العواطف ليست نقيضًا للعقل، ولا دليل ضعف. هي كالبوصلة ترشدنا في الطريق، لكن لا ينبغي اتباعها دون وعي. الإنسان الذكي ليس من يكبِت مشاعره، بل من يفهمها ويُوظفها بحكمة، العواطف كنزٌ حين نُدركها، وتصير عبئًا حين تتحكم بنا.
1
مررت بنفس تجربتك، والسر يكمن في جعل القراءه عادة ما فعلته هو أن خصصت وقتاً قبل النوم لقراءة كتاب يهمني او روايه جذبنتي ليس المهم كم اقرأ يومياً لكن المهم أن أقرأ مع الوقت صارت القراءة اخف علي نفسي ثم صارت محببه خذي في اعتبارك اننا في البداية نجاهد الفعل بمعني نقرأ حتي ونحن نشعر بالملل لكن بعد وقت ليس بطويل يصبح الوضع افضل أنصحك بالبدئ برواية يوتيوبيا لاحمد خالد توفيق، الرويات في البداية تجعل القراءة أسهل
اعتقد أن هذا من كتاب ٥٥ مشكلة حب لقد قرأته فعلاً في رأيي أن أصل المشكلة تبدأ مبكراً ليس من بداية الزواج ولكن من بداية حياة الشخص أصلا، لا اعتقد ان شخصاً عاقل كامل النضج يقارن زوجته بفنانات الشاشات الآتي هن أصلا عبارة عن مكياج متحرك والعكس بالنسبة للزوجة إن المشكلة في الاصل هي مشكلة عقليات الجيل التي صارت ك عقول الأطفال ومن اعراضها الزيجات الفاشلة
كنت سأختلف معك بشده لكنك انقذت نفسك حين وضحت أنه لا يمكن اختزال التربية كلها في هذه النقطة 😅 ولقد رأيت بعيني بيوتاً بها حب شديد بين الأم والاب ولكن الاطفال فاسدين احياناً بسبب التدليل واحيانا بسبب افتقار الاب والام لمهارات التربيه وتقويم السلوك ولكن تبقي فكرة الحب والاحترام بين الأم والاب هي الأساس الذي يهئ جو مناسب للتربيه الصحيحة
التركيز على دور الأسرة في التوجيه مهم، لكنه غير كافٍ في مواجهة آلة المنصات القوية. الخطر الحقيقي ليس في المحتوى السيء فقط، بل في غياب التربية النقدية التي تُعلم التفكيك لا التلقي. الحل يحتاج إلى بناء مناعة داخلية في الشباب، وإلى محاسبة هذه المنصات على تصميماتها الضارة، وليس فقط مطالبة الفرد بالتمييز.
تكملة لكلامك إن آفة هذا العصر هو التشتت وكثرة المصادر بهذا الشكل هي بالضبط كندرتها في رأيي يجب علي كل شخص منا أن يتخذ له موجه فمثلاً لو أراد شخص تعلم البرمجة فبدلاً من أن يقف حائراً أمام الاف الدورات التعليمية وضيع اوقات حياته هبائاً، يمكنه أن يطلب من شخص خبير في البرمجة أن يضع له خارطه للطريق يسير عليها حتي يصل لهدفه
من واقع تجربتي الوظيفة لا تناسب الجميع والعمل الحر لا يناسب الجميع أيضاً لكل منه صفات وظروف مختلفه مناسبه مع نوع من العمل، مثلاً اثناء دراستي الجامعية احتجت للعمل ولم تكن هناك فرصه للعمل بدوام ف كان العمل الحر مناسب اكثر لي بعد التخرج تغيرت الظروف فصارت الوظيفه افضل بعدها اتجهت للعمل الحر مجدداً ونلاحظ هنا نقطه مهمة إتجاهي للعمل الحر او الوظيفه ليس معناه بقائي فيها للأبد الظروف والخبره المكتسبه تفيد ويعترف بها سواء كانت من وظيفه او عمل
قبل أن نري هذه الزوجة بمظهر الضحية دعونا نفكر قليلاً هل ظهرت طبيعة الأب المتوحشة هذه بين ليلة وضحاها؟ من المؤكد أن هناك مقدمات وعلامات كان عليها أخد الحذر وإنهاء هذه العلاقه مع هذا الشخص المريض فلا يوجد إنسان عاقل يجرؤ علي فعل هذه التصرفات ليس الهدف من كلامي هو تبرير ما فعله الزوج فبلا جدال هذا فعل شيطاني لكن الهدف من كلامي هو الحث علي الابتعاد عن المخبولين من أمثال هذا الزوج