتأهليهم نفسيًا. لكن لو حدثت جريمة فيجب أن يكون هناك عقاب طالما توافر *القصد الجنائي* وإلا فسيضيع المجتمع! قديمًا كنت أتعاطف بشكل كبير يؤثر على قراري وللأسف يخرج قرار خاطئ! أخطأت تعاقب ثم ترجع عن خطأك أو لا ترجع هذه
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك ووفقك لما يحب ويرضى وتحصل على الشهادة في أسرع وقت وأعلى مرتبة. لا تحزن لعله خير. حقيقة أسعدتني *مثابرتك* ورغبتك في العلم وهذا شئ يُحمد لك بكل تأكيد. بالتوفيق لك دائمًا وأبدًا
> ألا تعتقد أن الأمر يكشف جوانب شخصية ومهارات ضمن صفات مثل الثقة بالنفس والقدرة على حل المشاكل وكل هذه الأمور. نعم أتفق تمامًا , لكن أختلف مع أنها تتناسب مع كل الوظائف. قد يكون هناك أسئلة *تعجيزية* الغرض منها *طرد* المتقدم لكن بأسلوب *سفسطائي* بعض الشئ.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبًا أخي الكريم *إدريس* (أتمنى أن ألا أكون أخطأت في الإسم). *تذكروا دائما أن الانسان لم يخلق عبثا.* نعم , أحسنت
*ضاع الغداء في الرد الأول وها هو العشاء يلحقه!* >يعني ذلك بالطبع لأنه لا يحق لنا من الأساس التذاكي والانتقاص من غيرنا، لكنّه يعني بالتأكيد أنك مستعد للحكم الإفتراضي كذلك، وهذا سبب استخدامنا المجهول في عالم إفتراضي أيضاً، وأنا مستعدة لكشف شخصيتي لتعلم أنني لست مطابقة لاكتشافك العظيم والمتحاذق الذي تحاول الوصول إليه إذ أنها المرّة الأولى التي أخوض معك في نقاش. سبقتك ووضحت أنني لا أقصد *الإنتقاص* لأنه ليس هناك انتقاص بالأساس! ومن أخبركِ أن عندي حُكم مسبق؟! هل
الله يحفظك لا أجد أي غضاضة في تكرار اعتذاري إن لزم الأمر. شكرًا لشخصك الكريم.
*أشكر لك تفهمك الكريم وسعة صدرك.* تحياتي
> تقول كل هذا وتلومها على وضع خاصية المجهول!؟ * أنا لا ألومها أو ألوم غيرها* لأنها خاصية من حق أي شخص أن يستعملها بغض النظر عن رأيي بالتأكيد. أنا *أتعجب* ممن ينادي بالمواجهة في عالم *حقيقي* و *يهرب* من عالم *افتراضي*. تخشى *الإنتقاد* أو *التهكم* من مُعرفات وهمية وفي نفس الوقت على نفس تلك الفتاة التقدم بشكاوى للجهات الأمنية ومتابعة تفاصيل قضيتها وعرض صور أو مقاطع لما حدث وووو............؟؟؟؟!!! *كيف يثق القارئ أو القارئة في هذا الأمر؟!* فأظن أن
-1
موضوع يتحدث عن الخصوصية وعلى ضرورة مواجهة *الفضائح* وكاتبه أو كاتبته يكتب بعضوية *مجهول*! البعض ليس عنده *جرأة* لطرح وجهة نظره تحت معرفه ويخشى *ردة الفعل* وسط مجتمع *افتراضي* لا يعلم أحد عن أحد شيئًا وفي نفس الوقت يطلب من الناس *المواجهة* في العالم *الواقعي*!. وأرجو ألا يحدثني أحد عن أن عضوية المجهول الغرض منها مناقشة الفكرة وليس الشخص والخ إلخ إلخ ........ فنظرة واحدة على التعليقات التي تتم تحت هذه العضوية لتعلموا هل هم يتناولوا الفكرة أم *الشخص*؟ كان
> هل ترى أن هذه الأسئلة مُنصفة في تحديد بعض صفات الشخص ومهاراته والحكم عليه في أنه مؤهل للوظيفة أم لا؟ *لا!* لأن تلك الأسئلة في الغالب مكررة وأصبحت مكشوفة للجميع وأبسط دليل على ذلك الأمثلة التي بالأعلى ومن أراد التجديد ففي الغالب *سيتفلسف* ويضع أسئلة كأنه يمتحن *شيرلوك هولمز*! مثل ما لون الجدار؟! وفي يقيني لو تم سؤال من سأل هذا السؤال عن إسم ماركة القلم الذي بيديه أو لون الجورب الذي يرتديه فلن يعرف! لأنها *سفسطائية* تحت بند
>طرحت إعلانًا على خمسات وكتبت فيه كل المواصفات التي أريدها ولكن لم اجد احدًا يقدم الخدمة، غالب الظن *لن تجد أحدًا*. 30 دولار هذه قد أدفعها لصفحة انستجرام عدد متابيعها 80 ألف ليومٍ واحد. ولقد أجاد الأخ *المنير* في رده عليك كالعادة. بالتوفيق لك
> إذا سكت العالِم لخوفه ومثير البلبلة لبلبلته فمن ينشر الحق؟ أرجو ألا تقتبس كلامي وتحوره خاصة وأنا دخلت للأسف في *شخصنة* مع *الأخت المُكرمة* في موضوع سابق ووضعت جملة عنها ما كان يجب أن أضعها لأنها تفتقد *للمروءة* وما تربيت عليه وأعتذرت لها سابقًا وأكرر إعتذاري عنها هنا للمرة *الثالثة*. أقول هذا وأنا أختلف *فكريًا* مع الأخت المُكرمة في أكثر من موضع وآخرها موضوعها الأخير فأرجو أن تتفهم السبب.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. رغم أني أرى أن تستمري فيما تدرسينه خاصة وأنكِ من الأوائل , إلا أنه هناك أمر آخر قد يكون حل صعب لكِ , هل جربتِ *إعادة* الثانوية العامة من المنازل؟ بالتوفيق لكِ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تعليقي لن يرق كثيرًا عن تعليق (المجهول) الأول . اختاري ما له قيمة في المجتمع وله مستقبل واعد. هذه الأمور لن تشعري بأهميتها للأسف إلا في المستقبل وفي وقت لن تستطيعي فيه البدء من جديد في أغلب الأحوال. بالتوفيق لكِ
عن نفسي لا أتابعه ولا أتابع القنوات التي تشبه محتواه. القراءة عندي أهم خاصة في المجال العلمي حتى أستطيع الإحاطة بالموضوع بشكل كبير. أرى أن تناول نفس الفكرة بأسلوب خاص لا يعتبر سرقة لأن هذا *علم مشاع*. لكن نسخ كامل الإسكريبت دون الإشارة للمصدر الأصلي فهنا أراه شئ غير مقبول حتى وإن لم يكن سرقة , لأنه على الأقل سيقلل من احترام الغير لك. أما عن سبب توقف البرنامج فأظن أن هناك أزمة *مالية* تعصف بقنوات الجزيرة وما تحتها ولعل
> كبدايًة في الحديث عن طُرق الخروج من منطقة الراحة: فهي تتمثل في أنّه قد لا يكون بها أي بُعد إنساني على الإطلاق .. الأغلبية يقولون لك أخرج من مطقة الراحة ليس من أجل أنّ تكون سعيدًا، بل من أجل أنّ تكون أكثر انتاجية (more productive)، وأكثر نجاحًا (more successful)، وبمعنى أوضح العالم يريدك أن تكون في منطقة القلق المثالية optimal anxiety كي تنتج أكثر، فقط ، مع أنّ الأمر قد يتحول إلى ضغط ، ولن تجد إلا نظرية سيكولوجية
رغم جمالية الفكرة والهدف , إلا أن كلمة *زكاة* أراها غير مناسبة على الإطلاق. > و لكن هذه الأفكار ملكك فلماذا أقدمها مجانا !! إن كنت تؤمن بموضوع زكاة الأموال فأظن الإجابة واضحة لأن الأموال أيضا هي ملكك *قياس مع الفارق*. الزكاة *فرض* أما تناول أفكارك مع الغير فهي من *المباحات* التي من حقك أن تفعلها أو لا تفعلها -على حد علمي- > هل تقومون بإعطاء الناس أفكاركم و تشاركون خبراتكم ؟ عن نفسي *نعم*. لكن لا أستطيع أن *ألوم*
> اهلا محمد. مرحبتين. > يا ليتها كانت عقار يكتنزه عند الحاجة و لكنها ليست هكذا، اما عن فكرة فلاح و مزارع فأنا لا اتناقش في هذه النقطة نهائيا؟ فلولا الفلاح و المزارع لما وجدنا ما نأكله! و لكن الفكرة هي تناقل العادات و التقاليد، و نسيانها بالوقت، انصحك بمراجعة ردي على استاذ منير بالأعلى. يبدو أنك فهمتني خطأ. أنا لا أتحدث عن تقليلك من المزارع أو الفلاح نهائيًا , إنما أتحدث عن مفهوم*الأرض* بالنسبة له. أنت تتحدث من مفهوم